يا صّغيرِي، لا تخجلْ منْ نفسكْ أبداً، فأنتَ الآن درسٌ للعالمِ كلّه. أنتَ درسٌ للعالمِ أجمعْ. بالبلدي: "الشارقة الثقافية" تحتفى بالزيات وإدريس و"تاريخ دولة اليعاربة". بطلْ
عادَ لتوّهِ من الجّبهة، يبدُو تعباً مرهقاً بعض الّشيءْ، هزيلاً فقد كانَ قبلَ سفرهِ مكتملاً، شيءٌ منْ زرقةِ عينيهِ مالَ إلى السّوادْ، وشعرهُ الأشقر الجميلْ لمْ يعدْ تماماً كذلك، غابتْ ضحكتهُ الجميلةُ الآسرة، وحضرتْ مكانها ابتسامةٌ خافتةٌ على شفيرِ الحزنْ، سألهُ ابنُ أخيهِ الطّفلُ ذو السابعة، عمّي: يقُولُ أبّي إنّك بطلٌ، وأنا أخبرتُ عنكَ كلّ أصدِقائِي، وجعلتُ الجميعَ يرى صورتكَ بالبزّة العسكرية، نحنُ فخُورونَ بكْ، وأنا أريدُ أنْ أصبحَ مثلك حين أكبرْ. جيمسْ لمْ يستطعْ أن يفرحَ بكلامِ الصّغيرْ، خانتهُ دمُوعهْ، أختنقَ في صدرهِ كلّ الكلامْ، تراجَع قليلاً إلى الوراءْ، أسندَ ظهرهُ إلى الحائطْ، وراح يتمتمْ:
أنا بطلْ؟ كمْ كذبةً بعدُ سنكذبُ على أطفالنا، ونحنُ أنفسنا لسنا نصّدقْ؟
بطلٌ يحتلُّ أرضاً، ويعُودُ إلى أهلهِ، بعدَ أنْ يكونَ قدْ قتلَ أهلَ أطفالٍ أخرينْ. حياةْ
نظرَ إليّ مطوّلاً، كانَ في عينيهِ كلامٌ كثيرٌ، لكنّه فجأةً توقّفْ، اختنقَ الحديثُ في حلقه، غصّة بدتْ لي ظاهرةً للعينْ، سألتهُ ودمعةٌ ما رأيتها تسلّلتْ على غيرٍ موعدٍ.
نصوص قصيرة - العدد الفصلي 24: ربيع 2022
كتب الغريب من شوقه،
من جرحه،
من وجده المتقد،
خط لوحة بسيطة تخلد الرمز الذي كان،
على جذع شجرة علقها،
تنطلق من حروفها صرخة لم تخْبُ في جوفه،
لم تمت في بحر السنين،
مع باقة ورد صغيرة تآخي الكلام،
مضى حاضناً جرحه الحيّ،
حاضناً حنيناً يشتعل مع كل صباح. يمر غريب من فلسطين
يحمل جرحاً نازفاً في انتظار الضماد،
ينحني احتراماً،
لذكرى من ناضلوا،
ذكرى الذين مرّوا على هذي الدروب
يقرأ الشعار
"ستفتح السبل العظيمة التي يعبرها الإنسان،
لبناء حريته إلى الأبد
سلفادور الليندي، رئيس تشيلي 11 سبتمبر 1973"
يضيف الغريب من فلسطين:
"خالداً ككل من عبروا هذا السبيل"،
يلتقط صورة،
تميمة لالتئام الجراح في وطن بعيد،
تميمة للشفاء في فجر قريب.
بالبلدي: &Quot;الشارقة الثقافية&Quot; تحتفى بالزيات وإدريس و&Quot;تاريخ دولة اليعاربة&Quot;
طيور الموت مرسلة.... و رأس العبد لا يخفى
وإن الشمس لو تدري.... لكفت ضوءها خوفا
من الحكام أن يجدوا.... كفيفا يرفع الكفا
إلى الرحمن يسأله.... ليرسل جنده صفا
على الحكام قد وعدوا.... وكل وعودهم سوفا
تعالى سيدي الوالي.... ونحمده فقد أوفى
أذاب الخوف في دمنا.... و أسكن روحنا سيفا
أحب الظلم يا بلدي!!....
