الزلازل المتوسطة، هي من الزلازل التي يصل عمقها إلى أكثر من 60 كيلو متر، وهي تتسبب في حدوث خسائر كبيرة. الزلازل العميقة، هي من الزلازل الأكثر خطورة على البشرية حيث يصل عمقها إلى أكثر من 700 كيلو متر، كما أن هذه الزلازل تتسبب في تدمير العديد من المنشآت وتخريب المباني، وتشريد الملايين من الناس. شاهد أيضاً: بحث كامل عن نهر النيل واهميته وواجبنا نحوه
أضرار الزلازل والبراكين
تُعد الزلازل والبراكين من أكثر الظواهر الطبيعية التي تسبب مشاكل كبيرة سواء على للإنسان أو البيئة منها:
تسبب الزلازل والبراكين حدوث تشققات كبيرة في القشرة الأرضية من أضرار الزلازل والبراكين هو من بحث عن الزلازل والبراكين جاهز للطباعة. تؤدي الزلازل إلى حدوث تدمير وتخريب المنشأت والمباني من أخطر أضرار الزلازل والبراكين. تعمل الزلازل على تعطيل شبكة المواصلات، وتدميرها من أضرار الزلازل والبراكين. يمكن أن تؤدي الزلازل إلى حدوث تدمير قرى بأكملها. مقارنة بين الزلازل والبراكين - مخطوطه. عندما يكون الزلزال بقوة كبيرة، فإن هذا يحدث موجات التسونامي التي تتسبب في اقتلاع الأشجار و جرف الرمال. كيفية الوقاية من الزلازل والبراكين
ففي البداية إن الخوف من الطبيعي أن يشعر به الإنسان في هذا الوقت لكن يجب ألا يصل لمرحلة الهلع، حتى يستطيع الإنسان أن يتصرف بشكل صحيح.
- مقارنة بين الزلازل والبراكين - مخطوطه
- البراكين والزلازل - مكتبة نور
- تعريف الزلازل والبراكين - سطور
- الإعجاز في قوله تعالى: ( فمن يرِد اللّه أَن يهديه يشرح صدره )
مقارنة بين الزلازل والبراكين - مخطوطه
تختلف البراكين بعده طرق منها كيفية ثورانها من بركان لاخر لمستوي الصهارة من الماء و السليكا ، لان السلكيا تحدد درجة لزوجة الصهاره ، ويؤثر الماء فقوه البخار الانفجارية. شكل عنق البركان الفجوة النبوبية و حجمة فعندما يصبح العنق طويلا ، تقذف الغازات و ترتفع بسرعة كبار. تعريف الزلازل والبراكين - سطور. نوعيات البراكين هنالك عده نوعيات للبراكين منها البراكين الهادئه و منها الانفجاريه و منها المتوسطة ، وتختلف جميع منها بكيفية ثورانها و مدتة و شكلة. فالبركان الهادئ تسيل به اللابه بشكل متدفق و هادئ عبر الشقوق ، اما المتوسطة فيختلف بها تدفق اللابه بهدوء و انسياب و مراحل يقذف بها الرماد و الغازات بعنف ، واما البراكين الانفجاريه و هي التي تكون بعنف و بشكل مفاجىءوهي من اخطر الانواع حيث تقذف الرماد الحار و الجمر فالجو بدرجه حراره عاليه جدا جدا. 1- تكون السحب 2- تشقق الأرض 3-حدوث البراكين بحث عن الزلازل و البراكين wiki مفهوم البراكين 1٬028 مشاهدة
البراكين والزلازل - مكتبة نور
الزلازل البركانية: هي عبارة عن الزلازل التي تنشأ في المناطق التي يكثر فيها حالزلادوث البراكين. اسباب حدوث الزلازل
