في كل فترة في الأيام الحالكة التي ظل السودان يعيشها منذ عام 1969، كنّا نحسب أن الأحوال لا يمكن أن تتدهور إلى أسوأ مما نراه. وفي كل مرّة، يبلغ بنا الأمر أن نتمنّى العودة إلى ما كنا تصوّرناه الأسوأ. ربما كان الاستثناء هو الفترة القصيرة بين اتفاق مشاكوس عام 2002 وانفصال الجنوب عام 2011، ولكن لا ننسى أن تلك الفترة شهدت كذلك مصائب دارفور الفاجعة. وعليه، لا استثناء في الحقيقة. ومن الصعب المجادلة في أن أيامنا هذه هي الأسوأ. ولكن التاريخ يعلّمنا وجوب سرعة التحرّك الفاعل والجادّ حتى لا نتحسر عليها في قابل أيامنا. ام الزوج ماذا تسمى هذه. ونأمل أن تؤخذ هذه التحذيرات بجدّية، ولا يحدُث ما حدث في المؤتمر الذي عقدناه في الدوحة في فبراير/ شباط 2009، حين استخفّ كل من أنصار النظام والمعارضة بالمخاطر المحدقة، واستكبروا على دعوات التفاهم، ما أدى إلى فقدان أرواح عزيزة، وتدمير ما كان يحتاج إلى البناء، ونحسبهم اليوم من النادمين، أو يجب أن يكونوا. في عام 1999، دُعيت للحديث عن الشأن السياسي السوداني (أو بالأحرى الأزمة السودانية المزمنة) في مركز الدراسات الاستراتيجية في الخرطوم في أثناء زيارة قصيرة لي إلى البلاد، كانت تتعلق بجهود السلام القائمة وقتها.
ام الزوج ماذا تسمى الصخور
ومضت قائلة: "كعادتك… لن تدعني أحتاجك… لأني منذ عرفتك أراك قبل طلبي، وكنت تسبق حتى ندائي… وفي ضعفي وفي فرحي… سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يوماً.. وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء… البداياتُ أخلاق… والنهاياتُ أخلاق وكنتَ بداية.. وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية… وإن ابتعدنا… لا يمكن أن ننفصل… ولو انفصلنا… وائل… صديقي… أبو الحمزة وعلي"، وختمت: "شكرا لك إلى يوم الدين… وأحبك إلى أبد الآبدين".
ام الزوج ماذا تسمى هذه
خبرني - برسالة رومانسية طويلة، وصورة يظهران فيها معا، أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي انفصالها عن زوجها وائل رمضان عبر حسابها الشخصي على "أنستقرام"، مؤكدة أن حبهما سيدوم حتى بعد طلاقهما. واعتبرت سلاف فواخرجي نفسها "غير جديرة بوائل رمضان" على حد وصفها، موضحة أنها حاولت أن تكون على قدر المسؤولية، وهو ما فشلت في تحقيقه. علاقة "سلاف" بـ"وائل" بدأت قبل عِقدين من الزمن، وسط أجواء غلب عليها حب شديد، وصل إلى حد الجنون في عدد من المواقف، خاصة حينما طلب الأخير الزواج من ذوي الأولى، فقال لهم وهو واقفا أمام باب المنزل: "إمّا أن تقبلوا تزويجي من سلاف أو أرحل". موقع خبرني : العراق.. السجن لزوجين يبتزان الشباب بأفعال غير أخلاقية. الحب الشديد الذي جمع بين الطرفين، لم يمنعهما من الانفصال قبل 18 عامًا، فاستيقظ المهتمون بالشأن الفني حينها على نبأ طلاقهما، في قرار "لم يشكل صدمة لهما" على حد وصف سلاف في حوار سابق. وعن هذه الفترة، سبق وأن روت الفنانة السورية: "الانفصال هي حالة تحصل مع كثير من الناس، سواء أكانوا فنانين ومعروفين أم لا. لكن الأضواء تُسلط علينا أكثر وهذا أمر طبيعي". وأرجع البعض انفصال الحبيبين إلى أمور تتعلق بالعمل داخل الوسط الفني، وهو ما نفته "سلاف"، موضحةً أن السر يكمن في عدم التفاهم بينهما: "قرار الطلاق لم يأت بشكل اعتباطي.
