هواوي نوفا 7 | الاقوى من هواوي | مميزات وعيوب وفتح علبة Huawei Nova 7 5G المراجعة الكاملة - YouTube
جوال هواوي 7.2
تأتي الشاشة في هذا الإصدار مع دقة شاشة 1080*2310 وأبعاد شاشة جيدة جدا 19. 3:9 وتأتي كثافة البكسلات ppi 398 وتدعم الشاشة 16 مليون لون وتدعم أيضًا خاصية اللمس المتعدد وتأتي الشاشة بتقنية IPS LCD التي تعتبر من التقنيات الجيدة جدا التي تقدم تجربة مذهلة وأكثر واقعية. الذاكرة
يأتي هاتف Huawei Nova 7 مع ذاكرة تبلغ 128 جيجا بايت وذاكرة عشوائية 8 جيجا بايت، ويوجد أيضًا إمكانية إضافة كارت ذاكرة خارجي 256 جيجا بايت ولكن يجب عليك أن تستغني عن استخدام الشريحة الثانية. جوال هواوي 7.9. الكاميرا
هاتف هواوي نوفا 7 يأتي مع كاميرا رباعية التي تأتي الأولي ب 48 ميجا بيكسل وهي الكاميرا الرئيسية، بالإضافة إلي كاميرا 8 ميجا بيكسل بفتحة عدسة واسعة بالإضافة إلى كاميرا الماكرو التي تأتي 2 ميجا بيكسل، بالإضافة إلى كاميرا أخرى 2 ميجا بكسل أيضًا. ويأتي الفلاش من نوع ليد وتأتي فتحة العدسة الرئيسية بفتحة f/1. 8 وتأتي كاميرا الزاوية الواسعة مع فتحة عدسة f/2. 4 وتأتي فتحة عدسة كاميرا الماكرو f/2. 4. ويأتي الهاتف مع إمكانية تصوير فيديو بجودة 1080 ب 30 فريم في الثانية وتأتي أيضًا العديد من المميزات الأخرى مثل HDR، panorama، Leica optics، touch focus.
هواوي واي 7 إيه، 4 جي، 128 جيجا، أخضر - اكسترا السعودية
إعراب القرآن الكريم:
إعراب سورة
الفلق:
الآية
الأولى:
قل أعوذ
برب الفلق (1)
قل
أعوذ
برب
الفلق
فعل أمر وفاعل
فعل مضارع وفاعل
جار ومجرور متعلقان بالفعل: أعوذ
مضاف إليه
في محل نصب مقول القول
استئنافية لا محل لها من الإعراب
قل: فعل أمر
مبني على السكون. والفاعل
ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت. أعوذ: فعل
مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا. برب: الباء: حرف جر
مبني على الكسر. رب: اسم
مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. والجار
والمجرور متعلقان بالفعل: " أعوذ ". الفلق: مضاف
إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق || عبدالله الموسى - YouTube. وجملة " قل... " استئنافية لا محل لها من الإعراب. وجملة " أعوذ... " في محل نصب مقول القول. تفسير
الآية:
قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الفلق، وهو الصبح. التفسير الميسر
الآية الثانية:
من شر ما خلق (2)
من شر
ما
خلق
متعلقان بالفعل أعوذ
اسم موصول مضاف إليه أو ما مصدرية أو نكرة
موصوفة
فعل وفاعل
صلة، أو صفة للنكرة الموصوفة
مضاف إليه على اعتبار ما مصدرية
من شر: من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. شر: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على
آخره.
شرح كامل لسورة الفلق (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ*مِن شَرِّ مَا خَلَقَ*.. الاية) - الاستاذ سات
خامسًا: التوكل من خصال الإيمان العظام لقوله تعالى: ﴿ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾ [الأنفال: 2]. شرح كامل لسورة الفلق (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ*مِن شَرِّ مَا خَلَقَ*.. الاية) - الاستاذ سات. سادسًا: لطف الله بعباده، حيث ذكرهم بأن ما ينفقونه إنما هو من رزقه الذي أعطاهم، فكيف يبخلون بعد هذا؟
سابعًا: قد يكون من الناس من يدعي الإيمان، ولكن المؤمنين حقًا هم الذين اجتمعت فيهم تلك الصفات لقوله تعالى بعد ما ذكر صفاتهم: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ﴾ [الأنفال: 4]. ثامنًا: منازل المؤمنين درجات بعضها فوق بعض، ومنازل الكافرين دركات بعضها تحت بعض، لقوله تعالى: ﴿ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ ﴾ [الأنفال: 4]،
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ﴾ [النساء: 145]. وفي الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري- رضي الله عنه -
أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: "إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ أَهْلَ الْغُرَفِ مِنْ فَوْقِهِمْ، كَمَا يَتَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الْغَابِرَ فِي الْأُفُقِ مِنَ الْمَشْرِقِ أَوِ الْمَغْرِبِ لِتَفَاضُلِ مَا بَيْنَهُمْ"،
قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ تِلْكَ مَنَازِلُ الْأَنْبِيَاءِ، لَا يَبْلُغُهَا غَيْرُهُمْ، قَالَ: "بَلَى وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ رِجَالٌ آمَنُوا بِاللَّهِ وَصَدَّقُوا الْمُرْسَلِينَ"[3].
