2. الطماطم
تعتبر الطماطم مصدر عالي في الليكوبين وهو مادة مضادة للأكسدة ، لذا فتناول الطماطم يمكن أن يساعد في حماية الكولاجين من العوامل والأضرار البيئية، ويعتبر المختصون أن أحد الطرق التي نفقد بها الكولاجين في عصرنا هذا هو التعرض للملوثات البيئية والأشعة فوق البنفسجية التي تتلفه وتسرع انهياره. والليكوبين يمكن أن يساعد في حماية الجلد والحفاظ على مستويات الكولاجين، وقد يتواجد الكولاجين أيضًا في: الخضروات الحمراء والبرتقالية، مثل البطيخ والجريب فروت الوردي. 3. سمك السالمون
من المعروف أن الأسماك تُعد مصدر للدهون الصحية للقلب، ولكن هذه الدهون أيضًا لها القدرة على حماية بشرتك من الخطوط الدقيقة والتجاعيد، ويعتبر سمك السلمون مصدر ممتاز للأحماض الدهنية من نوع أوميغا 3، والتي تلعب دورًا في التخفيف من الالتهاب ومنع انهيار الكولاجين وتلفه نتيجة للملوثات البيئية. فيتامين يصنع في الجلد - منبع الحلول. فالتعرض المفرط لأشعة الشمس يمكن أن يضر بالكولاجين ويزيد فرص التهاب الجلد ولكن تناول الأحماض الدهنية أوميغا 3 يساعد على محاربة هذا الالتهاب وحماية الكولاجين، وتشمل مصادر الأوميغا 3 كل من الزيوت النباتية والزيتون والأفوكادو والجوز وبذور شيا.
فيتامين يصنع في الجلد - منبع الحلول
فيتامين يصنع في الجلد، الفيتامينات هي مركبات يحتاجها جسم الإنسان بكميات محدودة للقيام بالعديد من الوظائف الحيوية في الجسم، ومعظمها لا يتم تصنيعه في جسم الإنسان ويجب الحصول عليها عن طريق الغذاء، باستثناء فيتامين د الذي يتم تصنيعه في الجسم من خلال تعرض الجلد لأشعة الشمس.
ولم يبرز أيضاً أي تراجع في الخطر لدى تناول الكاروتينويد المتوفر في الخضار مثل الجزر والطماطم. وحللت الدراسة الجديدة خطر الإصابة بالسرطان عند 69635 رجلاً وامرأة بين 50 و76 من العمر تناولوا الفيتامين "أ" عن طريق الغذاء أو المتممات الغذائية. وتبيّن أن استخدام الريتينول بشكل منتظم يخفض خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 60 إلى 74% لدى الذين تناولوا جرعات عالية يومية منه تزيد عن 1200 ميلليغراماً. ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. 20-03-2012, 11:15 PM
# 2
القلب النابض
رقم العضوية: 1050
تاريخ التسجيل: Mar 2012
أخر زيارة: 16-04-2012 (12:04 AM)
343 [
التقييم: 10
لوني المفضل: Blue
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة
رد: فيتامين *أ* يمنع الاصابة بسرطان الجلد عند النساء
معلومات قيمة
سلمت يمناك
20-03-2012, 11:58 PM
# 3
الموقوفين
رقم العضوية: 899
تاريخ التسجيل: Dec 2011
أخر زيارة: 11-01-2013 (10:47 AM)
7, 778 [
التقييم: 1078
لوني المفضل: Cadetblue
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
رد: فيتامين *أ* يمنع الاصابة بسرطان الجلد عند النساء
وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ (116) قوله تعالى: ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى: لما تصف ما هنا مصدرية ، أي لوصف. وقيل: اللام لام سبب وأجل ، أي لا تقول لأجل وصفكم الكذب بنزع الخافض ، أي لما تصف ألسنتكم من الكذب. وقرئ الكذب بضم الكاف والذال والباء ، نعتا للألسنة. وقد تقدم وقرأ الحسن هنا خاصة الكذب بفتح الكاف وخفض الذال والباء ، نعتا " لما "; التقدير: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب. وقيل على البدل من ما; أي ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب. الآية خطاب للكفار الذين حرموا البحائر والسوائب وأحلوا ما في بطون الأنعام وإن كان ميتة. هذا حلال إشارة إلى ميتة بطون الأنعام ، وكل ما أحلوه. وهذا حرام إشارة إلى البحائر والسوائب وكل ما حرموه. إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون الثانية: أسند الدارمي أبو محمد في مسنده أخبرنا هارون عن حفص عن الأعمش قال: ما سمعت إبراهيم قط يقول حلال ولا حرام ، ولكن كان يقول: كانوا يكرهون وكانوا يستحبون.
