9 – شاور كامينا Kamena
يتميز شارو جيل كامينا لكونه مصنع من افضل التركيبات الطبيعية و من مكونات لتنظيف و ترطيب و ايضا يتميز برغوة كريمية لتعنيم وترطيب البشرة و يتناسب مع جميع أنواع البشرة.
طريقة عمل شاور جل دوف ومعقم في المنزل باستخدام ( صابونه واحده ) - ثقفني
دوف شاور كريم يمنحك تجربة رائعة للاستحمام وبشرة ناعمة مدللة حيث انه يحتوي علي n• مزيج من الرغوة الكريمية ورائحة عطرية. n• كريم مرطب لبشرة ناعمة.
ثم نقلب الصابون جيدا لكي يصبح القوام سائل ونضع عليه ملح الطعام والخل وعصير الليمون والجلسرين وماء الورد ونقلب جيدا. ثم نضع له ماء فاتر بالتدريج ونقلب لحين الوصول إلى القوام المناسب حسب رغبتكم. ثم نضع الشاور جيل في زجاجه مناسبه لاستخدامه في الاستحمام أو في غسل الأيدي. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
كان يعتقد أن عدم وجود فيلم هولك مستقل بطولة Ruffalo يأتي من الاستجابة السترة الأولى إلى الأولين. على الرغم من إعادة صياغة، ألقى نورتون أداءا قويا جدا لافتة بروس المضطربة وسيكون من المثير للاهتمام أن نرى ما يفكر فيه مشجعو الأعجوبة الأصغر في هالك. سوف يضرب Hulk المذهل HBO Max في الأول من أبريل. لمعرفة المزيد على MCU ، تحقق من دليلنا إلى كل شيء قادم في Marvel المرحلة 4
لورين ميليسي
الكاتب الأقدم والتلفزيون والأفلام
Lauren Milici هو كاتب كبير للترفيه للألعاب RAMSRADAR + مقرها حاليا في الغرب الأوسط. سبق أن ذكرت سابقا على الأخبار العاجلة ل Inded's Indy100 ومؤسسات التلفزيون والأفلام المنشأة للمركز. تم نشر عملها في Fandom، Nerdist، Maste Magazine، النسر، Popsugar، Fangoria، وأكثر من ذلك. مجموعتها الأولى من الشعر، "الفتاة النهائية"، بيعت من الطباعة. فيلم حزين جدا جدا لدرجة البكاء. مجموعتها الثانية، "حزين مثير الكاثوليك،" هو وشيك في عام 2023.
فيلم حزين جدا جدا
النجاح الكبير الذي حققه الفيلم تجارياً، قابله غضب شديد من النقاد، وحملات هجوم في الصحف على صنّاعه، تتهمهم بالخيانة الوطنية وتشويه صورة انتفاضة الطلبة، واختزالها في الدفاع عن راقصة، حتى أن الناقد سامي السلاموني، خلال حضوره ندوة بجامعة القاهرة، دعا إلى مسيرة احتجاج تتحرك من الجامعة إلى سينما "أوبرا" للتنديد بمضمون الفيلم. كذلك كتبت الأديبة غادة السمان عقب عرض الفيلم في بيروت، إنه عمل فني عتيق ورجعي، لم يأت بأي جديد. وأضافت: "ها هي سعاد حسني تخلع ثيابها وجمهور 5 حزيران/يونيو يركض، والفيلم كله رقص، وغنج، وموسيقى، ودلع، وتخدير من أي موقف إنساني عميق". عمل لا يدين الراقصات، وينظر إلى الرقص الشرقي باعتباره فناً، وعالم العوالم لديه "الشرف" بغض النظر عن "العفّة"... فيلم حزين جدا مترجم. يتعارض كل ذلك الآن مع "قيم الأسرة المصرية"! لم يستطع المثقفون أن ينظروا إلى إيجابيات الفيلم، أو يتقبلوا وجود أنواع مختلفة من الفنون للمشاهدة والتلقي خلال هذه الفترة الحرجة، لكن صموده طوال هذه السنوات، وتعاقب الأجيال على حبه، دفع بعض النقاد إلى مراجعة مواقفهم وآرائهم، مثل الناقد السينمائي كمال رمزي. يقول: "أتذكر إنه عُرض في فترة حرب، عدد منا هاجمه، لم أكتب عنه لأنني شعرت بأنني متناقض، بالمعايير الفكرية الصارمة لست مع الفيلم، وعلى النقيض أحببته، وأحببت الأشياء الجميلة فيه، والحقيقة أن بعض الكتَّاب الأجانب كتبوا عن الفيلم كلاماً من الناحية الفكرية والسياسية ناضجاً جداً، من نوع أنه ينتصر للحاضر ضد الماضي، وللمستقبل ضد الحاضر والماضي، وأنه فيلم يؤكد قدرة الإنسان على صنع مصيره، ويدعم شجاعة الإعلان عن الوضع الوظيفي أو الطبقي للإنسان، وأنه فيلم مؤمن بالعلم، فبطلة الفيلم (زوزو) غيرت بالعلم واقعها كله، وهذه قيم إيجابية موجودة بالفيلم، لكن صوت السياسة كان عالياً في المجتمع".
