آخر تحديث: يناير 15, 2022
ما هو الفرق بين غثيان الحمل والغثيان العادي وطرق علاجه
ما هو الفرق بين غثيان الحمل والغثيان العادي وطرق علاجه، وما هي الأسباب التي تؤدي للشعور بالغثيان إذا لم يكن السبب في حدوث هذه الحالة هو الحمل. وهل يمكن الربط بين غثيان الحمل والغثيان العادي، لأن هذه الحالة قد تكون هي الأكثر شيوعاً بين السيدات في فترة الحمل. يعتبر الغثيان حالة من الحالات التي تتعرض لها الكثير من السيدات نتيجة مجموعة مختلفة من الأسباب، والتي من بينها الحمل. لهذا تبدأ السيدات في البحث عن ما هو الفرق بين غثيان الحمل، والغثيان العادي وطرق علاجه، حتى يمكنهم تحديد السبب وراء التعرض لهذه الحالة. قد تتعرض الكثير من السيدات خلال فترة الحمل لحالة من الغثيان، ولكن تصاحبها مجموعة مختلفة من الأعراض الأخرى. كيف يكون غثيان الحمل ؟ وكيفية السيطرة على الغثيان - موقع محتويات. حيث يمكن معرفتها عند البحث عن أعراض الحمل المختلفة، ومن بينها الشعور بالتعب والإرهاق. ويمكن التفريق بين الغثيان الناتج عن الحمل، والغثيان العادي عن طريق ملاحظة الأعراض الأخرى. التي تصاحب حالة الغثيان الناتج عن الحمل، فلا يمكن أن يحدث الغثيان الناتج عن الحمل وحده دون هذه الأعراض. وقد يتعرض الأشخاص لحالة الغثيان العادي الذي يكون نتيجة مجموعة مختلفة من الأسباب، سوف نقوم بتوضيحها فيما بعد.
- كيف يكون غثيان الحمل لدى
- تراجع قياسي للإصابة بمرض النوم الذي تسببه ذبابة التسي تسي في إفريقيا - YouTube
كيف يكون غثيان الحمل لدى
[٦] هل غثيان الحمل مفيدٌ للحامل وجنينها؟ يلعب غثيان الحمل دوراً في حماية الأم وجنينها من التسمُّم الناجم عن تناول بعض الأطعمة، إذ إن الحامل قد تشعر برغبة في تناول البسكويت والخبز والأرز، وهذه الأغذية تتميَّز بقلَّة تلوُّثها عامةً، في حين قد تبتعد عن الأغذية التي قد تكون ملوَّثة، مثل: البيض والدجاج واللحوم المختلفة. [٧]
هل يمكن أن يشكل الغثيان في الحمل خطرًا على الجنين؟
لا يُعدُّ غثيان الحمل بدون استفراغ أو معتدل الشدَّة مشكلة صحَّية تؤثِّر في صحَّة الجنين، ولكن في بعض الحالات تصاب الحامل بصنف نادر من غثيان الحمل يتميَّز بالتقيُّؤ الشديد المستمرِّ، وهذا ما يُسمَّى طبياً بالتقيُّؤ المفرط الحملي (بالإنجليزية: Hyperemesis gravidarum). [٨] إذ نشرت دراسة في مجلة (Gastroenterology Clinics of North America) عام 2011 تشير إلى أنَّ هذا النوع من الغثيان يصيب ما نسبته 0. 3-2% من الحوامل، [١] وعلى الرغم من أن تأثيره في صحَّة الحامل وجنينها ضعيفة، إلا أنه قد يرفع خطر ما يأتي: [٨] َ [٩]
حدوث ولادة مبكِّرة. ولادة جنين بوزن منخفض. كيف يكون غثيان الحمل بالهجري. تأخُّر نموِّ الطفل وتطوُّره، خاصَّة إذا عانت الحامل من انخفاض في وزنها أثناء شهور الحمل.
مع العلم أن هناك نسبة قليلة من الحوامل يشعرن مرة أخرى بأعراض الغثيان في الثلث الثالث من الحمل، نظرًا إلى زيادة وزن الجنين وضغطه على معدتك والأمعاء، وهو ما يتسبب في شعورك بعسر الهضم وعدم الراحة، ومن ثم شعورك بالغثيان. اقرئي أيضًا: أهم المشكلات الصحية في الثلث الأخير من الحمل الفرق بين غثيان الحمل والغثيان العادي الغثيان شعور داخلي بالحاجة إلى القيء، في الأيام العادية عندما يصيبك الغثيان، غالبًا ما يصحبه قيء أو إسهال، ويكون هذا لأسباب واضحة مثل الأكل الزائد أو الأكل الملوث أو ارتجاع المعدة وغيرها، وإن لم تستطيعي تحديد سبب واضح للقيء، فيجب عليك اللجوء إلى الطبيب لاستشارته في الأمر. أما في حالة الحمل، خاصة في البداية التي لا تدرين فيها أنكِ أصبحت حاملًا، فسوف يصحب شعور الغثيان عدة أعراض أخرى، كتوقف الدورة الشهرية، وبعض آلام الثدي والتعب العام و الوحم وكثير من الأعراض المختلفة، في هذه الحالة، لا يأتي الغثيان بمصاحبة القيء دومًا، بل في أحيان كثيرة يأتي الشعور بالغثيان منفردًا، وبالتأكيد لا تكون المعدة مسؤولة عن ذلك وحدها، بل بعض الهرمونات المتغيرة في هذه الفترة تجعلكِ تقبلين أنواعًا معينة من الطعام، وترفضين أنواعًا أخرى تسبب لكِ الغثيان، ذلك الغثيان قد يصيبك خلال أي فترة في اليوم، خاصة في الصباح ويستمر عدة شهور.