وتبقى «الزوجة الذكية» هي من تحول السلبيات إلى إيجابيات وتكسب الود بتقديم التنازلات، حيث لا يُعد ذلك ضعفاً، بل تقديراً لوالدة زوجها، فهي في النهاية ستكون «جدّة» أبنائها، ولابد أن يكون لها الاحترام، كذلك من المهم أن تعامل الزوجة أهل زوجها بطرق حسنة، وأن تتقبلهم بعيوبهم ومحاسنهم، أملاً في الوصول إلى حياة سعيدة بعيدة عن المشاكل والعراقيل. تدخل كبير
وقالت «غادة صالح» -متزوجة منذ عقدين من الزمن-: إنها تعاني نوعاً ما من أم زوجها، فهي متسلطة كثيراً وتتدخل في كل شيء في حياتها، بل وفي كل صغيرة وكبيرة بينها وبين زوجها، حيث أن الرأي الأخير لها، مضيفةً أنه خفّت حدة معاناتها بعد أن وفقهما الله في الخروج من منزل والد زوجها، حيث استقلوا في شقة منذ أكثر من عام، مبينةً أنهما يتعرضان أحياناً لتدخل غير مباشر من والدته، مؤكدةً على أنهم يعيشون سعداء بعيداً عن المشاكل التي كانت تخلقها والدته بقصد أو بدون قصد، مشيرةً إلى أنه على الرغم مما كانت تفعله بها مازلت تحمل لها كل تقدير، فهي قبل كل شيء أم زوجي. «الزوجة الذكية» هي من تحول السلبيات إلى إيجابيات وتكسب الود بتقديم التنازلات
نِعم الحماة
وأوضحت «هند فايز» أن أم زوجها هي بمثابة والدتها وكلمة حق فهي «نعم الحماة»، مضيفةً أنها لم تر منها إلاّ كل ما يسر ويبهج، حتى أنها تشعرها بأنها والدتها، مبينةً أنه على الرغم من مرور تسعة أعوام على زواجها من ابنها لم يحدث أن كدرت خاطرها في شيء، حيث أقامت في منزلها خمسة أعوام وكانت تعاملها معاملة محترمة، مؤكدةً على أنها سمعت الكثير قبل زواجها وبعده عن مشاكل «الحموات» ومعاناة زوجات أبنائهن منهن، لكن لم تجد ما سمعته في أم زوجها، وكما يقال ليست الأصابع مثل بعض، وربما هي محظوظة بحماة رائعة حفظها الله.
ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية
الانضمام
الوصايا
محظورات الملتقى
مشاركات اليوم
المذاكرة
أهلا وسهلا بك إلى ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية. ملتقي اهل اللغه العربيه. إنْ تكن هذه زيارتك الأولى لملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية ، فيرجى زيارة صفحة الوصايا ، بالنقر هنا. فأما إن شئتَ الانضمام إلى الجلساء فانقر هنا. وأما إن شئتَ أن تظلَّ عابر سبيل ؛ تستمع إلى الأحاديث ، ولا تشارك أصحابَها ، فزُر الحلْقة التي تحبُّ ، واستمع كما تشاء ؛ ونحن في الحالَينِ بك مسرورونَ.
ملتقى أهل اللغة | جامع الكتب الإسلامية
وذهبَ جماعةٌ إلى أنَّهما مختلفانِ، فالسَّاكنُ مصدرٌ، والمتحرِّكُ اسْمٌ؛ كالعَدِّ والعَدَدِ، والمَدِّ والمَدَد... ) انتهَى. و( المقدرة) مثلَّثة الدَّال، إلاَّ ما كانَ مِنَ القضاءِ والقَدر؛ فإنَّها بالفَتْحِ لا غير. انظُر: « تاج العروس »: مادَّة (قدر). ملتقى أهل اللغة | جامع الكتب الإسلامية. والله أعلمُ. 22-01-2011, 10:45 PM
تاريخ الانضمام: Nov 2010
التخصص: طالب علم
النوع: ذكر
المشاركات: 44
جزاكم الله خيراً..