يوجد العديد من الاسباب الغامضة التي تسبب حدوث الزلزل ولكن توصل العلماء الي بعض الاسباب التي تحدث بسببها الزلازل ومنها:
1- وجود تصدعات وفوالق في القشرة الارضية. 2-حدوث براكين. 3-وجود طاقة حبيسة في باطن الارض. 4- حركة الصخور وحدوث انزلاق للصخور. البراكين والزلازل - مكتبة نور. كيف تنشأ الزلازل
تنشأ الزلازل دائما من بؤرة الزلازل والتي تعتبر المركز التي تقوم منه الزلازل فهناك زلازل تحدث علي عمق 70 كيلومترا وهي تعتبر زلازل قريبه من سطح الارض وهناك زلازل اخري تحدث علي عمق من 70 الي 300 كيلومترا وهي تعتبر زلازل متوسطة الشدة وهناك ايضا زلازل تحدث علي عمق من 300 الي 700 كيلومترا وهي تعتبر زلازل عميقة تحدث في باطن الارض. وتتشكل الزلازل نتيجة لحركة الصفائح التكوينية التي تغطي سطح الارض وتتكون من قشرة رقيقة وصلبة فوق طبقة اكثر كثافة من الصخور الساخنة ويبلغ عمقها من 5 الي 70 كيلومترا. وتحدث الزلازل نتيجة لحدوث حركة بين هذه الصفائح التكوينية حيث تكون طاقة الضغط عند جانب صدع معين اكبر من قوة الضغط التي تربط الصخور بعضها البعض.
تعريف الزلازل والبراكين - سطور
مخاطر الزلازل
هناك العديد من المخاطر التي تسببها الزلازل، والتي تلحق الضرر الكبير بالأشخاص والتي تتمثل في:
التمزقات الأرضية: وهي أحد المخاطر الناتجة من الزلازل، ولا سيما إنها عبارة عن كسر وتصدع وتشقق في الأرض، وكثيراً ما تحدث تلك التشققات داخل الأرض، ونادر ما تظهر على السطح، ولكنها تضر بشكل كبير بالنية التحتية للأرض والمنشآت التي عليها. الحرائق: وهي احد الاضرار البالغة لحدوث الزلازل، حيث تتسبب الزلازل في انفجار أنابيب الغاز، مما يسبب اندلاع حرائق بالغة. انفجار خطوط الكهرباء: من أكثر الكوارث التي تسببها الزلازل، والتي تلحق الضرر البالغ بالأشخاص، وتتسبب في العديد من الوفيات. التسونامي: وهو أمواج مائية تنتج جراء الحوادث، تسبب خطر بالغ، وتعرف بالأمواج المميتة، مشكلة مخاطر كبيرة، مثل التي تحدث بشكل متكرر في المحيط الهادي [2] ٍ. طرق الحد من مخاطر الزلازل
هناك بعض الطرق التي تقلل حدوث الزلازل وتقلل من مشكلاتها، حيث إن العلماء يعتبروا أن الإنسان هو الشريك الأول لحدوث الكوارث أثناء الزلازل، وحددوا بعض النقاط التي يمكن من خلالها الحد من حدوث الزلازل وهي:
يؤكد علماء الجيولوجيا إن المباني الفارهة وناطحات السحاب، هم السبب الأول في حدوث الكوارث، وخسارة الأرواح، حيث إن الأماكن التي لا توجد فيها مباني لا تتأثر الأرواح البشرية فيها جراء حدوث زلزال، حيق إن الزلزال في حد ذاته ليس بكارثة، بينما الكارثة الحقيقية في ما يخلفه من انهيار عقارات ومباني وخسارات أرواح.
ومن المناطق التي تكثر بها البراكين اليابان وإندونيسيا والفلبين ونيوزيلندا وإيطاليا ودول شرق إفريقيا (انظر الخريطة رقم 21).
يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء//إعجاز القرآن - YouTube
الإعجاز في قوله تعالى: ( فمن يرِد اللّه أَن يهديه يشرح صدره )
ففي عام 1648 م أثبت العالم المشهور بليز باسكال (Blaise Pascal) أن ضغط الهواء يقل كلما ارتفعنا عن مستوى سطح البحر. جاء في الموسوعة العالمية ما ترجمته: إن الكتلة العظيمة للجو غير موزعة بشكل متساوٍ, بالاتجاه العامودي، بحيث تتجمع خمسون بالمئة من كتلة الجو (50%) مـا بين سطح الأرض وارتفـاع عشريـن ألف قدم (20. 000 ft) فوق مستوى البحر، وتسعون بالمئة (90%) ما بين سطح الأرض وارتفاع خمسين ألف قدم (50، 000 ft) عن سطح الأرض. وعليه: فإن الكثافة (Density) تتناقص بسرعة شديدة كلما ارتفعنا بشكل عامودي، حتى إذا بلغنا ارتفاعات جد عالية، وصلت كثافة الهواء إلى حد قليل جداً. كما جاء في المرجع نفسه ما ترجمته: جميع المخلوقات الحية تحتاج إلى الأوكسجين، ما عدا المخلوقات البسيطة المكونة من خلية واحدة (one celled organism). وعلى سبيل المثال الإنسان -عادة- لا بد أن يتنفس الأوكسجين، ليبقى حياً ومحافظاً على مستوى معين من الضغط. فوجود الإنسان على ارتفاع دون عشرة آلاف قدم (10، 000 ft) فوق مستوى البحر لا يسبب له أية مشكلة جدية بالنسبة للتنفس. الإعجاز في قوله تعالى: ( فمن يرِد اللّه أَن يهديه يشرح صدره ). ولكـن إذا وجـد على ارتفاع ما بين عشـرة آلاف وخمس وعشرين ألف قـدم (10، 000 - 25، 000 ft) سيكون التنفس في مثـل هذا الارتفـاع ممكنـاً، حيث يستطيع الجهـاز التنفسي للإنسـان (respiratory system) أن يتأقلم بصعوبـة وبكثير من الضيق.
أو بالفرق بين نَفَس المستريح المطمئن
(الذي
لا يبذل أي جهد عضلي) ونَفَس العامل الناصب الشاقي الذي يحمل وينقل الأشياء
الثقيلة دون أن يصعد (وهو على نفس المستوى الأرضي حيث يوجد المستريح). أو
كالذي يمتح ويجذب الدلاء الثقيلة من أسفل البئر. أو الذي يسبح مسافة ليست
قليلة في الماء. أو الذي يتصارع أو يقاوم أو يجاذب
(لزمن غير قليل).. الخ. فالسبب في كل هذه الحالات
(سبب ضيق التنفس)
هو التعب والجهد المبذول، وليس
السبب قلة الأوكسجين حول الذي يتعب (كمية الأوكسجين واحدة للمستريح وللناصب
العامل، لأنهما في نفس المكان). فالسبب في ضيق الصدر
(انقطاع النَفَس) في كل
الحالات السابقة هو الجهد والعمل الشاق وليس الارتفاع. ولكن القرآن ذكر فقط أحد أسباب انقطاع النَفَس وهو الجهد المبذول والتعب
الذي نشعر به عند صعود أي مرتفع
( على الأقدام). ولم يرد القرآن تحديد ذلك
المرتفع، لأن المرتفعات متنوعة ومتعددة، فعبر عن الصعود (في المرتفعات
المختلفة) بكلمة شاملة وهي الصعود (في السماء). ولا أستغرب من المعاصرين، إذ انبهروا بالعلم الحديث وأغراهم جداً، فأرادوا
جر القرآن لما اكتشفه العلم، بينما لا يريد القرآن ما أرادوا. ولكني أستغرب
من القدماء الذين لم يذكروا هذا المعنى الواضح المعروف المشهور لديهم
(صعود
الناس المرتفعات المختلفة على أقدامهم وضيق الصدر
وانقطاع النفس بسبب ذلك) ،
وكأن كلمة السماء في هذه الآية لم يفهموها إلا بمعنى حيث تكون الطيور أو حيث
السحاب والكواكب.