مراجع:
– قصة الإعراب ( أحمد الخوص). – تيسير النحو ( سعد كريم الفقي). – الشامل في اللغة العربية ( الدكتور عبد الله محمد النقراط). – القصة لميخائيل نعيمة بتصرف. – الآجرومية ، شرح المفعول لأجله.
تعريف المفعول معه - موضوع
انظر أيضاً [ عدل]
حروف العطف
المراجع [ عدل]
روابط خارجية [ عدل]
[1]
وصلات خارجية [ عدل]
اختبار الكتروني علوم للصف الخامس الفصل الثاني - سراج
والمكان مثل الايه الكريمه (سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الاقصى) حيث اتت هنا إلى انتهاء غايه وايضا اتت من هنا بابتداء غايه «الشرح اعلى». وقد ياتي إلى أيضا للمصاحبه مثل (من قعد عن طلب الرزق فقد ضر اهله إلى نفسه). عن: تفيد المجاوزة والبَعدية. على: تفيد الاستعلاء_وهو أكثر معانيها استعمالا_ الحسي مثل (لاتجلسوا على ظهر الطريق) أي ان الجلوس هنا كان على الطريق وهو حسي لان الطريق لا يحتوي على ظهر! أو الاستعلاء المعنوي مثل (وضعت القلم على الرحلة). وايضا على الظرفية كقوله تعالى (ودخل المدينة على حين غفله من اهلها).. وايضا التعليل كقولك (اشكر المحسن على احسانه) أي لاحسانه وتفيد المصاحبة كقولك ( البر الحق ان تنفق المال على حبك له وحاجتك اليه) أي مع حبك له وايضا من معانيها تاتي بمعنى من كقوله (الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون). تعريف المفعول معه - موضوع. في: تفيد الظرفية مكانية أو زمانية وتفيد التعليل. حرف الباء: يفيد السببية، والإلصاق الحقيقي أو المجازي، والاستعانة. حرف اللام: يفيد الاختصاص كقولنا (الحمد لله) فكل ما بعد اللام مختص بالحدث فقد اختص الحمد بالله والجنه والتعليل كقول امرئ القيس (يوم عقرت للعذارى مطيتي) فقد عقر _ أي ذبح_ امرؤ القيس راحلته لاجل العذارى.
أغلب الأفعال المُتعدِّية على وزن فَعَل، تأتي مصادرها على وزن فَعْل، مثل: أخَذَ أَخْذاً، وعَرَضَ عَرْضاً. إن كان الفعل اللازم على وزن فَعَل مُعتلّ العين، فمصدره على وزن فَعْل، أو فِعال، مثل: صامَ صَوْماً وصِياماً. إن دلّ الفعل على حِرفة، فمصدره على وزن فِعالَة، مثل: زَرَع زِراعَة. إن دلّ على حركة وتقلُّب أو اضطراب، فمصدره على وزن فَعَلان، مثل: غَلى غَلَياناً، وطارَ طَيَراناً. إن دلّ على مرض، فمصدره على وزن فُعال، مثل: سَعَل سُعالاً وزَكَم زُكاماً. إن دلّ على صوت ، فمصدره على وزن فُعال، أو فَعيل، مثل: صَرَخ صُراخاً، وصَهَل صَهيلاً. إن دلّ على لون، فمصدره على وزن فُعْلة، مثل: زَرَق زُرْقة، وحَمَر حُمْرة. حركة المفعول المطلق هي. إن دلّ على عيب، فمصدره على وزن فَعَل، مثل: عَرَج عَرَجاً، عَمَى عَمًى. فَعُلَ: إذا جاء الفعل الثلاثي على وزن فَعُل -بضمّ العَين، ولا يأتي إلّا لازماً-، فإنّ مصدره على وزن فُعولة، أو فَعالة، مثل: عَذُب عُذوبة، شجُع شَجاعَة. فَعِلَ: إذا جاء الفعل الثلاثي على وزن فَعِل، فمصدره غالباً على وزن فَعَل، مثل: تَعِب تَعَباً وفرِح فرَحاً. مصادر الأفعال غير الثلاثية المُجرَّدة
أمّا في حال كان الفعل المُجرَّد رُباعيًّا -أي حروفه الأصلية تتكوَّن من أربعة أحرف-، فالمصدر عندئذ على وزن فَعْلَلَة، مثل: الفعل دَحْرَج ومصدره دَحْرَجَة، أمّا إذا كان مُضَعَّفاً -أي تكرّرت فاء الفعل ولامه الأولى، وتكرَّرت عينه ولامه الثانية-، فمصدره على وزن فِعْلال، مثل: الفعل زَلْزَل (تكرر الزاي وتكررت اللام) ومصدره زِلْزال.