واسمحوا لي بهذه المداخلة: إن هذه اللفظة المُتنقَاش فيها هنا؛ ورَدتْ في القرآن الكريم -الفصيح- وبقراءات مختلفة ؛ فيحسن بنا والحالة هذه أن نرجع إلى كتب (توجيه القراءات=)، إذ إن (=هذا العلم) بدأ ظهوره « مع بداية ظهور علم العربية وتدوينها، وكان اعتماد أهل العربية في علم اللغة على القرآن وقراءاته؛ فهي المصدر لهم والمعين الصافي لقواعدهم ومسائلهم ». [«توجيه القراءات؛ نشأته ومصارده» د. خالد الطريفي]
فبعد الرجوع إلى بعض مصادر هذا العلم الجليل؛ وجدتُ:
· في «الحجة في القراءات السبع» (ص98) -المنسوب لابن خالويه، والذي يظهر أنه لتلميذه ابن الصقر- ما نصّه:
«قوله: على الموسع قدره وعلى المقتر قدره يقرأ بإسكان الدال وحركَتها؛ فالحجّة لِـمَن أسْكَن أنّه أراد (المصدر) ، والحجّة لِـمَن حرّك أنّه أراد (الاسم).
( القدر ) ما الصواب فيها ؟ الفتح أم السكون ؟ - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية
[1] ورد في كتاب (في شعاب العربية:115) للدكتور إبراهيم السامرائي: إذ زوجة، وهو خطأ مطبعي. [2] يجب هنا أن نميز بين ثلاثة ألفاظ (طرق – طرائق – طرقات) فألأول مذكر وجمعه طرق، والثاني مؤنث وجمعه طرائق ويعني (وسائل: مذاهب: مناهج) أما (طرقات) فيبدو أنه لا مفرد لها من لفظها، وتعني الطرق الصغيرة الفرعية، وهي في اللهجة العراقية (دربونة)
[3] اللغة اليمنية القديمة: 78 والدكتور فاروق إسماعيل يصطلح على اللغات السامية بـ (الشرقية)
[4] في شعاب العربية: 115
يقرر النحاة أن " التأنيث فرع التذكير " ومعنى هذا أن " الأصل في الاسم: أن يكون مذكرا" أما التأنيث فهو طارئ عليه. وقد يكون هذا لاعتبارات عرفية اجتماعية قبل الإسلام، ودينية بعده، ولسنا هنا بصدد بحث ذلك، وقد يفسر بميل العربية إلى الإيجاز والاقتضاب. ملتقى أهل اللغة العربية. وأيا ما كان، فالتأنيث إذن عند العرب – قبل النحاة – ضرورة، والضرورة مصطلح فقهي، يتعلق بالاضطرار والحاجة، بمعنى: أنه لا يصار إليها إلا عند الحاجة ليس إلا. ووفقا لما تقدم، فلا يجوز تأنيث ما لايُحتاج إلى تأنيثه، كالصفات التي تنفرد بها الأنثى، مثل (حائض – حامل – كاعب – ناهد- ناشز – طالق – مرضع) ولكن إذا خشي اللبس، فعندئذ يجب – ليس يجوز فقط – أن تخالف القاعدة العامة، فيؤنث ما يلتبس فيه الأمر، وهذه القاعدة ليست قصرا على عصور الاحتجاج فحسب، بل إنها تمتد لشتمل كل زمان ومكان في الحاضر والمستقبل. ولعل أقدم مثال يشهد للقاعدة السابقة (مرضع – مرضعة) فإذا كانت التي ترضع غريبة عن رضيعها، وإنما أرضعته مقابل أجر (فهي تمتهن الإرضاع) أو بلا أجر، فلا حاجة إلى التأنيث. أما إذا كانت المرضع هي أمه التي ولدته، فحينئذ لابد من التمييز بينهما، فتقول العرب "مرضعة" وعلى ذلك جاءت لغة التنزيل تعالى " يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ" الحج: 2، لتزيد من هول موقف اليوم الحق، حتى إن الأم تتخلى عن ابنها الذي حملته في بطنها، وأرضعته من لبنها.