الصفحة الرئيسية | دنيا الرأي
وكتب وليد رمضان عن ليلى صبار التي تعد من الكاتبات المرموقات في فرنسا وتكتب بلغة فرنسية وحس جزائري، وتوقفت نوال يتيم عند الدكتور عزالدين جلاوجي الذي جمع بين المسرح والسرد وابتكر جنساً أدبياً في (المسرديات)، وأجرى وفيق صفوت مختار مقابلة مع الأديبة الدكتورة زينب العسال التي أكدت قلة الجيد والمتفوق في الإبداع، وتطرقت ثراء هانىء إلى المكانة السامية التي يتبوأها الشاعر فوزي المعلوف في الشعر العربي، وحاور أحمد اللاوندي القاص والروائي سيد الوكي الذي قال إن الإبداع حالة إنسانية متجددة، فيما التقت د. أماني ناصر مهران قازاريان صاحب مكتبة قازاريان من أشهر المكتبات في دمشق الذي أكد أن الكتاب الورقي مازال مطلوباً، وقرأت هالة علي سيرة الأديب أحمد المصطفى الحاج الذي يعد من أبرز كتاب القصة القصيرة في السودان إذ كتب الشعر وهجره إلى عالم السرد، ووبيّن حاتم السروي أثر رواية (قنديل أم هاشم) في حياتنا الأدبية وكيف أضاءت مشوار يحيى حقي، وحاور خضير الزيدي الشاعر رعد فاضل الذي يتمتع بثقافة متميزة وقد جدد قاموسه اللغوي والمعرفي والثقافي، بينما سلط د. هانئ محمد الضوء على الشاعر فوزي العنتيل الذي رسم صوره الشعرية من صميم الريف وأهله.
وفي باب (فن. وتر. ريشة)؛ نقرأ الموضوعات التالية: (أيام الشارقة المسرحية) تزداد تألقاً في دورتها الـ (31) – بقلم عبدالعليم حريص، عبدالقادر البدوي.. عميد المسرح المغربي – بقلم بوشعيب الضبار، (نزاهة المشتاق وغصة العشاق في مدينة طرياق في العراق) باكورة النصوص المسرحية العربية المعاصرة – بقلم د. قصيدة عن الوطن قصيرة. ضياء الجنابي، جمهور المسرح بين الكوميديا والتراجيديا – بقلم السيد حافظ، إبداعات أحمد شوقي في الشعر الغنائي – بقلم محمد زين العابدين، عارف الريس.. ألوانه تروي تفاصيل اللوحة – بقلم سارة عدلي، منى السعودي.. أخرجت أعمالها الفنية من صلابة الحجر – بقلم محمد العامري.
( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين)
ثم قال تعالى: ( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) تعليلا لما تقدم من الأمرين ، فقوله هو الرزاق تعليل لعدم طلب الرزق وقوله تعالى: ( ذو القوة) تعليل لعدم طلب العمل; لأن من يطلب رزقا يكون فقيرا محتاجا ومن يطلب عملا من غيره يكون عاجزا لا قوة له ، فصار كأنه يقول ما أريد منهم من رزق فإني أنا الرزاق ، ولا عمل فإني قوي وفيه مباحث. الأول: قال: ( ما أريد) ولم يقل إني رزاق بل قال على الحكاية عن الغائب ( إن الله) فما الحكمة فيه ؟ نقول قد روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قرأ" إني أنا الرزاق " على ما ذكرت وأما القراءة المشهورة ففيها وجوه. الأول: أن يكون المعنى قل يا محمد: ( إن الله هو الرزاق). الثاني: أن يكون ذلك من باب الالتفات والرجوع من التكلم عن النفس إلى التكلم عن الغائب ، وفيه ههنا فائدة وهي أن اسم الله يفيد كونه رزاقا وذلك لأن الإله بمعنى المعبود كما ذكرنا مرارا وتمسكنا بقوله تعالى: ( ويذرك وآلهتك) [ الأعراف: 127] أي معبوديك وإذا كان الله هو المعبود ورزق العبد استعمله من غير الكسب إذ رزقه على السيد وههنا لما قال: ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) فقد بين أنه استخلصهم لنفسه وعبادته وكان عليه رزقهم فقال تعالى: ( إن الله هو الرزاق) بلفظ الله الدال على كونه رزاقا ، ولو قال إني أنا الرزاق; لحصلت المناسبة التي ذكرت ولكن لا يحصل ما ذكرنا.