ذبابة تسي تسي
التصنيف العلمي
مملكة:
حيوان
Phylum:
مفصليات الأرجل
Class:
حشرات
Order:
ثنائيات الأجنحة Diptera
Subsection:
Calyptratae
Superfamily:
Hippoboscoidea
Family:
Glossinidae ثيوبالد ، 1903
Genus:
Glossina فيدمان, 1830
مجموعات الأنواع
morsitans (أنواع "السافانا")
fusca (أنواع "الغابة")
palpalis (الأنواع "النهرية")
نطاق ذبابة تسي تسي
ذبابة تسي تسي Tsetse تعيش في افريقيا بين خطي عرض 15 شمالاً و 30 جنوباً وتسبب انتقال مرض النوم
واسمها العلمي غلوسينا.
تراجع قياسي للإصابة بمرض النوم الذي تسببه ذبابة التسي تسي في إفريقيا - Youtube
[6] [7] [8] تعيش في أفريقيا بين خطي عرض 15 شمالًا و30 جنوبًا تنقل داء المثقبيات الأفريقي (مرض النوم). أول من ربط بين المرض وذبابة تسي تسي هو الطبيب والجراح الإنجليزي ديفيد بروس. حشرة التسي التسي حشرة خطيرة جدًا فإذا لسعت الشخص فقد تسبب له غيبوبة والنوم لفترات طويلة. انظر أيضًا [ عدل]
داء المثقبيات الأفريقي
داء التريبانوسوما في الحيوانات
مراجع [ عدل]
^ محمد هيثم الخياط ( مجلس وزراء الصحة العرب ، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية ، اتحاد الأطباء العرب ، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - فرنسي - عربي. مكتبة لبنان ناشرون ، بيروت. مادة «tsetse». ردمك 9789953864822. ^ ترجمة مصطلح tsetse fly الإنكليزي على موقع قاموس المعاني. (تاريخ الاطلاع: 25 ديسمبر 2017) نسخة محفوظة 28 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين. ^ ترجمة Tsetse fly حسب بنك باسم للمصطلحات العلمية؛ مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ، تاريخ الوصول: 5 فبراير 2017. ^ قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان. ^ محمد هيثم الخياط ( مجلس وزراء الصحة العرب ، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية ، اتحاد الأطباء العرب ، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم).
27 سم. [٣]
دورة حياة ذبابة تسي تسي
تُنتج هذه الذبابة يرقة واحدة كل 9 أيام، وبعد حوالي 7- 9 أيام تفرز بويضة واحدة، وتتحول فيما بعد إلى يرقة في داخل رحمها، وبعد 9 أيام تقوم الأم بإخراج اليرقة إلى الأرض في الخادرة، وبعد مرور 30 يوم تقريبًا، تخرج الذبابة من الخادرة، وبعدها تنضج الذبابة خلال 14 يومًا، لتتمكن هي الأخرى من أن تحمل بداخلها يرقة إذا كانت أنثى. [٤] ويُشار إلى أنّ عمر هذا النوع من الذباب يختلف تبعاً لاختلاف جنسه، فيعيش ذكر ذبابة التسي تسي من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، بينما تعيش أنثاه من شهر إلى أربعة أشهر. [٢]
الأمراض التي تُسببها ذبابة التسي تسي
تُعتبر ذبابة التسي تسي أحد أنواع الذباب التي تنقل العديد من الأمراض للإنسان والحيوان، وفيما يأتي توضيح لذلك:
مرض النوم
يُمكن أن تتسبب ذبابة التسي تسي بالإصابة بما يُعرف بمرض النوم (بالإنجليزية: sleeping sickness)، أو ما يُعرف بداء المثقبيات الإفريقي (بالإنجليزية: African Trypanosomiasis)، وهو مرض يمكن الشفاء منه، في حين أنه قد يكون قاتلاً إذا لم تتم معالجته، وقد شكّل هذا المرض مشكلة صحية عبر تاريخ بعض المناطق كصحراء جنوب أفريقيا، وتشير الإحصائيات إلى أنه يصاب حوالي عشرة آلاف شخص بهذا المرض سنوياً وذلك وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.