فيلم تركي قديم حزين جدا
ورغم ترنّحها لفترة إثر هذه الواقعة، خاصة بعد أن يُكشف سرها في الجامعة، فإنها تعود من جديد مستعدة للمواجهة، غير راغبة في التخلي عن الطريق، الذي رسمته لنفسها. يُعبر "زوزو" عن التغيرات التي طرأت على تركيبة المجتمع المصري بعد ثورة يوليو، وما صاحبتها من سياسات، مثل اتساع قاعدة التعليم المجاني، فالجامعة باتت ساحة تضم أبناء شرائح اجتماعية مختلفة ومتفاوتة، والجميع يطمحون في الترقي الطبقي، والتحرر من ماضيهم. وهنا، يصبح سؤال "من أنت؟" الذي سألته البطلة لحبيبها مهماً وملحاً على مدار الأحداث. تتجلى إجابته في شخصية سليمان الأنكش (سمير غانم) عازف الكلارينت في شارع محمد علي، الذي أكمل دراسته وسافر في بعثة، غيرت مستقبله المهني ووضعه الاجتماعي. فيلم تركي قديم حزين جدا. وتتبلور بشكل خطابي مباشر في النهاية، عندما تقف زوزو في مدرج الجامعة، مدافعة عن حقيقتها، وعن حق كل إنسان في اختيار طريقه في الحياة بصرف النظر عن أصله وبيئته. وصحيح أن التناول لا يخلو من أبعاد أخلاقية وتصرفات رجعية، يغازل بها حسن الإمام جمهوره، كصفعة المخرج على وجه زوزو ليمنعها من العمل في ملهى ليلي وهجر الدراسة. لكن هذا لا يقلل من أهمية الأفكار الأخرى التي يطرحها، والمواقف التي يتبناها.
فيلم حزين جدا جدا لدرجة البكاء
كيفن سبيسي أيضاً كان بطلاً لعدد من تلك الأزمات، فبعد أن استبعدته شركة MRC من مسلسلها "House of Cards" عام 2017 بالتزامن مع تعدد قضايا اتهامه بالتحرش الجنسي بعدد من الرجال من دون السن القانونية، استبعد أيضاً من عدة أفلام أخرى، واضطر إلى اللجوء للعمل في بعض المشروعات المستقلة في دول أوروبية وبينها إيطاليا. لكن اللافت أن شركة إنتاج مسلسل "House of Cards" الذي عرض على "نتفليكس" وحققت مواسمه الأولى التي ظهر فيها سبيسي مشاهدات ضخمة، وحازت جوائز رفيعة، طالبت كيفن سبيسي في دعوى قضائية بدفع 31 مليون دولار، متهمة إياه بخرق سياستها ضد التحرش الجنسي. ونفى سبيسي في البداية كل الاتهامات التي كيلت له، لكنه عاد واعتذر عما بدر منه، لكن لم يعره أحد اهتماماً، وظلت صيحات الغضب تتعالى ضده، وأصبح معاقباً من قبل جمهور السوشيال ميديا وشركات الإنتاج بالطبع، وهو السيناريو الذي أصبح يتكرر مع مشاهير عالميين كثر، بينهم شيا لابوف وجيمس فرانكو، إذ يدفع النجوم ثمن السلوك القديم.
هل هوليوود لم تعد مخلصة لصناع نهضتها القديمة والحديثة، أم أن عاصمة السينما تحاول فقط تنظيف سمعتها بعد عقود من تغييب العدالة وإسكات أصوات الضحايا من العاملين في هذا الحقل الشاسع خلف وأمام الكاميرا؟ فحتى ويل سميث لم يسلم، مرة خانه غضبه على مسرح أكبر حدث للجوائز السينمائية في العالم، والمرة الثانية لم يسلم من "مفرمة" العقوبات التي باتت سريعة جداً في هوليوود، فمدينة السينما لم تعد تصبر، عينها على قرارات مواقع التواصل الاجتماعي التي باتت بدورها وسيلة قياس أساسية بالنسبة إلى مؤسسات الإنتاج الفنية. أفضل أفلام الفنتازيا على Netflix - الهدهد. مؤشرات الصعود والهبوط على تلك المنصات هي التي تحسم من يستمر ومن يجب أن يسقط، وكأنها بمثابة شاشة البورصة الفنية التي تثق بها شركات الإنتاج. رأس المال الجبان كل ما يبحث عنه هو عدم المخاطرة، ومن هنا خسر ويل سميث تعاقداته الجديدة، بسبب تصرفه العنيف بحق زميله كريس روك. لماذا خرجت هوليوود عن صمتها؟
هوليوود لم تعد متسامحة بخاصة حينما تظهر تلك التصرفات للعلن، والدليل أن تصرفات المنتج هارفي واينستن المتعلقة باعتدائه جنسياً على ممثلات في بدايات عملهن، وبمعاملتهن بعنف مستغلاً نفوذه، كانت متداولة ومعروفة بين أوساط العاملين في أفلامه، لكن أحداً لم يعلن غضبه أو امتعاضه أو يتبرأ من معرفته ويجبره على ترك منصبه، ويطرده من أكاديمية أوسكار إلا بعد أن قررت مجموعة من النساء مقاضاته، واشتعلت الإنترنت بفضائحه، ومن ثم محاكمته وسط نشاط حركة "أنا أيضاً".