وأضافت الشوباشى أن الحجاب في منتصف السبعينات بمصر لم يكن علامة على العفة والشرف، وغيرها من المظاهر التي استحدثها المتأسلمين، وإنما كان العمل والتصرفات هي التي تدل على ذلك و أضافت فريدة الشوباشي: «ناقشت هذه النقطة مع الإمام الراحل الدكتور سيد طنطاوي، شيخ الأزهر الشريف، وأخبرته أن الحجاب ليس فرضا في الإسلام، بل فرضته ظروف البيئة، وأجاب مستشهدا بالحديث: «إذا بلغت المرأة المحيض لا يظهر منها غير وجهها وكفيها»، فكان ردي أن هذا حديث ضعيف فضحك ولم يرد بعدها، وهذا يعد إقرارا بصحة ما أقول». الكلمات الدالة
مشاركه الخبر:
الاخبار المرتبطة
فرض ولا حرية شخصية.. جدل حول ارتداء الحجاب وحقائق تحسم هذا النقاش | دين ودنيا | محطة مصر
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" تحيا مصر "
فهذا الحديث صريحٌ فى وجوب تغطية الرأس، لتحرُّج السيدة فاطمة رضى الله عنها من كشف رأسها حتى تغطى رجلها، ولو كان أحد الموضعين أوجب من الآخر فى التغطية، أو كانت تغطية أحدهما واجبة وتغطية الآخر سنة، لقدَّمَتِ الواجبَ بلا حرج. كما أن الله سبحانه وتعالى لا يقبل صلاة مسلمة إلا ساترةً عورتَها بحجابها، فعن عائشة رضى الله عنها عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال: "لَا يَقْبَلُ اللهُ صَلَاةَ حَائِضٍ -من بلغت سن المحيض- إِلَّا بِخِمَارٍ" رواه الخمسة إلا النسائى.
العناية بالموهبة: على الوالدين في المراحل الحياتية الأولى من عمر الطفل التعرف على ميوله وهوياته والاعتناء بها ومحاولة تقديم الأشياء التي يحتاجها من أجل تنميتها لمساعدته على ضمان مستقبله من خلالها. منحه الحرية: على الوالدين ترك مساحة خاصة للطفل للاعتماد على نفسه بأداء الواجبات الموكلة إليه ومدح مستوى تطبيقه لها مهما كانت النتائج المترتبة عليها. كيفية تقوية شخصية الطفل في المدرسة ينقسم الأطفال إلى نوعين، فمنهم من يمتلك شخصية قوية مغامرة لا يخشى التعامل مع الآخرين ويفرض رأيه عليهم، ومنهم من يمتلك شخصية انطوائية خجولة مع عدم قدرته على التعبير عن آرائه وشعوره بالخجل وتعرضه للعنف من قبل أقرانه في المدرسة، إلا أن الخجل من الصفات التي يشترك بها جميع الأطفال وعادةً ما تختفي مع دخول الطفل المدرسة، ولا داعي للتخوف منها إلا في حال استمراريتها وتفاقهما لدى الطفل كأن يظهر الطفل بعض علامات الانطوائية وانعدام الثقة، وقضاء وقته باللعب وحده. كيف اقوي شخصية طفلي. [٥]وغالبًا ما يواجه الوالدان صعوبة في تقوية شخصية طفلهم في المدرسة، ويتوجب على الوالدين اتباع النصائح الآتية لتجنب استمرار الشخصية الضعيفة مع الأطفال عند تقدمهم في العمر:[٦] توضيح الهدف من الذهاب للمدرسة للطفل، إذ يجهل عدد كبير من الأطفال السبب من وراء ذهابهم للمدرسة، ويتعين على الوالدين منح الطفل شرحًا مفصلًا وواضحًا حول أهمية المدرسة وضرورتها لمراحل الحياة اللاحقة.
د. جاسم المطوع. كيف أقوي شخصية ابني؟ - Youtube
سابعاً: قضاء وقت خاص مع الطفل. يساعد قضاء الوقت مع الأطفال في تشكيل شخصيتهم ، حيث يمكنك المشاركة في المحادثات أو المشاركة في الأنشطة. كل هذا سيساعد الأطفال على التمتع بشخصية قوية واجتماعية ورعاية. اقرأ أيضًا: جدول تغذية الطفل 6 أشهر
بعض الطرق المهمة لتنمية شخصية الأطفال
الكل يريد أن يكون طفله الفريد ، وليس أقرانه من نفس العمر ، لكن هذا بالطبع مستحيل ، لذلك يجب أن نقبل الأطفال كما هم ، ولا نضع لهم خططًا مستقبلية صعبة علينا. يجب أن تنفذ ، وإليك بعض الطرق لتطوير شخصية طفلك وكيفية تقوية شخصية طفلي في المراحل المبكرة:
أنت المعلم الأول في حياته ، فكن أفضل قدوة له. يحصل الطفل على سلوكيات إيجابية وسلبية من والديه. أنت معلمه الأول. أنت من تساعد في غرس القيم الحسنة والعكس صحيح. أنت منظمة ونظيفة وغيرها من الأشياء الجيدة. اقرأ بعناية كل يوم
دع أطفالك يعتادون القراءة ، لأن القراءة من أهم الأشياء للمساعدة في فتح آفاقهم ، لأنها تساعد على تنمية الإدراك ، وتنمية شخصيتهم ، وفهم محيطهم. د. جاسم المطوع. كيف أقوي شخصية ابني؟ - YouTube. ابدأ بقصة ما قبل النوم كل يوم ، ثم تابع القراءة في مناطق أخرى. اترك مساحة لطفلك للعب بحرية
يساعد اللعب الحر على تطوير التنسيق الحركي النفسي ويساعد الأطفال على تطوير التنسيق البصري والنفسي.
