وقل ربي زدني علما - YouTube
وقل رب زدني علما
" وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا " [ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۗ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ۖ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا] ( سورة طه. 114) وقوله: ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه) كقوله تعالى في سورة " لا أقسم بيوم القيامة " ( لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه) [ القيامة: 16 - 19] ، وثبت في الصحيح عن ابن عباس; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعالج من الوحي شدة ، فكان مما يحرك لسانه ، فأنزل الله هذه الآية يعني: أنه ، عليه السلام ، كان إذا جاءه جبريل بالوحي ، كلما قال جبريل آية قالها معه ، من شدة حرصه على حفظ القرآن ، فأرشده الله تعالى إلى ما هو الأسهل والأخف في حقه; لئلا يشق عليه. فقال: ( لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه) أي: أن نجمعه في صدرك ، ثم تقرأه على الناس من غير أن تنسى منه شيئا ، ( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه) وقال في هذه الآية: ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه) أي: بل أنصت ، فإذا فرغ الملك من قراءته عليك فاقرأه بعده ، ( وقل رب زدني علما) أي: زدني منك علما.
تضم سور القرآن الكريم الكثير من صيغ الدعاء سواء التي وردت على لسان الأنبياء والرسل عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام أم التي وردت على لسان الصالحين رضي الله عنهم ألحقنا بهم على خير. ((الجمهورية اونلاين)) تستعرض طوال أيام شهر رمضان المبارك بعض الأدعية الواردة في القرآن الكريم. نواصل في هذه الحلقة من سلسلة الدعاء في القرآن الكريم استعراض آيات الدعاء التي وردت في سورة طه
((وقل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ((.. آية 114 سورة طه
أمر ربنا عز وجل نبيّه محمداً صلى الله عليه وسلم أن يسأله الزيادة في العلم، والأمر لنبيّنا هو أمر لنا كذلك؛ فإن الخطاب وُجّه إليه صلى الله عليه وسلم لأنه هو القدوة والأسوة للأمة بأكملها، ومعلوم أن الخطاب للقدوة خطاب لأتباعه من حيث الأصل، إلا ما خصّه الدليل به دون غيره. ((وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا)): أي وقل يا محمد: ربِّ زدني علماً فأمره تعالى بزيادة في العلم، وأهمّها علم كتابه الكريم؛ فإنه الموصل إلى الترقّي في العلوم والمعارف والمنافع في الدنيا والآخرة، ولم يأمره سبحانه وتعالى بطلب الزيادة في الشيء إلا في العلم دلالة واضحة على فضيلة العلم، وأنه أفضل الأعمال. سورة ابراهيم ۞ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ۞ السؤال الرابع عشر. فلم يزل صلى الله عليه وسلم في الزيادة والترقي في العلم حتى توفّاه اللَّه تعالى.
وقل رب زدني علما سورة
بقلم د. مفيدة إبراهيم على
للعلم في الإسلام مكانة خاصة فقد حث عز وجل في كتابه الكريم على العلم وحث عباده على التزود منه لقوله تعالى:"وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا "طه- 114, وكذلك السنة المطهرة, فالعلم من أفضل الأعمال الصالحة وهو من أجل العبادات وهو نوع من الجهاد في سبيل الله. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من سلك طريقا فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة " وقال: عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين " " ولقوله تعالى:" فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ " النحل -43, وطلب العلم في الوقت الحاضر لم يعد أمرا اختياريا بل أصبح ضرورة من ضرورات الحياة التي حثت عليها الشرائع السماوية جميعها. وقل رب زدني علما .. أمر إلهي للنبي يؤكد فضيلة العلم والتعلم. فنحن نعيش في عالم متسارع لا مجال فيه للجهل والتخلف لأن الجهل مقبرة للطموح, وطريق للضياع بعكس العلم الذي ينير القلوب قبل الدروب، فبالعلم ينمو العقل والفكر ويصبح العالم مساحة أجمل وأفضل وأسهل للحياة. فبالعلم يتميز الإنسان على سائر المخلوقات. ومن كرمه تعالى أن "علم الإنسان ما لم يعلم "، فشرفه وكرمه بالعلم، وهو القدر الذي امتاز به أبو البرية آدم على الملائكة والعلم تارة يكون في الأذهان، وتارة يكون في اللسان، وتارة يكون في الكتابة بالبنان.
