عالم الخلايا ( مم تتكون الخلايا) - العلوم - أول متوسط - YouTube
مِم تتكون الخلايا؟ – المحيط التعليمي
لا يمكن تصنيع بعض أنواع الأحماض الدهنية غير المشبعة في خلايا الثدييات، ويجب تناولها ضمن الطعام مثل أوميغا-٣. يدخل الأسيتيل CoA من ضمن (السبيل الميفالوناتي -mevalonate pathway) وهو مسؤول عن إنتاج مجموعة واسعة من (الإيزوبرينويدات -isoprenoids) والتي تتضمن ليبيدات مهمة مثل الكوليسترول والهرمونات الاسترويدية. الليبيدات الذوابة في الماء وغير الذوابة
الليبيدات التي تحتوي على المجموعة الوظيفية (الفعالة) الإيستر ذوابة في الماء. وتشمل الدهون الطبيعية والشمع والشحوم الفسفورية والشحوم السكرية. مِم تتكون الخلايا؟ – المحيط التعليمي. تتألف الدهون والزيوت من ثلاثي الغليسريد التي تتكون من الغليسرول (1, 2, 3-trihydroxypropane) وثلاثة أحماض دهنية مُشكّلة (إيستر ثلاثي -triester). وتوجد الغليسريدات في الدم وتُخزَّن في الخلايا الدهنية. تنتج عن التحليل الكامل لـ (ثلاثي إيسيل الغليسرول – triacylglycerols) ثلاثة أحماض دهنية وجزيء غليسرول. وتفتقر الليبيدات غير الذوابة إلى هذه المجموعات الوظيفية، ومثل الاستيرويدات والفيتامينات الذوابة في الدهون مثل (A وD وE وK). الأحماض الدهنية
الأحماض الدهنية سلسلة طويلة من (الأحماض الكربوكسيلية – carboxylic acids)، تتألف العادة من ١٦ ذرة من الكربون أو أكثر، وقد تحتوي أو لا تحتوي على روابط كربونية (كربون – كربون) مزدوجة.
6
تقييم
التعليقات
منذ شهر
مي مي الغامدي
مشاء الله أستمرو👍🏻👍🏻
1
0
منذ سنتين
مالك المطيري
الفكره حلوه
2
باب ما جاء في المبادرة بالعمل 2306 حدثنا أبو مصعب عن محرز بن هارون عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غنى مطغيا أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا أو موتا مجهزا أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر قال هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث الأعرج عن أبي هريرة إلا من حديث محرز بن هارون وقد روى بشر بن عمر وغيره عن محرز بن هارون هذا وقد روى معمر هذا الحديث عمن سمع سعيدا المقبري عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه وقال تنتظرون
أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( بادروا بالأعمال سبعا هل تنظرون إلا إلى فقر منس ، ... ) من سنن الترمذي ـ الجامع الصحيح
ونحن نشاهد أن الغنى يكون سبباً للفساد والعياذ بالله ، تجد الإنسان في حال فقره مخبتاً إلى الله ، مبنياً إليه ، منكسر النفس ، ليس عنده طغيان ، فإذا أمده الله بالمال ؛ استكبر ـ والعياذ بالله ـ وأطغاه غناه. حديث «بادروا بالأعمال سبعًا..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. أو بالعكس: ( فقراً منسياً) الفقر: قلة ذات اليد ، بحيث لا يكون مع الإنسان مال ، فالفقر ينسي الإنسان مصالح كثيرة ؛ لأنه يشتغل بطلب الرزق عن أشياء كثيرة تهمه ، وهذا شيء مشاهد ؛ ولهذا يخشى على الإنسان من هذين الحالين ؛ إما الغنى المطغي ؛ أو الفقر المنسي. فإذا من الله على العبد بغنى لا يطغي ، وبفقر لا ينسي ، وكانت حاله وسطاً ، وعبادته مستقيمة ، وأحواله قويمة ، فهذه هي سعادة الدنيا. وليست سعادة الدنيا بكثرة المال ؛ لأنه قد يطغي ؛ ولهذا تأمل قوله تعالى: ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل:97) ، لم يقل: من عمل عملاً صالحاً من ذكر أو أنثى فلنوسعن عليه المال ولنعطينه المال الكثير ، قال: (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) ؛ إما بكثرة المال أو بقلة المال ، ويذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن الله في الحديث القدسي: ( إن من عبادي من لو أغنيته لأفسده الغنى ، وإن من عبادي من لو أفقرته لأفسده الفقر)(39).