كيف اقوي شخصية طفلي
ما هي أسباب ضعف شخصية الطفل؟
هناك بعض التصرفات التي قد تضعف من شخصية الطفل وتجعل ثقته بنفسه مهزوزة ويتجنب التعامل مع الآخرين والشعور بالرهبة والخوف ومن هذه الأسباب ما يلي: [2]
كثرة انتقاد الطفل تجعله يشعره بالإحباط، فيجب على الأهل البعد عن الانتقاد وذكر النقاط السيئة في شخصية طفلهم، فيجب عليهم استخدام أسلوب ملائم أكثر من الانتقاد. مقارنة الوالدين لطفلهما بغيره من الأطفال عند فعل أي تصرف خاطئ أو عندما يريدون تشجيعه على فعل عمل معين، فذلك يزرع الكره والحقد في قلب الطفل تجاه الشخص الآخر. توبيخ الطفل والصراخ عليه أمام إخوته وأصدقائه فبذلك يشعر الطفل بالخجل ويجعل ثقته بنفسه مهزوزة ويتجنب التعامل مع الناس والاختلاط بهم
أتباع الوالدين أسلوب تهديد الطفل بالعقاب أو بإخبار أحد الوالدين عن الفعل الذي قام به الطفل. الشتم الدائم للطفل يعلمه الأسلوب السيء ويتعلم الطفل هذه الكلمات ويصبح ذات خلق سيء. إجبار الطفل على تنفيذ الأوامر التي لا يحبها ولا يرغب بها فذلك يجعله شخصية مستسلمة لا تستطيع الدفاع عن نفسها. الاستهزاء بتصرفات الطفل والسخرية منها فهذا الأسلوب يجعله طفل محطم حاقد يرفض التعامل مع الآخرين ومع البيئة المحيطة به، وتسحب ثقته من نفسه.
يتحدث هذا المقال عن كيفية تقوية شخصية الطفل، ويشتمل على:
شخصية الطفل. أهمية تقوية شخصية الطفل. طريقة تقوية شخصية الطفل حسب العمر. كيف أقوي شخصية طفلي 3 سنوات؟ كيف أقوي شخصية طفلي عمره ست سنوات؟ كيف أقوي شخصية طفلي في سن المراهقة؟ ما هي التحديات التي تواجه الأم في تقوية شخصية الطفل؟ ما هي أسباب ضعف شخصية الطفل؟
شخصية الطفل
أشارت العديد من الدراسات أنّ شخصية الطفل تتبلور أثناء السنوات الخمس الأولى من حياته، وذلك قبل أن يدخل المدرسة، ولكل عمرٍ أثناء هذه الأعوام صفاتٍ تميزه؛ وبالتالي هناك طرق للتعامل معه من أجل تقوية شخصيته بشكلٍ ايجابي وسليم، حيث يبدأ الطفل بالتركيز على ما يحدث في البيئة المحيطة به، ويهتم بها بدءًا من عامه الثاني؛ حيث يصبح قادرًا على الاعتماد على نفسه؛ فينطلق لكي يتعرف على بيئته عن كثب. أهمية تقوية شخصية الطفل
يوجد أهمية كبرى لتقوية شخصية الطفل منذ نعومة أظافره؛ ففي الخمس أعوام الأولى للطفل تتبلور شخصيته المصاحبة له مدى الحياة؛ ولذلك ينبغي على الوالدين الاهتمام بالتربية الصحيحة للأطفال على أسس صحيحة وعلمية تجعل لديهم شخصية جذابة وقوية؛ حتى يزداد تقديره لنفسه، ولفعل ذلك ينبغي الحرص على توفير بيئة مناسبة له تضمن تحقيق هدفك عن طريق منحه الحنان، والحب، والتقدير الجيد لشخصيته؛ ليصبح في المستقبل شخصًا إيجابيًا، وسعيدًا وأكثر تأثيرًا في المجتمع بشكل عام، وفي حياته الشخصية خصوصًا.