قال الله تعالى: ( فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا) (سورة طه: 114)
ما هو العلم الذي تسأل الله ان يزيدك منه؟ لماذا؟
ما هى الخطوات العملية التي تتبعها للزيادة من هذا العلم؟
اذكر مثال لعالم – من القدماء او المعاصرين – جعل هذه الاية نصب عينيه و اذكر اثرها في حياته؟
وقل رب زدني علما بالتشكيل
إشراقة آية: قال تعالى: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]
♦ في الآية الكريمة توجيه كريم وإرشاد عظيم للنبي المبجل والرسول الموقر صلى الله عليه وسلم بطلب الاستزادة ورجاء الوفرة من العلم والمعرفة والفقه والفهم. ♦ العلم في الآية عام مطلق يشمل كافة العلوم بجميع فروعها ومجالاتها وأقسامها ومستوياتها. وقل رب زدني علما. ♦ دلت الآية الجليلة على الحاجة الدائمة والعوز المستمر للعلم والفهم والخبرة والتجربة بلا تكبرٍ ولا استعلاء ولا ضعف ولا استحياء، كما ألمحت لشرف العلم ومنزلة المعرفة وأهميتهما في تزكية النفوس وصلاح الأفراد ورقي الأمم وتطور المجتمعات. ♦ تفسير العلم الممدوح والفاضل في الكتاب والسنة بالعلم الشرعي - على اختلاف في توصيفه بأنه فن التفسير أو الحديث أو الفقه أو الاعتقاد - واعتبار ما سواه من علوم الآلة والكون والطبيعية والإنسان علوم ثانوية وهامشية ومفضولة وقاصرة جعل الأمة الإسلامية تعيش حالة من الصراع الفكري بين أرباب العلوم وأصحاب المذاهب ودهورًا من التخلف والتأخر والتبعية والاستجداء للأمم المتقدمة والحضارات المتعاقبة. ♦ المعادلة الحتمية والنظرية المنطقية: العلم يدعو للعمل، والعمل يؤدي للتهذيب والإصلاح، والإصلاح يحتاج للمصابرة والمرابطة، وهذه العناصر الأربعة هي ركائز ومقومات النجاح الديني والدنيوي.
وتعريف المحبة عند العلماء هي: ميل الإنسان إلى ما يوافقه ويستحسنه لأسباب معينة
2-طاعة الرسل صلى الله عليهم وسلم: ومن أقوى السبل للإقتداء بالأنبياء صلى الله عليهم وسلم هي طاعتهم بل إن الإقتداء لا يتحقق إلا بها ولا يصدق بسواها وهي دليل على العنصر الأول وهي محبتهم فجعل الله تعالى إتباع نبيه دلالة على حبه
والتوكل على الله هو نتيجة للصبر. والتوكل على الله في إقامة الدين ودعوة الناس إليه يحتاج إلى همة عالية ، فهو من أعظم مقامات التوكل وأرفعها كما هي همم الرسل والأنبياء وبعدهم الصحابة رضي الله عنهم. قال الله تعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب). (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا) - ملتقى أهل التفسير. قال ابن عباس: " حسبنا الله ونعم الوكيل " قالها إبراهيم صلى الله عليه وسلم حين ألقي في النار ، وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قال له الناس (إن الناس قد جمعوا لكم) وهناك نماذج عملية في التوكل واتخاذ الأسباب:
