الرئيسية » الفيديوهات » شرح دروس الفصل السابع التحليل والمعادلات التربيعية » شرح درس المعادلات التربيعية أس٢+ب س+ج=٠
شارح الدرس:
الدرس السابق
الدرس التالي
القسم
شرح دروس الفصل السابع التحليل والمعادلات التربيعية
وصف الفيديو
شرح درس المعادلات التربيعية أس٢+ب س+ج=٠
الزيارات
63
شارك الفيديو
إضافة تعليق
اسمك
بريدك الإلكتروني
التعليق
أكثر الملفات تحميلا
الفاقد التعليمي لمواد العلوم الشرعية
الفاقد التعليمي رياضيات للمرحلة الابتدائية
حصر الفاقد التعليمي لمادة العلوم للمرحلة الابتدائية
حل كتاب لغتي ثالث ابتدائي ف2 1443
حل كتاب لغتي الجميلة رابع ابتدائي ف2 1443
عدد حلول المعادلة التربيعية س٢ - ۲س - ٥ = ٠ - بصمة ذكاء
المعادلات التربيعية س٢ +ب س+ج=٠ الجزء الأول للصف الثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني - YouTube
المعادلات التربيعية أس٢ + ب س + ج = ٠ الجزء 3 للاستاذ عبدالله العباسي - YouTube
د. الصبر على أذى الناس. هشام بن عبدالملك ال الشيخ
دلَّ الكتاب والسنة على أن الأهلَّة معتبرة في حساب المواقيت للناس في أعمالهم وشؤون حياتهم، بل وفي عباداتهم الشرعية، فصيام شهر رمضان المبارك لا يثبت إلا برؤية الهلال أو بإكمال العدة
في الماضي القريب كانت الحوادث الكونية ككسوف الشمس وخسوف القمر التي يقدرها الله عز وجل مجهولة حتى تقع فيشاهدها الناس؛ وفي هذا العصر – عصر ازدهار العلوم – تغير الأمر تماما فأصبح من الممكن معرفة زمان ومكان حصول هذه الظواهر قبل وقوعها بسنوات. ومما لا شك فيه أن العلم نعمة أنعم الله بها على عباده وقد حث الإسلام على العلم والتعلم وعمارة الأرض
الصبر مع أهل الإيمان والطاعة فرع من الصبر على طاعة الله تعالى، إذ لا يتصور من العبد أن يكون صابرا على الإيمان و على فعل الخير ثم يعتزل المؤمنين الطائعين فلا يخالطهم ولا يصبر على من يصدر منهم من أذى كضرورة من ضرورات الصحبة والرفقة، كما أن من فروع الصبر عن المعصية ترك أهلها وهجرانهم إلا لضرورة شرعية أو حياتية. د.
بالبلدي: خواطر الإمام الشعراوي.. الباطل لا يستمر
ما يستفاد من القصة:
كما ألمحنا بداية، فإن قصة نوح من أكثر القصص التي تكرر ذكرها في القرآن الكريم، وما ذلك -فيما نحسب- إلا لأنها تحمل العديد من العبر والدروس التي يستفيد منها المسلم عموماً، والداعون إلى الله على وجه الخصوص، ومن تلك العبر والدروس المستفادة:
أولاً: الصبر على أداء التكاليف التي كلفنا الله بها، والصبر على أذى السفهاء والجهلاء، والصبر في مواجهة الأعداء، والصبر على صعاب الحياة كافة. بالبلدي: خواطر الإمام الشعراوي.. الباطل لا يستمر. وقد قال بعض العلماء في هذا الصدد: بعث الله نوحاً وهو في سن الأربعين، ومكث يدعو قومه ألف سنة إلا خمسين عاماً، وعاش بعد غرق قومه ستين سنة، والمقصود بذكر هذه المدة الطويلة التي قضاها نوح مع قومه تسلية الرسول صلى الله عليه وسلم عما يلاقيه من مشاق الدعوة، وتثبيته على الحق المبين. ثانياً: أن الإنسان العاقل الحكيم هو الذي يتلقى شبهات خصمه وأكاذيبه بقلب سليم، وعقل رحب، ثم يرد عليها بما يدحضها من قواعدها. ثالثاً: الشجاعة في إبداء الرأي، والغيرة على الحق، وإفهام المعترضين على دعوته أنه سيمضي قدماً في طريقه، لا يلوي على شيء، ولا يثنيه عن ذلك وعد أو وعيد. رابعاً: أن الإنسان العاقل، والداعي الحكيم هو الذي يسوق لغيره النصائح والإرشادات بأساليب متنوعة، تارة عن طريق الترغيب والترهيب، وتارة عن طريق الدعوة إلى التأمل والتدبر في خلق الله، وأحياناً أخرى عن طريق بيان مظاهر نعم الله على عباده.
