يمنحك القانون فرصة مثالية لتوسيع آفاقك الفكرية والمعرفية، كما يُمَكِنك من أن تصبح جزء من تحقيق العدالة في أي بلد كنت، كما ستتمكن من دعم أولئك الذين يحتاجون إلى الاستماع إليهم، و ستمثل العملاء للبحث عن مصالحهم وتقديم الخدمات الاستشارية والقانونية لهم، إن كنت من محبي المجال القانوني وترغب في أن تصبح جزء منه؛ فإن دراسة القانون في بريطانيا قد تكون المسار الصحيح لك وذلك لكونه أحد أهم المسارات الدراسية المستقبلية، وفيما يلي سنتعرف على أهم ما يميزها ويجذب الطلاب لدراسة القانون فى بريطانيا. لماذا دراسة القانون في بريطانيا؟
فيما يتعلق بدراسة القانون في بريطانيا؛ ستجد أن الجزر البريطانية تحتضن عدد من أفضل الجامعات في العالم ، حيث الجودة التعليمية فيها تدفعك للتميز، بالإضافة إلى كونها فرصة لاكتساب المهارات والخبرة والمعرفة التي تمكنك من نيل الدرجة العلمية. فدراسة القانون في بريطانيا فرصة مثالية لتنطلق نحو مستقبل مشرق وفرصة عمل مرموقة، حيث يمكنك بعدها جني ثمار معرفتك ودراستك للقانون الإنجليزي، وذلك بالعمل بأحد شركات المحاماة الرائدة في بريطانيا، وباقي أنحاء العالم، وإذا اخترت العودة إلى أرض الوطن؛ فيمكنك صنع مجد خاص بك أينما كنت نظرًا للجودة التعليمية التي حصلت عليها بدراسة القانون في بريطانيا.
الدراسة عن بعد مجانا باللغة العربية
الأمر باتّباع ما يأتينا به الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-، قال -تعالى-: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا). وقد كان الصّحابة -رضي الله عنهم- خير مثالٍ في الاقتداء بالنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، والتأسّي بهديه؛ فقد كانوا يتّبعون السُنّة في جميع أمور دينهم ودنياهم، وفي حياتهم العامّة والخاصّة، على الصّعيد الفرديّ والمجتمعي، وقد ورد في السنّة النّبوية أحاديثاً كثيرةً تدلّ على وجوب اتّباع السّنّة، منها ما يأتي: قول النبيّ -صلّى الله عليه وسلم-: (لا ألفَيَنَّ أحدَكم متَّكئًا على أريكتِه يأتيهِ الأمرُ مِن أمري مِمَّا أمرتُ بهِ أو نَهيتُ عنهُ فيقولُ: لا نَدري ما وجدنا في كِتابِ اللهِ اتَّبعناهُ). قوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (تركتُ فيكم شيئَينِ، لن تضِلوا بعدهما: كتابَ اللهِ، و سُنَّتي، و لن يتفرَّقا حتى يَرِدا عليَّ الحوضَ). الإجماع: والإجماع هو اتّفاق المجتهدين من الأمّة الإسلاميّة في عصرٍ من العصور بعد وفاة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- على حكم واقعةٍ لم يرد نصٌّ بشأنها، وهو مصدرٌ للتشريع ودليلٌ من أدلة الأحكام؛ وقد ثبت ذلك بنصوصٍ كثيرةٍ من الكتاب والسنّة، ثمّ إن الإجماع يستند إلى دليلٍ شرعيّ؛ وقد يكون هذا الدليل نصّاً من الكتاب أو السنّة.
الغُسل: فقد أوجب الله -تعالى- الغُسل على كُلّ مُحدِثٍ حدثاً أكبر؛ كالجنابة وغيرها؛ فقد قال الله -تبارك وتعالى-: (وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا). أحكامٌ فقهيّةٌ عامةٌ في المعاملات بيّنت الشريعة الإسلاميّة الأحكام الفقهيّة في ما يتعلّق بالمعاملات، وبيان بعضٍ منها على النحو الآتي: الوفاء بالعقود: أمر الله -تعالى- المؤمنين بالوفاء بالعقود الصحيحة التي استكملت أركانها وشروطها بمختلف أنواعها؛ كعقود المبايعات، والإجارات، والشّركات، وغيرها من العقود، وحرّم الله -تعالى- عليهم نقضها؛ فقد قال -عزّ وجلّ-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ). النهي عن الرّبا: ورد تحريم الرّبا في القرآن الكريم والسّنّة النبويّة؛ فقال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ، وجاء عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّه قال: (لعن رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ آكلَ الربا، وموكلَه، وشاهدَيه، وكاتبَه). العاريّة: عرّف الفقهاء في كتبهم العاريّة بأنّها إباحة نفع عينٍ يُباح الانتفاع بها بغير عوضٍ، والعاريّة مشروعة في الكتاب والسنّة والإجماع؛ فهي قُربةٌ مندوبةٌ؛ حيث قال الله -تعالى-: (وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ) ، وقال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (العاريَّةُ مؤدَّاةٌ، والمِنحةُ مردودةٌ، والدَّيْنُ مَقْضِيٌّ، والزَّعيمُ غارمٌ) ، وقد أجمع فقهاء المسلمين على استحباب العاريّة، وأنّها من أفضل القُرُبات؛ فهي من باب التعاون المأمور به في قوله -تعالى-: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى).
الصفات التي نفاها الله عن نفسه:
الموت، والجهل، والعجز، والنوم، والظلم، واتخاذ الصاحبة, أو الولد, أو الشريك
اذكر ثلاث صفات نفاها الله عن نفسه - الموقع المثالي
إقرأ أيضا: تفسير حلم فضلات الحمام
أهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام في موقع خطوات محلوله الذي يقدم لكم حل كتاب التوحيد الوحدة الثالثة للصف الرابع الابتدائي الفصل الدراسي الثاني، وكتاب التوحيد هو من أفضل الكتب المدرسية في الصف الرابع وهو سهل وبسيط. ما هي الأسماء الذي أثبتها الله لنفسه في سورة الإخلاص. ما هي الصفات الذي نفاها الله عن نفسه في سورة الإخلاص.