**ترتيبات رسول الله صلى الله عليه وسلم للهجرة للمدينة من استئجار دليل مشرك ليدله على طريق الهجرة للمدينة وغير ذلك
**موقفه في غزوة بدر الكبرى
**ظاهر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد بين درعين
**ما حدث له بذات الرقاع من رفع الأعرابي سيف النبي صلى الله عليه وسلم عليه.
مطر آل عاطف
مقالات سابقة للكاتب
(6) الاستفهام البلاغي “دروس في البلاغة”؛ علم المعاني – منار الإسلام
اعتراف جرير بعجزه عن رد بيت قاله الفرزدق
ثم يروى من الطرائف التي حدثت بين جرير والفرزدق، اعتراف جرير للفرزدق بالغَلبة
ولذلك أطلق عليه لقب "العزيز"، فقد قال جرير يومًا: ما قال لي ابن القين -يقصد الفرزدق
بيتًا إلا قلبته عليه ورددته عليه، إلا بيتًا واحدًا وهو قوله:
ليس الكِرام بناحليك أباهم
حتى يرد إلى عطية تعتل
ثمَّ يقول جرير بعد البيت: فإنَّني والله لا أدري كيف أقول في هذه
متى اخطأ امير المؤمنين عبد الملك بن مروان؟ - الامنيات برس
[روضة المحبين: (صـ 166)]. 2022-01-31, 01:15 AM #813 رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
754 - قال ابن القيم: (فإنه لا نعيم له ولا لذَّة ولا ابتِهاج ولا كمال إلَّا بمعرفة الله ومحبَّته والطُّمأنينة بذِكره، والفرح والابتهاج بقُربه، والشَّوق إلى لقائه، فهذه جنَّته العاجلة، كما أنَّه لا نعيم له في الآخرة ولا فوز إلَّا بجواره في دار النَّعيم في الجنَّة الآجلة، فله جنَّتان لا يدخُل الثانيةَ منهما إن لم يدخُل الأُولى). [مدارج السالكين: (1 / 454)]. 2022-02-01, 09:24 PM #814 رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
755- قال إبراهيم النخعي: ( لا يمازحك إلا من يحبك). [روضة العقلاء: (ص٨٠)]. 2022-02-08, 04:56 PM #815 رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
756 - قال ابن تيمية: ( وهو سبحانه خالق كل شيء وربه ومليكه، وله فيما خلقه حكمة بالغة، ونعمة سابغة، ورحمة عامة وخاصة، وهو لا يسأل عما يفعل وهم يسألون، لا لمجرد قدرته وقهره، بل لكمال علمه وقدرته ورحمته وحكمته). متى اخطأ امير المؤمنين عبد الملك بن مروان؟ - الامنيات برس. [مجموع الفتاوى: (8/ 79)]. 2022-04-02, 02:42 PM #816 رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
657 - قال ابنُ القيم: (فإنَّ الناس إنَّما يقتدون بعلمائهم وعُبَّادهم؛ فإذا كان العلماءُ فجرةً والعبَّادُ جهلةً عمَّت المصيبةُ بهما وعظمت الفتنةُ على الخاصة والعامة).
الأمر واسع - صحيفة غراس الالكترونية
وفي اللغة لا سيّما في الأدب الإنشائي حيثُ يتباهى الأدباء من شعراء وكُتّاب النثر الفنيّ بقدرتهم على الإحاطة بفنون اللغة، وتمكّنهم منها، وقدرتهم على أنْ يبدعوا بها كلّ جديد... يُعدُّ اللجوءُ إلى ما يخدمُ غايةَ الكاتبِ براعةً قَدْ لا تتوافرُ للكثيرين، لا سيّما إذا أُضيفت إلى قدرةِ الإبداعِ متانةُ السَّبكِ، ودقّةُ تخيِّر اللفظِ، وصحّةُ السياقِ وجودةِ الربطِ والعطفِ. لكنَّ مشكلة التفضيل والمبالغة تبدأ بانتقالهما من حيِّز الأدب إلى نطاق الحياةِ اليوميةِ، كعنوانِ رديفٍ ودائمٍ لكلّ ما يقوم بهِ فرْدٌ أو أفرادٌ، من فعلٍ، أو قولٍ، أو تأطيرٍ للذاتِ ولذواتِ الآخرين.