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ * )
وقال تعالى: ﴿ لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِيمَانًا ﴾ [المدثر: 31]. وتدل هذه الآيات بدلالة الالتزام على أنه ينقص أيضًا؛
لأن كل ما يزيد ينقص، فالإيمان يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية، وجاء مصرحًا بنقصه كما في أحاديث الشفاعة في الصحيحين كقوله - صلى الله عليه وسلم -:
"يَخرُجُ مِنَ النَّارِ مَن قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَفِي قَلبِهِ مِثقَالُ حَبَّةِ خَردَلٍ مِن إِيمَانٍ"[2]. ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ * ). ثالثًا: قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾ [الأنفال: 2] فالإيمان ثلاثة: اعتقاد بالجنان، وقول باللسان، وعمل بالأركان،
وقد جمعت هاتان الآيتان ذلك كله، فعمل القلب: مما تقدم من التوكل وزيادة الإيمان وغيره، وعمل اللسان: ذكر الله وتلاوة القرآن، وعمل الجوارح: قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [الأنفال: 3]. رابعًا: الآيات تدل على أن من لم يزده سماع القرآن إيمانًا زاده بعدًا، لقوله تعالى: ﴿ وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ ﴾ [التوبة: 125].
قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق || عبدالله الموسى - Youtube
- قالَ لي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أُنْزِلَ، أَوْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ، المُعَوِّذَتَيْنِ. الراوي:
عقبة بن عامر
| المحدث:
مسلم
| المصدر:
صحيح مسلم
| الصفحة أو الرقم:
814
| خلاصة حكم المحدث:
[صحيح]
أَلَمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ؟! {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ}، وَ{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}. عقبة بن عامر | المحدث:
|
المصدر:
الصفحة أو الرقم: 814 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ما أَعظَم الدِّينَ الإسلاميَّ! وما أَعظَمَ ما فيه من البُشرياتِ الكثيرةِ الَّتي أعطاها اللهُ عزَّ وجلَّ لنبيِّه محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم وأمَّتِه؛ فإنَّه سُبحانه أَنزَل عليه الذِّكرَ مِن القُرآنِ، وجَعَل ثَوابَ قِراءتِه عَظيمًا، فجعَلَ بكلِّ حَرفٍ حَسنةً، والحَسناتُ تُضاعَفُ، وخَصَّ سُبحانه بعضَ السُّورِ والآياتِ بفَضلٍ زائدٍ لِمَن قرَأَها؛ حَضًّا على قِراءتها، وتَرغيبًا فيها. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عُقبةُ بنُ عامرٍ رَضِي اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم قال له: «ألَمْ تَرَ آياتٍ أُنزِلتِ اللَّيلةَ لَم يُرَ مِثْلُهنَّ قَطُّ؟!
• قوله تعالى: ﴿ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾ أي يعتمدون في قلوبهم على ربهم وحده لا شريك له في جلب مصالحهم، ودفع مضارِّهم الدينية والدنيوية،
ويثقون بأن الله سيفعل ذلك، والتَّوَكُّل هو الحامل للأعمال كلها، فلا توجد ولا تكمل إلا به. • قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ ﴾ أي من فرائض ونوافل بأعمالها الظاهرة، والباطنة، كحضور القلب فيها الذي هو روح الصلاة ولبها. • قوله تعالى: ﴿ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ النفقات الواجبة كالزكوات والكفارات، والنفقة على الزوجات، والأقارب، وما ملكت أيمانهم، والمستحبة كالصدقة في جميع طرق الخير. • قوله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ أي الذين اتصفوا بتلك الصفات هم المؤمنون حقًّا؛ لأنهم جمعوا بين الإسلام، والإيمان، بين الأعمال الظاهرة، والأعمال الباطنة، وبين العلم، والعمل. • قوله تعالى: ﴿ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ ﴾ أي: درجاتٌ عاليةٌ في الجنة بحسب أعمالهم، ومغفرةٌ لذنوبهم، ورزقٌ كريمٌ وهو ما أعدَّ الله لهم في دار كرامته مما لا عين رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر. ومن فوائد الآيات الكريمات:
أولًا: أن البكاء من خشية الله هو شعار المؤمنين المتقين، قال تعالى: ﴿ وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ﴾ [المائدة: 83].