و إليه مال الألباني في ٌ الضعيفة ٌ (رقم 6162) و قال: ٌ منكر ٌ 3-أما حديث سمرة بن جندب فأخرجه البيهقي في ٌ الشعب ٌ (2/283) من طريق الحسن بن الفضل بن السمح نا غياث بن كلوب الكوفي نا مطرف بن سمرة بن جندب عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله غليه و سلم: ٌ حصنوا أموالكم بالزكاة و داووا مرضاكم بالصدقة و ردوا بائنة البلاء بالدعاء ٌ قال البيهقي: ٌ غياث هذا مجهول ٌ قلت: بل هو معروف لكن بالضعف الشديد, فقد ضعفه الدارقطني فقال: ٌ له نسخة عن مطرف بن سمرة ٌ, كأنه يشير إلى وضعها َ!! أما الراوي عنه: الحسن بن الفضل, فقد نقل الذهبي في ٌ الميزان ٌ عن أبي الحسن بن المنادي أنه قال فيه: ٌ أكثر الناس عنه ثم انكشف أمره فتركوه و خرقوا حديثه ٌ. فهذا كذلك ضعيف جدا 4-أما حديث أبي أمامة فأخرجه البيهقي في ٌ الشعب ٌ (2/282) من طريق فضالة بن جبير عن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ٌ حصنوا أموالكم بالزكاة و داووا مرضاكم بالصدقة واستقبلوا أمواج البلاء بالدعاء ٌ قال البيهقي: ٌ فضالة بن جبير صاحب مناكير ٌ واكتفى الغماري بقوله: ٌ فيه مقال ٌ, ليتدرج فيما بعد إلى تحسينه على رأي السيوطي و هي مراوغة وسفسطة لا تمت إلى البحث النزيه بصلة.
حديث داوو مرضاكم بالصدقه&Quot;وبيان علله وضعفه - ملتقى أهل العلم
وقد قال النبي* صلى الله عليه وسلم* "إن الصدقة على المسكين صدقة وعلى ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة "*
رواه النسائي وابن ماجه...
وختامًُا*فإني أدعوكم إلى البذل والإنفاق والصدقة والإحسان..
لا حرمكم الله الأجر وبارك في الجهود وسدد على طريق الخير الخطى وكفانا وإياكم شر الفتن ومصارع السوء وميتة السوء, وأحسن ختامنا وكفر سيئاتنا*
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين,,
*
داووا مرضاكم بالصدقة
ثم رأيت ابن حجر الهيتمي يدعو إلى ذلك صراحة و يحث عليه بناءا على هذا الحديث, قال في ٌ الإفادة لما جاء في المرض و العيادة ٌ (ص64): ٌ مروه –أي المريض- بها فإنها دواء شرعي و هو لا يتخلف بنتيجته عنه لأنها لإخبار الصادق بها متيقنة بخلاف الدواء الطبيعي لأنه قد ينشيء عن تجربة أو حدس كاذب أو غير مطردة ٌ. هذا ما تيسر من الكلام على طرق حديث التداوي بالصدقة و بيان عللها ؛ و الله من وراء القصد و هو يهدي السبيل و الحمد لله رب العالمين. والله المستعان p]de]h,, lvqh;l fhgw]ri", fdhk uggi, quti
و قال ابن حبان: ٌ لا يحل الإحتجاج به بحال, يروي أحاديث لا أصل لها ٌ. و حكى الحافظ ابن حجر عنه في ٌ اللسان ٌ أنه قال كذلك: ٌ شيخ يزعم أنه سمع أبا أمامة, يروي عنه ماليس من حديثه ٌ. و على ضعفه, فإنه لم يرو إلا أحاديث يسيرة كما قال ابن عدي: ٌ أحاديثه غير محفوظة و هي نحو عشرة أحاديث ٌ. فمثله لا يصلح في التقوية, و الله أعلم.