عبدالعزيز الإبراهيم ركز الناس على القيم
كما جاء ذلك على لسان نوح مخاطباً قومه بطبيعة المهمة التي جاء لأجلها: {يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم} (الأعراف:59). عبدالعزيز الإبراهيم ركز الناس على القيم. ثم إن نوحاً -بالرغم من موقف قومه- يخبر قومه أنه ماض في طريقه، ثابت على عزمه، لا يثنيه عن قصده إعراضهم، ولا يمنعه من تبليغ رسالة ربه موقفهم، فها هو ذا يخاطب قومه بقوله: {فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين} (يونس:72). غير أن قوم نوح لم يستجيبوا لدعوة نبيهم ، بل ظلوا في طغيانهم يعمهون ، وفي ضلالهم يرتعون، بل أخذوا يسخرون منه، ويصفون دعوته بالضلال ، وهو ما عبر عنه سبحانه بقوله: {إنا لنراك في ضلال مبين}، وهذا حال الفجار والكفار دائماً وأبداً ، حيث يرون الأبرار في ضلالة ، كما قال تعالى: {وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون} (المطففين:32). وتخبرنا القصة أيضاً، أن قوم نوح استهزؤوا من الذين آمنوا معه، ووصفوهم بأنهم من أراذل قومهم، وهذا هو حال الطغاة والمستكبرين في كل عصر ومصر، يصفون أتباع الحق بأنهم شرذمة قليلون، يبغون الفساد في الأرض، ويعكرون صفو الحياة وبهجتها ورونقها، قال تعالى على لسان قوم نوح: {وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادي الرأي} (هود:27)، وقال أيضاً: {قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون} (الشعراء:111).
قصة نوح عليه السلام …دروس وعبر -
فإن الرفق في الموعظة يهدي
القلوب الشاردة، والزجر
والتأنيب، وفضح الأخطاء التي
قد وقع عن جهل أو حسن نية له
أثر سيء على نفس الابنة
المراهقة. 7ـ
ابتعدي عن وصف ابنتك
لا
داعي لأن تصف الأم ابنتها
بصفات معينة وخاصة في وجود
الآخرين، فمن الخطر أن نتنبأ
بمستقبلها وخاصة إذا كانت
تنبؤات سيئة،
8ـ
امنحيها الثقة
إن دور
الوالدين الهام يكون في إكساب
المراهق الخبرات والمواقف
البناءة أكثر من الإدانة أو
التقليل، وكل خبرة يكتسبها
المراهق بمفرده تكسبه مهارات
شخصية، وتعمل على بناء وتطور
نموه،
9ـ
كوني السند النفسي
الأم
المتفهمة ينبغي عليها إظهار
التفهم لابنتها، التفهم
لغضبها ومتاعبها وأحزانها،
وتقديم الدعم النفسي لها،
فأنت السند النفسي لابنتك
بالاستماع لمشاكلها بانتباه
واهتمام، وبالاستجابة
المتعاطفة دون إقامة أي حكم
على الموقف سواء بالثناء أو
بالنقد.
| Page 19 | موقع المسلم
فمنهم من ابتلي في جسده بشتى الأمراض ومسه كل أنواع الضر لمدة طويلة, ومنهم من ابتلي في ولده في تدينهم والتزامهم بدين الله, فمنهم من شهد قتل احد أبنائه لأخيه, ومنهم من شهد مصرع ولده على الكفر ومنهم من أمر بذبح ولده إرضاء لربه ومنهم من ابتلي بفقد ولده وأحب أبنائه إلى قلبه مدة طويلة ومنهم سيدهم من فقد كل أولاده في حياته ولم تمت بعده الا إحدى بناته. ومنهم من ابتلي في أهله فكانت زوجته كافرة على دين قومها ومعصيتهم, ومنهم من لم تكن له بالنساء صلة فلم يتزوج ولم ينجب ولدا ومنهم من تزوج وظل عقيما طوال حياته إلا قبل موته بقليل ومنهم من ابتلي في أبيه فكان كافرا.
وفي المقابل يُتهم العلماء الكبار بالتكفير والإرهاب وكره الآخر وغير ذلك من المصطلحات الرخيصة التي تلوثت بها السنة المنافقين وأقلامهم. لا يزالُ السجالُ قائماً حولَ هدمِ وتوسعةِ المسعى؛ وجاءَ هذا السجالُ على هيئةِ بياناتٍ ودراساتٍ مِنْ علماءَ يرونَ أنَّ المسعى مكانٌ محدَّدٌ ولا يجوزُ توسعتُه أفقياً مستندينَ إلى أدلةٍ شرعيةٍ وتاريخيةٍ وبلدانيةٍ بالإضافةِ إلى فتاوى العلماءِ وتقاريرِ اللجان؛ في حينِ صدرتْ فتاوى وبياناتٌ أخرى منْ علماءَ آخرينَ يرونَ امتدادَ الجبلينِ وبالتالي جوازَ التوسعةِ الأفقيةِ ويتكئونَ في ذلك على أدلةٍ شرعيةٍ وتاريخيةٍ وبلدانيةٍ إضافةً إلى إفاداتِ بعضِ أهلِ مكَّةَ- شرَّفها الله-. إبراهيم الأزرق
لعل من التقرر أن الحوار قد يجب وجوباً كفائياً أو عينياً على بعض المسلمين في قضايا الدعوة والتعليم وغيرهما وضابط ذلك أن يترتب على تركه حصول باطل
بعد ذكر جملة لا بأس بها من القواعد العلمية النظرية يجدر بنا أن نتبعها بعدد من القواعد العملية التطبيقية التي تهدي المسلم إلى ما يجب فعله تجاه الفتن والملاحم
وقوله تعالى: «وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِى القرنين.. » «الكهف: 83». وقوله تعالى: «يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأنفال قُلِ الأنفال للَّهِ والرسول» «الأنفال: 1». إذن فكل سؤال معناه أنهم أرادوا أن يبنوا حياتهم على نظام إسلامى، حتى الشيء الذى لم يغيره الإسلام أرادوا أن يعرفوه ويصنعوه على أنه حكم الإسلام لا على حكم العادة. والسؤال الذى نحن بصدده يعالج قضية كونية.