جريدة الرياض | سالت من التنهات إلى روضة خريم.. ثم انحدر يم الحفر واللهابه
على اي حال اكمل الشاعر قصيدته؛ لأنه كان يدرك جمالها وما فيها من كنوز وفعلا كانت اجمل ما قيل في المدح وصنف بيتها على أنه افضل بيت قالته العرب في المدح.
وبالاحتكام إلى علم النفس نجدُ أنّ مَنْ تعاظمَتْ لديه أهمية الأنا لربطِه إياها بأهمية ما أنجزه، وتوقَّف عنده الزمن، فلا قبل أو بعد بِالنِّسبه إليه - إذا سلّمنا جدلاً بأنّ التاريخ قدْ عَرَفَ له، على المستوى الشخصي أو الجَماعي إنجازات لا تضاهيها إنجازات- إنّما ينطبق عليه تشخيص الإصابة بـ«اضطرابات في الشخصية تنطبق على الشخصية النرجسية»، حيثُ التضخّم في شعور الشخص بأهميته والمبالغة فيه، وتدنِّي شعور التعاطف مع الآخرين وصولاً إلى العدوانية، والظلم، والاستبداد. وبين علم النفس، والتدقيق بالتاريخ الذي تكثُر فيه الأشباهُ – فلا حاضر إلاّ وله شبيه في ما تقدّم، ولا حاضر إلاّ ويقابلُ ما يجاوزه مستقبلاً- مع احتفاظ بعض التفاصيل بفرديتها وتمايزها، و«الهوس» بِأفعل التفضيل وصيغ المبالغة يبقى مطلبُ تفسيرِ تسرّبهما مطروحًا! لعلَّ المشكلة في قواعد اللغة العربية ولعلّها كذلك فينا! الستم خير من ركب المطايا شرح. إيلاف في مواضيع ذات صلة
فنحن ها هنا، إذن، أمام نوعين من المطايا، المطايا الكريمة من نسل الكرام، التي يمتطيها الكرام أبناء الكرام، والفرسان الأبطال وتؤدي المهام النبيلة والأصيلة، وتبقى موضع احترام وفخار واعتزاز. وهناك المطايا الرديئة والوضيعة والدنيئة المركوبة من أي كان، حتى لو كانوا بشراً من أنماط أوباما، وساركوزي، وهايغ، وغيرهم مما تعرفون، ولا تعرفون. جريدة الرياض | سالت من التنهات إلى روضة خريم.. ثم انحدر يم الحفر واللهابه. وعلى مبدأ: "اللي فيه شيء بينخزو"، وأيضاً: " اللي على رأسه بطحة يتحسسها "، فاستوقف التعبير، وانبرى، لذلك، الوزير النحرير المطية، باضطراب وحرج واضحين، والذي نكز على ما يبدو عند سماعه للفظة المطية، للرد وتفنيد ونفي كونه مطية لأحد، كما قال، غير أنه، كان يؤكد، وفي نبرة كل حرف، ومن حيث لا يشعر، بأنه تلك المطية الخلاسية المعنية، ولم يكن بحاجة في الحقيقة لتغطية شمس هذه الحقيقة، المعروفة للقريب والغريب والقاصي والداني، بغربال نفي وتصريح مهزوز وهزيل. إذ تبين لنا، والحال، ومن خلال التاريخ القريب، جداً، ومنذ ظهور هذه المطايا على المسرح الدولي، والإقليمي، ومنذ فترة وجيزة لا تساوي شيئاً يذكر بمعايير التاريخ، عبـّر عنها الأستاذ أحمد بقوله: " حين كانت سوريا في الجامعة، هناك دول لم تكن قد أخذت بعد شكلها الجغرافي ولا السياسي "، على ما أذكر قاصداً بها كراتين المطايا التي تعاي عقدة نقص حضاري حادة، نقول تبين أنها تمارس دور الذيل والتابع الذليل التي يأنف حتى مستأجروها من امتطائها، بل كانت دائماً، موطئ قدم، ومعبراً مداساً لمن هب ودب للعدوان، والتآمر، والظعن، والدمار، ولكم في العراق، وليبيا، خير دليل يا أولي الألباب.