النحل الآية ١١٦An-Nahl:116 | 16:116 - Quran O
وقرئ الكذب بضم الكاف والذال والباء على أنه نعت للألسنة، وقرأ الحسن بفتح الكاف وكسر الذال والباء نعتاً لما. وقيل على البدل من ما: أي ولا تقولوا الكذب الذي تصفه ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام، واللام في "لتفتروا على الله الكذب" هي لام العاقبة لا لام العرض: أي فيتعقب ذلك افتراؤكم على الله الكذب بالتحليل والتحريم وإسناد ذلك إليه من غير أن يكون منه "إن الذين يفترون على الله الكذب" أي افتراء كان "لا يفلحون" بنوع من أنواع الفلاح وهو الفوز بالمطلوب. 116 - قوله تعالى: " ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب " ، أي: لا تقولوا لوصف ألسنتكم ، أو لأجل وصفكم الكذب ، أي: أنكم تحلون وتحرمون لأجل الكذب لا لغيره ،" هذا حلال وهذا حرام " ، يعني البحيرة والسائبة ، " لتفتروا على الله الكذب " ، فتقولون إن الله أمرنا بهذا ، " إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون " ، لا ينجون من عذاب الله. 116.
تفسير: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا)
القول في تأويل قوله تعالى ﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ (١١٦) مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (١١٧) ﴾
اختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامَّة قرّاء الحجاز والعراق ﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ﴾ فتكون تصف الكذب، بمعنى: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب، فتكون "ما" بمعنى المصدر. وذُكر عن الحسن البصري أنه قرأ ﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبِ﴾ هذا بخفض الكذب، بمعنى: ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم ﴿هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ﴾ فيجعل الكذب ترجمة عن "ما" التي في لمَا، فتخفضه بما تخفض به "ما". وقد حُكي عن بعضهم: ﴿لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكُذُبُ﴾ يرفع الكُذُب، فيجعل الكُذُب من صفة الألسنة، ويخرج على فُعُل على أنه جمع كُذُوب وكذب، مثل شُكُور وشُكُر. والصواب عندي من القراءة في ذلك نصب الكَذِب لإجماع الحجة من القرّاء عليه، فتأويل الكلام إذ كان ذلك كذلك لما ذكرنا: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذبَ فيما رزق الله عباده من المطاعم: هذا حلال، وهذا حرام، كي تفتروا على الله بقيلكم ذلك الكذبَ، فإن الله لم يحرم من ذلك ما تُحرِّمون، ولا أحلّ كثيًرا مما تُحِلون، ثم تقدّم إليهم بالوعيد على كذبهم عليه، فقال ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ﴾ يقول: إن الذين يتخرّصون على الله الكذب ويختلقونه، لا يخلَّدون في الدنيا، ولا يبقون فيها، إنما يتمتعون فيها قليلا.
لم عدَّ ابن مسعود قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) أجمع آية في كتاب الله؟ - موج الثقافة
وهَذا أُسْلُوبٌ عَرَبِيٌّ، فَلا حاجَةَ إلى ما يُطِيلُ بِهِ البَيانِيُّونَ في مِثْلِ هَذا المَبْحَثِ. * * *
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلى اللَّهِ الكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ﴾ ﴿مَتاعٌ قَلِيلٌ ولَهم عَذابٌ ألِيمٌ﴾، ذَكَرَ - جَلَّ وعَلا - في هَذِهِ الآيَةِ الكَرِيمَةِ: أنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَيْهِ الكَذِبَ - أيْ يَخْتَلِقُونَهُ عَلَيْهِ - كَدَعْواهم أنَّهُ حَرَّمَ هَذا وهو لَمْ يُحَرِّمْهُ، ودَعْواهم لَهُ الشُّرَكاءَ والأوْلادَ - لا يُفْلِحُونَ؛ لِأنَّهم في الدُّنْيا لا يَنالُونَ إلّا مَتاعًا قَلِيلًا لا أهَمِّيَّةَ لَهُ، وفي الآخِرَةِ يُعَذَّبُونَ العَذابَ العَظِيمَ، الشَّدِيدَ المُؤْلِمَ. وَأوْضَحَ هَذا المَعْنى في مَواضِعَ أُخَرَ؛
• كَقَوْلِهِ في يُونُسَ: ﴿قُلْ إنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلى اللَّهِ الكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ﴾ ﴿مَتاعٌ في الدُّنْيا ثُمَّ إلَيْنا مَرْجِعُهم ثُمَّ نُذِيقُهُمُ العَذابَ الشَّدِيدَ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ﴾ [يونس: ٦٩ - ٧٠]،
• وقَوْلِهِ: ﴿نُمَتِّعُهم قَلِيلًا ثُمَّ نَضْطَرُّهم إلى عَذابٍ غَلِيظٍ﴾ [لقمان: ٢٤]،
• وقَوْلِهِ: ﴿قالَ ومَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أضْطَرُّهُ إلى عَذابِ النّارِ وبِئْسَ المَصِيرُ﴾ [البقرة: ١٢٦]،
إلى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الآياتِ.