حديث «بادروا بالأعمال سبعًا..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
(( بَادِرُوا بالأعمالِ سبعاً: هَل تَنْتَظِرونَ إلا فَقراً مُنسياً ، أو غِنى مُطغياً ، أو مَرَضاً مُفسِداً ، أو هَرَماً مُفيِّداً ، أو مَوتاً مُجهِزاً ، أو الدَّجالَ ؟! ، فَشرُّ غَائِبٍ يُنتظَرُ ، أو الساعَةَ ؟! فالسَّاعةُ أدهَى وأمرُّ)). 3- ضعيف. أخرجه الترمذي ( 2306) ، والعقيلي في (( الضعفاء)) (215/1). وابن عدي في (( الكامل)) ( 2434) /6). وابن الجوزي في (( مشيخته)) ( 197/ 198) من طريق محرز بن هارون ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة مرفوعاً … فذكره.. قلت: ومحرز بن هارون قالَ فيه البخاري والنسائي: (( منكر الحديث)). وهذا في اصطلاح البخاري يعني: لا تحل الرواية عنه. وقال ابن حبان: (( يروي عن الأعرج ما ليس من حديثه ، لا تحل الرواية ولا الاحتجاج به)). بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون. لكن قال العقيلي: (( وقد روى هذا الحديث بغير الإسناد ، من طريق أصلح من هذه)). قلت: يشير العقيلي بذلك إلى ما أخرجه الحاكم ( 4/ 320- 321) من طريق معمر بن راشد ، عن سعيد المقبري ، فالحديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه)) ووافقه الذهبي. قلت: لم يسمع معمر من المقبري ، وقد أشار الترمذي إلى ذلك بقوله: (( وروى معمر هذا الحديث عمن سمع سعيداً المقبري ، عن أبي هريرة ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - نحو هذا)).
بادروا بالأعمال سبعا ، هل تنتظرون إلا مرضا مفسدا وهرما مفندا أوغنى مطغيا أوفقرا منسيا.
6/92-السَّادس: عن الزُّبيْرِ بنِ عديِّ قَالَ: أَتَيْنَا أَنس بن مالكٍ فشَكوْنا إليهِ مَا نلْقى مِنَ الْحَجَّاجِ. بادروا بالأعمال سبعا ، هل تنتظرون إلا مرضا مفسدا وهرما مفندا أوغنى مطغيا أوفقرا منسيا.. فَقَالَ: "اصْبِروا فإِنه لا يأْتي زمانٌ إلاَّ والَّذي بعْده شَرٌ مِنهُ حتَّى تلقَوا ربَّكُمْ" سمعتُه منْ نبيِّكُمْ ﷺ. رواه البخاري. 7/93-السَّابع: عن أبي هريرة أَن رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: بادِرُوا بالأَعْمال سَبْعاً، هَلْ تَنتَظرونَ إلاَّ فَقراً مُنسياً، أَوْ غنيٌ مُطْغياً، أَوْ مَرَضاً مُفسداً، أَو هَرَماً مُفْنداً أَو مَوتاً مُجهزاً أَوِ الدَّجَّال فشرُّ غَائب يُنتَظر، أَوِ السَّاعة فالسَّاعةُ أَدْهى وأَمر رواه الترمذي وقال: حديثٌ حسن.
أو الدَّجَّال أو الدَّابَّة أي: خُروجهما، أو خاصَّة أَحدِكم، أي: ما يَخصُّه مِنَ المَوتِ الَّذي يَمنعُه منَ العَملِ، أو هيَ ما يَختصُّ به الإِنسانُ منَ الشَّواغلِ المُتعلِّقَةِ في نَفسِه ومالِه، وما يهتَمُّ به أو أمرِ العامَّةِ يَعني القِيامَةَ؛ لأَنَّها تَعُمُّ النَّاسَ جميعًا بالموتِ، يَقولُ: فبادِروا الموتَ والقِيامَةَ بالأَعمالِ الصَّالحةِ.
وإنّنا بحاجةٍ لِوِقْفَةٍ صادقةٍ مع أنفُسِنا لعلّنا نتداركُ ما فاتَنا من تقصيرٍ في حقِّ أنفُسِنا... تقصيرٍ في ما شرَعَ اللهُ سبحانه لنا من أحكامٍ على المستوى الفرديِّ كالصلاةِ والصّومِ والزّكاةِ والحجِّ وصِلَةِ الرَّحِمِ والصّدقِ وغيرِ ذلك، وتقصيرٍ في ما شرَعَ اللهُ سبحانه لنا من أحكامٍ على المستوى الجماعيِّ كالعملِ لاستئنافِ الحياةِ الإسلاميّةِ بمبايعةِ خليفةٍ للمسلمين يحكُمُنا بشرعِ ربِّ العالمين، فاستَبِقُوا الخيراتِ أيّها المسلمون.