المراجع
↑ "العدل بين الزوجات" ، الألوكة ، 2016-10-18، اطّلع عليه بتاريخ 2020-12-02. بتصرّف. ↑ "كيف يعدل بين زوجتيه" ، الإسلام سؤال وجواب ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-12-02. بتصرّف. ↑ "العدل بين الزوجات مطلب شرعي" ، الامام ابن باز ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-12-02. العدل بين الزوجات في الوقت بدال ما تقول. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في إرواء الغليل، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:2133، صحيح. ↑ "حكم من لايعدل بين زوجاته" ، محمد بن صالح العثيمين ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-12-02. بتصرّف.
العدل بين الزوجات في الوقت يهدد كأس أمم
والعدل الواجب على الزوج في القسم أن يبيت عند صاحبة النوبة. والظاهر - والله أعلم - أن الزوجة إذا رضيت بالمحادثة عبر الهاتف أو الإنترنت بديلاً لها عن المبيت أجزأ ذلك الزوج, لكن ينبغي للزوج أن يراعي مشاعر زوجته صاحبة البيت, ويجتنب ما ينغص عليها, فيتخذ للاتصال بزوجته الغائبة مكانًا غير بيت الحاضرة. وننبه إلى أن من حق الزوجة على زوجها ألا يغيب عنها فوق ستة أشهر ما لم يكن له عذر, كما في الفتوى رقم: 10254. العدل بين الزوجات في الوقت مصمم نادر منتجاتنا. كما ننبه إلى أن ما صدر من زوجك من محادثة المرأة قبل العقد عليها - على الوجه المذكور - غير جائز، فإن الخاطب أجنبي عن مخطوبته ما دام لم يعقد عليها, كما بيناه في الفتوى رقم: 57291. والله أعلم.
العدل بين الزوجات في الوقت مصمم نادر منتجاتنا
ومن ثم فينبغي للزوج أن يتحرى التسوية والعدل بقدر الاستطاعة حتى لا تنشأ عداوة وبغضاء بين زوجتيه، وهما بلا شك في جملة المؤمنين الذين ندب الله عز وجل إلى الإصلاح بين قلبيهما، ومحاولة التأليف بينهما، وإزالة الشحناء والبغضاء بين قلبيهما. فلا ينبغي للزوج أن يكون سببا في إثارة البغضاء أو الشحناء، وإن كنا نقول أنه لا يلزمه التسوية في كل شيء، إلا أنه لا ينبغي له أبداً أن يجاهر بإعطاء إحدى الزوجتين ما لم يعطه للأخرى، لما قد يترتب عليه كما قلنا الحسد والبغضاء، وإذا أعطى إحدى زوجتيه دون أن تشعر الأخرى فإنه لا حرج عليه في ذلك. كيفية العدل بين الزوجات في السفر - إسلام ويب - مركز الفتوى. عليه ينبغي أن تكوني عوناً أيتها الكريمة لزوجك على القيام بهذه المهمة، وهي محاولة التأليف وتقريب قلبك مع قلب ضرتك، فإن هذا أسلم لدين كل واحدة منكما. نسأل الله تعالى لكما الخير. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
حالات معينة د. صبري عبدالرؤوف أستاذ الشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر يؤكد أحقية الزوج في تعديد زوجاته في ظل شروط وضوابط معينة أبرزها التأكد بقدر الإمكان من رغبة الرجل أن زواجه الثاني يستهدف البحث عن الاستقرار النفسي والاجتماعي وليس مجرد قضاء نزوة مؤقتة. كيفية العدل بين الزوجات في الإسلام - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ويقول: للأسف هناك بعض الرجال من ضعاف النفوس يتزوجون ويطلقون دون تقدير لقدسية الحياة الزوجية، وهذا موجود بين بعض القادرين فهم يتزوجون في السر عرفيا ورسميا ثم يطلقون زوجاتهم بعد فترة مع تعويضهن ويبحثون عن زوجات أخريات.. وهذا مخالف لما أمر به الإسلام فقد لعن الله ورسوله: الذواقون والذواقات. عبدالرؤوف أن التعدد في الإسلام يظل مشروطا بقيام مشكلة تقتضيه سواء أكانت على مستوى الفرد أم على مستوى المجتمع. ويقول: لو لاحظنا ختام الآية: ذلك أدنى ألا تعولوا أي لا تظلموا بعد قوله تعالى: فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم والمعنى المباشر أن الزواج أقرب إلى العدل وأن التعدد أقرب إلى الظلم، وهذا هو الذي يقع بالفعل أنه لا يعدل بين الزوجات المتعددات إلا القليل من الأزواج، فليظل التعدد مباحا كمخرج أو كحل لمشكلة وكمظهر من مظاهر المرونة والسعة والواقعية من التشريع الإسلامي.