تفسير القرطبي سورة النحل الأية 116
* حَدَّثَنَا الْقَاسِم, قَالَ: ثنا الْحُسَيْن, قَالَ: ثني حَجَّاج, عَنْ اِبْن جُرَيْج, عَنْ مُجَاهِد, قَالَ: الْبَحَائِر وَالسَّوَائِب. '
عقوبة من يفتي الناس بغير علم | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -
وقِيلَ: الكَذِبَ، مَفْعُولٌ بِهِ لِ تَصِفُ، و ما مَصْدَرِيَّةٌ، وجُمْلَةُ ﴿هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ﴾ مُتَعَلِّقَةٌ بِ لا تَقُولُوا، أيْ: لا تَقُولُوا هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ لِوَصْفِ ألْسِنَتِكُمُ الكَذِبَ؛ أيْ: لا تُحَرِّمُوا ولا تُحَلِّلُوا لِأجْلِ قَوْلٍ تَنْطِقُ بِهِ ألْسِنَتُكم، ويَجُولُ في أفْواهِكم؛ لا لِأجْلِ حُجَّةٍ وبَيِّنَةٍ، قالَهُ صاحِبُ الكَشّافِ. وقِيلَ: الكَذِبَ بَدَلٌ مِن هاءِ المَفْعُولِ المَحْذُوفَةِ؛ أيْ: لِما تَصِفُهُ ألْسِنَتُكُمُ الكَذِبَ. تَنْبِيهٌ. كانَ السَّلَفُ الصّالِحُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهم - يَتَوَرَّعُونَ عَنْ قَوْلِهِمْ: هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ؛ خَوْفًا مِن هَذِهِ الآياتِ. قالَ القُرْطُبِيُّ في تَفْسِيرِ هَذِهِ الآيَةِ الكَرِيمَةِ: قالَ الدّارِمِيُّ: أبُو مُحَمَّدٍ في مُسْنَدِهِ: أخْبَرَنا هارُونُ، عَنْ حَفْصٍ، عَنِ الأعْمَشِ قالَ: "ما سَمِعْتُ إبْراهِيمَ قَطُّ يَقُولُ: حَلالٌ ولا حَرامٌ، ولَكِنْ كانَ يَقُولُ: كانُوا يَكْرَهُونَ، وكانُوا يَسْتَحِبُّونَ". وَقالَ ابْنُ وهْبٍ: قالَ مالِكٌ: لَمْ يَكُنْ مِن فُتْيا النّاسِ أنْ يَقُولُوا: هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ، ولَكِنْ يَقُولُوا إيّاكم كَذا وكَذا، ولَمْ أكُنْ لِأصْنَعَ هَذا.
وقال: متاع قليل فرفع، لان المعنى الذي هم فيه من هذه الدنيا متاع قليل، أو لهم متاع قليل في الدنيا. وقوله: ولهم عذاب أليم يقول: ثم إلينا مرجعهم ومعادهم، ولهم على كذبهم وافترائهم على الله بما كانوا يفترون عذاب عند مصيرهم إليه أليم. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو ، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى: وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله تعالى: لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام في البحيرة والسائبة. (٢٤٦)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
241
242
243
244
245
246
247
248
249
250
251...
»
»»