سبحان الله الرزاق ذو القوة المتين
التوبة إلى الله، والبعد عن المعاصي والذنوب. المسارعة في طاعة الله، واللجوء إلى فضائل الأعمال التي يحبها الله تعالى. السعي، والأخذ بالأسباب في طلب الرزق. الاستمرار على الاستغفار؛ فقد قال الله تعالى في كتابه: (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا، يرسل السماء عليكم مدرارًا، ويمددكم بأموال وبنين). لمزيد من الإفادة يمكنك معرفة: أقوى سورة لطرد الجن من الجسد والتخلص من توابع المس للأبد
أسباب جلب الرزق
معظم الناس تشتكي من ضيق الرزق، وتبحث عن مصادر لجلبه، ولكن في بعض الأحيان قد يكون السبب الرئيسي لمنع الرزق هو البعد عن الله سبحانه وتعالى، ومن أسباب ومفاتيح جلب الرزق التي تعرفت عليها من خلال تجربتي مع إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ما يلي:
كثرة الاستغفار لله، والمبادرة بالتوبة، ففي حين رجوع العبد إلى ربه؛ يرزقه الله من حيث لا يحتسب. الإنفاق، والتصدق على الفقراء حتى في وقت الشدة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، فرج الله عليه كربة من كرب يوم القيامة). صلة الأرحام تجلب الكثير من الرزق، كما وعد الله سبحانه وتعالى. الدعاء إلى الله والتذلل له، فلا يرد الله شخصا دعاه.
ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين 27 مرة
(اللَّهمَّ ربَّ السَّماواتِ وربَّ الأرضِ، وربَّ كلِّ شيءٍ، فالقَ الحبِّ والنَّوَى، مُنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ، أعِذْني من شرِّ كلِّ ذي شرٍّ، أنت آخِذٌ بناصيتِه، أنت الأوَّلُ فليس قبلك شيءٌ، وأنت الباطنُ فليس دونك شيءٌ، وأنت الظَّاهرُ فليس فوقك شيءٌ، اقْضِ عنِّي الدَّينَ وأغْنِني من الفقرِ). (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِنِي، وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي). مداومة الاستغفار، فقد قال تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا). يرشح لك موقع جربها قراءة: سبب نزول سورة التين وسبب تسميتها وفضلها
تحدثنا معكم عن تجربتي مع إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين، وكيفية القرب من الله عز وجل لنيل رضاه وجلب الرزق، والأدعية المأثورة عن أشرف الخلق في طلب الرزق من الله.
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين
إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) القول في تأويل قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) يقول تعالى ذكره: إن الله هو الرزّاق خلقه, المتكفل بأقواتهم, ذو القوّة المتين. اختلفت القرّاء في قراءة قوله ( المَتِين), فقرأته عامة قرّاء الأمصار خلا يحيى بن وثاب والأعمش: ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا, بمعنى: ذو القوّة الشديد, فجعلوا المتين من نعت ذي, ووجهوه إلى وصف الله به. وقرأه يحيى &; 22-446 &; والأعمش ( المَتِين) خفضا, فجعلاه من نعت القوّة, وإنما استجاز خفض ذلك من قرأه بالخفض, ويصيره من نعت القوّة, والقوّة مؤنثة, والمتين في لفظ مذكر, لأنه ذهب بالقوّة من قوي الحبل (2) والشيء المبرم: الفتل, فكأنه قال على هذا المذهب: ذو الحبل القوي. وذكر الفراء أن بعض العرب أنشده: لكُــلّ دَهْــرٍ قَــدْ لَبِسْـتُ أثْؤُبَـا مِــنْ رَبْطَــةٍ واليُمْنَــةَ المُعصَّبـا (3) فجعل المعصب نعت اليمنة, وهي مؤنثة في اللفظ, لأن اليمنة ضرب وصنف من الثياب, فذهب بها إليه. والصواب من القراءة في ذلك عندنا ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا على أنه من صفة الله جلّ ثناؤه, لإجماع الحجة من القرّاء عليه, وأنه لو كان من نعت القوّة لكان التأنيث به أولى, وإن كان للتذكير وجه.
الله هو الرزاق ذو القوة المتين
تجربتي مع إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين
تجربتي مع إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين كانت من التجارب العظيمة، فالرزق مقسوم من الرزاق سبحانه، فكل إنسان يكتب له رزقه منذ أربعين يوما في بطن أمه، وقد تكفل الله بهذا الرزق فلا ينازعه فيه أحد، فقد قال تعالى: (وفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونْ)، ولكنه تعالى أمرنا بالسعي في الأرض والأخذ بالأسباب، فقال تعالي: (فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور)، وفيما يلي عبر موقع جربها سوف نتعرف على مزيد من التفاصيل. هناك تجربة لفتاة قد تزوجت، ولكنها أصبحت تعاني من ضيق الرزق والفقر الشديد مع زوجها، كما أن عملية الإنجاب تأخرت لمدة طويلة، ولكنها بدأت في الاستغفار بأعداد كبيرة يوميا، كانت تقول: (استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب اليه)، وقول يا الله يا رزاق، يا ذو القوة المتين، كما كانت تردد: يا الله ارزقني من حيث لا احتسب، وهب لي ذرية صالحة يا الله عاجلا غير آجل. بعد مداومة هذه الفتاة على هذا الذكر، رزقها الله رزقا واسعا، كما وهب لها ذرية من الإناث والذكر، وكل هذا كان باليقين والظن بالله خيرًا. كما ندعوك للتعرف على مزيد من المعلومات من خلال: من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة
أنواع الرزق
الرزق ليس مقتصرًا على المال، فالسعادة غير مرتبطة به، وذلك عكس ما يتصوره الكثير من الناس، فالمال هو نوع واحد من أنواع الرزق، ومن أنواع الرزق المتعددة التي يمنحنا الله إياها ما يلي:
سكينة الروح، وصفاء الذهن، ونجاح في الحياة، ووجود أم، وحنان أب، وضحكة ابن، وصديق محب، والكثير من هذه الأمثال هي أفضل أنواع الرزق.
وإلا فالله تعالى وعدهم بالنصر حيث قال: ( ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون) [ الصافات: 171] ولما ذكر الرسل قال قوي يكون ذلك تقوية تقارب رسله المؤمنين ، وتسلية لصدورهم وصدور المؤمنين. البحث الثاني: قال: ( المتين) وذلك لأن ( ذو القوة) كما بينا لا يدل إلا على أن له قوة ما فزاد في الوصف بيانا وهو الذي له ثبات لا يتزلزل وهو مع المتين من باب واحد لفظا ومعنى فإن متن الشيء هو أصله الذي عليه ثباته ، والمتن هو الظهر الذي عليه أساس البدن ، والمتانة مع القوة كالعزة مع القوة حيث ذكر الله تعالى في مواضع ذكر القوة والعزة فقال: ( قوي عزيز) [ الحديد: 25] وقال ( القوي العزيز). وفيه لطيفة تؤيد ما ذكرنا من البحث في القوي وذي القوة ، وذلك لأن المتين هو الثابت الذي لا يتزلزل والعزيز هو الغالب ، ففي المتين أنه لا يغلب ولا يقهر ولا يهزم ، وفي العزيز أنه يغلب ويقهر ويزل الأقدام ، والعزة أكمل من المتانة ، كما أن القوي أكمل من ذي القوة ، فقرن الأكمل بالأكمل وما دونه بما دونه ، ولو نظرت حق النظر وتأملت حق التأمل لرأيت في كتاب الله تعالى لطائف تنبهك على عناد المنكرين وقبح إنكار المعاندين.
وذكر الفراء أن بعض العرب أنشده:لكُلّ دَهْرٍ قَدْ لَبِسْتُ أثْؤُبَامِنْ رَبْطَةٍ واليُمْنَةَ المُعصَّبا (3)فجعل المعصب نعت اليمنة, وهي مؤنثة في اللفظ, لأن اليمنة ضرب وصنف من الثياب, فذهب بها إليه. والصواب من القراءة في ذلك عندنا( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا على أنه من صفة الله جلّ ثناؤه, لإجماع الحجة من القرّاء عليه, وأنه لو كان من نعت القوّة لكان التأنيث به أولى, وإن كان للتذكير وجه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك:حدثني عليّ قال: ثنا أبو صالح, قال: ثني معاوية, عن عليّ, عن ابن عباس, قوله ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) يقول: الشديد.