تاريخ النشر: الأحد 7 شعبان 1431 هـ - 18-7-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 137862
53972
0
341
السؤال
نحن مقيمون في الأندلس، كنا جالسين في مقهى لأحد من المغاربة وأكرمنا أحد من جيران المقهى بالطعام ونحن المسلمين نجتمع للأكل. وقد كان أحد الأشخاص غير مسلم بجوارنا مع زوجته. فهل يجوز أن يأكل معنا في نفس الصحن؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه لا حرج عليكم في أكل الكافر معكم، ويدل لذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتي بيوت الكفار ويأكل عندهم كما في حديث المسند: أنه استجاب لدعوة اليهودي الذي دعاه لطعام فأكل عنده. والغالب على الظن أنهم يأكلون معه ولم يرد عنه تحرج من ذلك. وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى عن الأكل مع الكافر فقال: ليس الأكل مع الكافر حراما إذا دعت الحاجة إلى ذلك أو المصلحة الشرعية لكن لا تتخذهم أصحابا فتأكل معهم من غير سبب شرعي، ولكن إذا دعت الحاجة كألأكل مع الضيف أو ليدعوهم إلى الله أولاسباب أخرى شرعية فلا بأس. حكم أكل طعام الهندوس ، والجلوس معهم ، وحضور طقوسهم . - الإسلام سؤال وجواب. انتهى. وفي فتاوى اللجنة الدائمة: مجرد مؤاكلة الكافر ومجالسته ومعاملته بيعا عليه أو شراء منه ونحو ذلك من تبادل المنافع الدنيوية التي لا تعود على المسلمين بمضرة في دينهم أو دنياهم لا تخرج من الملة الإسلامية، بل بر الكفار والإحسان إليهم لا يعتبر معصية ما داموا لم يقاتلونا في الدين، ولم يكونوا حربا علينا قال تعالى: لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.
الكفر والكفار - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
انتهى من " فتاوى اللجنة الدائمة " (22/413). ثالثاً:
لا يجوز للمسلم أن يجلس في مجلس تقام فيه شعائر الكفر وطقوسه ، فقد وصف الله
المؤمنين بأنهم يتجنبون حضور مجالس المنكر ، فقال تعالى مبيناً صفات عباد الرحمن:
( وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ).
" والزور يشمل جميع أنواع المنكر". انتهى من "مجموع فتاوى ابن باز" (15/317). فالجلوس معهم في حال آداء طقوسهم فيه مشاهدة وسماع للكفر والزور ، وهذا منكر لا
يجوز الإقدام عليه ، لأن الجالس في مكانٍ يُفعل فيه المنكر مشارك للفاعل في الإثم
إن استطاع تغيير المنكر ولم يفعل ، أو استطاع مفارقة المجلس ولم يفعل. حكم اتخاذ الكافر صاحباً وجليساً. رابعاً:
قول السائل: ( ألا يُعتبرون بشراً تجب مراعاة مشاعرهم ، واحترام آرائهم) ، جوابه: نعم هم بشر ، لكن ليس من الاحترام وحسن المعاملة أن يسكت المسلم على المنكر ويقره
، بل يلزمه الإنكار أو مفارقة مكان المنكر ، ثم الآراء التي تُحترم ، هي الآراء
التي لها نصيبٌ وحظ من النظر والاجتهاد. أما العقائد الباطلة والديانات المحرفة ، والأقوال المنكرة ، والأفعال المستقبحة ،
فلا قيمة لها في ميزان الشريعة ، ولا يقر أصحابها عليها. فهل نحترم رأي من يتطاول على ذات الله جل جلاله ، ويصفه بأقبح الأوصاف!!.
حكم اتخاذ الكافر صاحباً وجليساً
الحمد لله. أولاً:
لا حرج على المسلم في الأكل من طعام غير المسلمين من الألبان ، والخضروات ،
والفواكه ، والبقول ، وغير ذلك من أنواع الأطعمة ، باستثناء ذبائحهم ، وليس في
النصوص الشرعية ما يمنع من ذلك. قال قتادة: " لا بأس بأكل طعام المجوسي ، ما خلا ذبيحته ". انتهى من " مصنف عبد
الرزاق" (6/109). وقال القرطبي: " ولا بأس بأكل طعام من لا كتاب له ، كالمشركين ، وعبدة الأوثان ،
ما لم يكن من ذبائحهم ". انتهى من " الجامع لأحكام القرآن" (6/77)
أما ذبائح غير المسلمين ، فلا يباح منها إلا ذبائح أهل الكتاب: اليهود والنصارى ،
لقوله سبحانه وتعالى: (وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ). الكفر والكفار - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله). قال ابن عباس: " طَعَامُهُمْ: ذَبَائِحُهُمْ ". ذكره البخاري تعليقاً. وينظر جواب السؤال ( 88206). ثانياً:
الأكل مع الكافر ما لم يكن حربياً لا بأس به ، بل قد يكون ذلك من البر الذي أذن
الله به في قوله سبحانه وتعالى: ( لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ
يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ
تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ). وسئل علماء اللجنة الدائمة: هل يمكن أن يأكل مسلم مع كافر ؟
فكان الجواب: " إذا كان الطعام حلالا جاز الأكل معه ، ولا سيما إذا دعت الحاجة إلى
ذلك ؛ لكونه ضيفاً ، ولقصد دعوته إلى الإسلام ، ونحو ذلك ، مع بقاء بغضه في الله
حتى يُسلم ".
حكم أكل طعام الهندوس ، والجلوس معهم ، وحضور طقوسهم . - الإسلام سؤال وجواب
نعم. فتاوى ذات صلة
حكم اتباع جنازة الكافر - إسلام ويب - مركز الفتوى
أخرجه أبو داود والنسائي وأحمد. لذا فنقول للسائل: لا حرج على زوجتك في زيارة أهلها، وتعزيتهم في والدها الميت، كما لا حرج عليك أنت أو غيرك من المسلمين في ذلك، أما الدخول معهم في الكنيسة يوم الدفن فهو نوع من الصلاة، وهو من خصائص الكفار، فلا يجوز للمسلمين، ومثله في المنع المشاركة في دفن الكافر، واتباع جنازته كما تقدم. والله تعالى أعلم.
لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا