جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
- سورة سبا محمد ايوب زفه
- مارادونا وهو صغير 96 ليد يعمل
- مارادونا وهو صغير المفضل
سورة سبا محمد ايوب زفه
للاستماع اختر سورة من مشغل mp3
تحميل كل سور القرآن الكريم برابط واحد مباشر (Zip)
الرابط
لتحميل 114 سورة برابط واحد مباشر بحجم 600 (MB)
تحميل
تحميل كل سور القرآن الكريم برابط واحد مباشر (Torrent)
لتحميل 114 سورة برابط واحد مباشر تورنت بحجم 600 (MB)
لتنزيل محاضرة اضغط على الزر الايمن للماوس على أيقونة (تحميل) وثم حفظ باسم ثم حفظ. ( متصفح باللغة الفرنسية)
اضغط على الزر الايمن للماوس على أيقونة (تحميل) >>>> Enregistrer la cible du lien sous
( متصفح باللغة الانجليزية)
اضغط على الزر الايمن للماوس على أيقونة (تحميل) >>>> Save target as
تحميل محاضرات متفرقة
الرابط
القرآن الكريم
المدخل
آيات [... ]
ترتيب ابجدي
وجاءت عقوبته الحقيقية الأولى في عام 1991، عندما منعه نابولي لمدة 15 شهراً، بعد أن ثبت تعاطيه الكوكايين، وفي وقت لاحق من العام نفسه، قبض عليه في بوينس آيرس؛ لحيازته نصف كيلوجرام من المادة ذاتها، وحكم عليه بالسجن 14 شهراً مع وقف التنفيذ. وفي عام 1994، عاد مارادونا إلى الملعب مع المنتخب الأرجنتيني، وتصدر عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم؛ للاحتفال بالصراخ الشهير الآن في عدسة الكاميرا بعد هدف ضد اليونان، ولكن انتهت بطولته في وقت مبكر، بعد طرده بعد أيام لاختباره إيجابية لخمسة أنواع مختلفة من مادة «الايفيدرين» المحظورة، وتم حظره لمدة 15 شهراً، منهياً مسيرته الدولية. وانتقل إلى بوكا جونيورز في عام 1995، ولكن بعد عامين أخفق في اختبار المخدرات للمرة الثالثة في 6 أعوام، مما وضع نهاية لمسيرته الكروية رسمياً، وكل ما تم الكشف عنه بشأن هذا الاختبار هو «مادة محظورة». مارادونا وهو صغير المفضل. وفي عام 2000، أصيب أسطورة كرة القدم بجرعة زائدة، وفي عام 2004 أصيب بنوبة قلبية، وبعد مرور عام، أجبر على إجراء جراحة المجازة المعدية، وفي عام 2007 عاد إلى المستشفى مرة أخرى، وهذه المرة مصاباً بالتهاب الكبد. وأكد بعدها أنه توقف عن تعاطي المخدرات، وأخبر أحد الصحفيين في عام 2017، أنه لم يعد يتعاطى المخدرات منذ 13 عاماً، وأنه يشعر بأنه رائع، ولكنه كان يشرب الكحول منذ عام 2004، وعلى الرغم من ذلك، فإنه تصدر عناوين الصحف في كأس العالم 2018؛ بسبب تصرفاته الغريبة في عدد من مباريات الأرجنتين، وظهر شريط فيديو له وهو يشرب التكيلا على متن طائرة، وادعى أنه «شرب كل النبيذ» قبل فوزهم على نيجيريا.
مارادونا وهو صغير 96 ليد يعمل
في تلك السنوات، كيف كان يعيش ترهُّل جسده، نفس الجسد الذي كان يعبر كالماء بين صخرات المدافعين؟ تُرى ما الذي كان مارادونا يشعر به وهو يشاهد فيديوهات سنوات المجد وهو طريح الفراش؟
رُفع مارادونا، مرّات، إلى مراتب الآلهة الوثنية. وأُلقي به في جبّ الحرمان والإقصاء. ومات أكثر من مرّة، دفع نظير موهبته أثماناً باهظة جدّاً. في وداع مارادونا: ستبقى في قلب كرة القدم | صحيفة الخليج. هل كان يمكنه تغيير شيء في هذا المصير؟ هل يمكن أن يتمنّى أحد أن يرتدي قميص آلامه هذا. وحده الذاهب إلى كتابة سيرته يتجشّم هذا العناء، وهو ظالمٌ نفسَه بلا شك.
مارادونا وهو صغير المفضل
ولم تشهد بوينس آيرس شيئاً مثل ذلك منذ الحداد على بيرون. مارادونا.. من يريد أن يحمل الرقم 10؟ – رحبة. وحين جاء التأكيد أن العينة الثانية من اختباره إيجابية أيضاً في 1 يوليو من العام نفسه، أي بما يوافق الذكرى العشرين لوفاة بيرون، كان ذلك مثيراً للدهشة بالفعل. وعاد لمدة موسمين آخرين غير منظمَين، واحتدم ضد المؤامرات التي أحاطت به وفشل في اختبار آخر للمخدرات؛ لكن عام 1994 كان النهاية الحقيقية، ليس فقط بالنسبة إليه كلاعب كرة قدم عبقري ؛ ولكن نهاية شعار الأرجنتين العظيم. ♦متخصص في الكتابة عن كرة القدم في صحيفتَي "الجارديان" و"الأوبزرفر". المصدر: الجارديان
اتبعنا على تويتر من هنا
تعليقات عبر الفيس بوك التعليقات
في الحقيقة تمنحنا كرة القدم تذكرة للعودة لعصر القبائل والتعصب لها، وأحقية في ممارسة الإهانات والبذاءات التي حرمتنا منها أخلاقيات الحضارة الحديثة! لماذا ترفع جماهير برشلونة المناديل البيضاء دائمًا؟ مقاومة أم استسلام؟ | فيديو في دقائق
انظر إلى كرة القدم في أي مكان في العالم، وستجد دومًا نموذج اللاعب الوقح الذي يعشقه جمهوره. مارادونا كان واحدًا من هؤلاء، ولعل سنوات لعبه طويلًا في إيطاليا وتحديدا في فريق نابولي ووسط جمهوره المشهور بالشغب، ساهمت في تشكيل هذه الجزئية أكثر وأكثر. ليس فقط في طريقة تعامله مع الخصوم والتحكيم، بل أيضًا في طريقة تعامله مع الإعلام والسلطة. أصوله اللاتينية ساهمت في فرض هذه الجزيئة أكثر وأكثر. مارادونا وهو صغير الفيل. ها هو البطل الشعبي القادم من العالم الثالث، ليلقن الأوروبيين المتكبرين دروسًا مستمرة، ليس فقط داخل الملعب في فنون كرة القدم، بل في كل لحظة تسجلها المكروفونات والكاميرات له! الأهم أن هذه الجزئية امتدت لسلوكياته خارج الملاعب أيضًا. مخدرات.. منشطات.. علاقات برجال العصابات.. تهرب من الضرائب.. فضائح جنسية.. لم يترك مارادونا أي ملعب من ملاعب الانحطاط السلوكي تقريبًا دون أن يسجل اسمه، واحتفظ حتى وفاته بصورة ذهنية وسط جماهير الكرة مضمونها أنه (الوغد الوقح القذر الموهوب الذي نحبه)!