مدير عام موقع الجريدة
صحف إماراتية: اللقاء المصرى الإماراتى الأردنى تجسيد لأهمية العمل المشترك | صوت الأمة
العمل بطولة أحمد أبو زيد، عمرو الزغبى، محمد البديوى، محمد حشيش، نوران عواد، مصطفى المصرى، محمد العدوى، محمد بنورة، أسماء البلتاجي، محمد سعد، محمد النقيب، عبد الرحمن آدم، يارا السقا، أسامة جمعة، يوسف الحلو، أحمد عبيد، مؤمن النمر. تفاصيل ربما كنت تحلم عرض مسرحي كانت هذه تفاصيل « ربما كنت تحلم».. عرض مسرحي لقصر ثقافة دمياط نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. صحف إماراتية: اللقاء المصرى الإماراتى الأردنى تجسيد لأهمية العمل المشترك | صوت الأمة. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الأسبوع وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
- معي قرش، خذه واعطني العصفور…
قال الولد متحمسا وهو يمد راحته اليمنى ويفتحها:
- هااات! أخرج القرش من جيب بنطلونه القصير وهو ينهض، ومد يده به، وفتح راحته اليمنى ليلتقط العصفور. - دير بالك، يمكن يطير، فانا لم أنتف ريشه…
ثم وهو يطوي رحته على القرش بحرص:
- أنا أعرفك. أنت أبوك محبوس.. صح.. واسمك.. رشا…
أدار ظهره، ولم يسمع باقي كلام الولد. أرخى قبضته حول العصفور،وخاطبه:
- هل تستطيع الطيران لو أفلتّك؟ خذ حذرك من الوقوع في الفخاخ مرّة اخرى. غدا عندما أذهب لزيارة أبي في الحبس، مع امرأة عمي، سأخبره بأنني أطلقت عصفورا في الفضاء.. وفرحت به وهو يحلّق عاليا.. آآآه يا أبي.. آآآه.
فذلك قول الله تعالى: ( وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون).
الدابه التي تخرج اخر الزمان قصة عشق
قاله السُّدِّيُّ. والثَّالِثُ: تَقولُ: هذا مُؤمِنٌ، وهذا كافِرٌ. حَكاه الْماوَرْديُّ) [2929] يُنظر: ((تفسير ابن الجوزي)) (3/ 369-371).. ۞ وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون. وقال ابنُ كثيرٍ: (هَذِه الدَّابَّةُ تَخرُجُ في آخِرِ الزَّمانِ، عِندَ فسادِ النَّاسِ وتَركِهم أوامِرَ الله، وتَبديلِهم الدِّينَ الحَقَّ، يُخرِجُ اللهُ لَهم دابَّةٌ مِنَ الأرضِ -قيل: من مَكَّةَ. وقيلَ: من غَيرِها) [2930] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (6/ 210).. وقال السَّعديُّ: (إذا وقَعَ على النَّاسِ القَولُ الذي حَتَمَه اللهُ وفَرَضَ وَقْتَه أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً خارِجةً مِنَ الْأَرْضِ أو دابَّةٌ من دَوَابِّ الأرضِ لَيسَت مِنَ السَّماءِ. وهَذِه الدَّابَّةُ تُكَلِّمُهُمْ أي: تُكَلِّمُ العِبادَ أنَّ النَّاسَ كانوا بآياتِنا لا يوقَنونَ، أي: لأجلِ أنَّ النَّاسَ ضَعُفَ عِلمُهم ويَقينُهم بآياتِ الله، فإظهارُ الله هَذِه الدَّابةَ من آياتِ الله العَجيبةِ؛ ليبَيِّنَ للنَّاسِ ما كانوا فيه يَمتَرونَ. وهَذِه الدَّابَّةُ هيَ الدَّابَّةُ الْمَشهورةُ الَّتي تَخرُجُ في آخِرِ الزَّمانِ وتَكونُ من أشراطِ السَّاعةِ، كما تَكاثَرَت بذلك الأحاديثُ ولَم يَأتِ دَليلٌ يَدُلُّ على كيفيَّتِها ولا من أيِّ نَوعٍ هيَ، وإنَّما دَلَّتِ الآيةُ الكَريمةَ على أنَّ الله يُخرِجُها للنَّاسِ، وأنَّ هذا التَّكليمَ مِنها خارِقٌ للعَوائِدِ الْمَألوفةِ، وأنَّه مِنَ الأدِلَّةِ على صِدْقِ ما أخبَرَ اللهُ به في كِتابِه.
فإذا فتر في شبر ". قال ابن بريدة: فحججت بعد ذلك بسنين ، فأرانا عصا له ، فإذا هو بعصاي هذه ، كذا وكذا. وقال عبد الرزاق عن معمر ، عن قتادة; أن ابن عباس قال: هي دابة ذات زغب ، لها أربع قوائم ، تخرج من بعض أودية تهامة. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن رجاء ، حدثنا فضيل بن مرزوق ، عن عطية قال: قال عبد الله: تخرج الدابة من صدع من الصفا كجري الفرس ثلاثة أيام ، لم يخرج ثلثها. وقال محمد بن إسحاق ، عن أبان بن صالح قال: سئل عبد الله بن عمرو عن الدابة ، فقال: الدابة تخرج من تحت صخرة بجياد ، والله لو كنت معهم - أو لو شئت بعصاي الصخرة التي تخرج الدابة من تحتها. قيل: فتصنع ماذا يا عبد الله بن عمرو ؟ قال: تستقبل المشرق فتصرخ صرخة تنفذه ، ثم تستقبل الشام فتصرخ صرخة تنفذه ، ثم تستقبل المغرب فتصرخ صرخة تنفذه ، ثم تستقبل اليمن فتصرخ صرخة تنفذه ، ثم تروح من مكة فتصبح بعسفان. قيل: ثم ماذا ؟ قال: لا أعلم. وعن عبد الله بن عمر ، أنه قال: تخرج الدابة ليلة جمع. الْمَبحَثُ السَّابِعُ: خُروجُ الدَّابَّةِ - الموسوعة العقدية - الدرر السنية. ورواه ابن أبي حاتم. وفي إسناده ابن البيلمان. وعن وهب بن منبه: أنه حكى من كلام عزير ، عليه السلام ، أنه قال: وتخرج من تحت سدوم دابة تكلم الناس كل يسمعها ، وتضع الحبالى قبل التمام ، ويعود الماء العذب أجاجا ، ويتعادى الأخلاء ، وتحرق الحكمة ، ويرفع العلم ، وتكلم الأرض التي تليها.