وفي نهايتها ينزل بعد الدم لون بني أو أسود فهل هو حيض أيضا أم ليس بحيض. Aug 11 2012 قال الشيخ العثيمين. أحكام الصفرة والكدرة قبل الحيض وبعده. كل صلاة عند دخول الوقت تستنجين من هذه الكدرة البنية وتصلين وهكذا لو جاءت بعد الحيض بعد الطهر جاءت كدرة أو صفرة فتستنجي منها كل وقت وتصلين ولا يحتسب حيض أما المتصل فإنه يحتسب المتصل قبل.
هل طهر المرأة من الحيض يكون بانقطاع الدم، وما حكم الكدرة والصفرة؟ -- الشيخ بن عثيمين رحمه الله - Youtube
فأما ما رأت منه قبل الطهر، فهو عند مالك دم حيض، سواء تقدمه دم قليل أو كثير، وكذلك لو رأت زمن الحيض ابتداء دون أن يتقدمه دم، فإنه يكون حيضا.. إلى أن قال: وبهذا قال أبو حنيفة والشافعي. اهـ. فأكثر أهل العلم على أنها حيض، ولا حرج عليك في الأخذ بأحد القولين -إن شاء الله-. 2) وأما الكدرة والصفرة التي تأتي عقب توقف دم الحيض المعتاد، وقبل الجفوف، فلا إشكال في كونها تابعة للحيض، وأن أيأمها أيام حيض حتى يحصل الطهر برؤية القصة البيضاء، أو الجفوف؛ لما رواه مالك في الموطأ عن عَائِشَةَ أُمِّ المُؤْمِنينَ أَنَّهَا كَانَ النِّسِاءُ يَبْعَثْنَ إليها بِالدِّرَجَةِ فِيهَا الْكُرْسُفُ، فِيهِ الصُفْرَةُ مِنْ دَمِ الْحَيْضَةِ، يَسْأَلْنَهَا عَنِ الصَّلاَةِ. حكم الكدرة قبل وبعد الحيض. فَتَقُولُ لَهُنَّ: لاَ تَعْجَلْنَ حَتَّى تَرَيْنَ الْقَصَّةَ الْبَيْضَاءَ. تُرِيدُ بِذلِكَ الطُّهْرَ مِنَ الْحَيْضَةِ. وهذا كله بالنسبة للكدرة والصفرة، وليس الدم الأحمر، وأما لو كان ما ترينه قبل نزول دم الحيض المعتاد دماً أحمر، فإنه يعتبر من الحيض ما دام قد مضى على الحيضة قبله ثلاثة عشر يومًا، وكذا ما ترينه بعد توقف دم الحيض المعتاد دما أحمر، فإنه يعتبر من الحيض، وتكون كل الأيام دم حيض لا استحاضة؛ لأنها لم تتجاوز أكثر مدة الحيض خمسة عشر يوما.
حكم الكدرة قبل وبعد الحيض
والله تعالى أعلم.
أحكام الصفرة والكدرة قبل وبعد نزول الدم - إسلام ويب - مركز الفتوى
أما امرأة أتتها الكدرة والصفرة قبل أن ينزل الدم، فهذه الكدرة والصفرة لا عبرة بها. وامرأة أخرى طهرت من الحيض، وانقطع الدم، وبقيت الصفرة والكدرة -أيضًا-، لا حكم لها. اهـ. وأكثر أهل العلم على أنها حيض، ولا حرج عليك في الأخذ بأحد القولين -إن شاء الله-. وأما إذا كنت ترين دمًا وليس مجرد كدرة، فقد بينا في الفتوى رقم: 111446 أن الدم النازل قبل موعد العادة بثلاثة أيام بسبب تركيب اللولب يعتبر دم حيض إذا كان قد مضى على الحيضة قبله ثلاثة عشر يومًا. وأما عن السؤال الثاني: فلا يجوز الفطر بسبب الامتحانات، كما بيناه في الفتوى رقم: 141180. أحكام الصفرة والكدرة قبل وبعد نزول الدم - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما السؤال الثالث: فكلا المركزين الإسلاميين على خطإ في تحديد بداية شهر رمضان؛ لأن رمضان يُعلم دخوله برؤية الهلال، لحديث: "صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ" متفق عليه. فالعبرة ببداية شهر رمضان هو رؤية الهلال؛ إما في البلد التي هي فيه -على القول المرجح عندنا-، أو برؤيته في أي مكان، وليس في السعودية فقط، ولا عبرة بتحديد بدايته فلكيًّا، ولا بتحديد رؤيته على رؤية أهل مكة على وجه الخصوص، وانظري الفتوى رقم: 126768 عن حكم الاعتماد على الحساب الفلكي في تحديد بداية الشهور، والفتوى رقم: 185307 عن وجوب تحري المسلمين الهلال في البلد الذي يقيمون فيه، والفتاوى المحال إليها فيها.
حكم الكدرة قبل الحيض - إسلام ويب - مركز الفتوى
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله تعالى-: الذي ترجح عندي أخيرًا: أنه لا عبرة بالكدرة ولا بالصفرة، إلا ما كان أثناء الحيض، يعني: مثلًا امرأة عادتها خمسة أيام، رأت في اليوم الثالث كدرة أو صفرة، نقول: هي تبع الحيض. أما امرأة أتتها الكدرة والصفرة قبل أن ينزل الدم، فهذه الكدرة والصفرة لا عبرة بها. اهـ. ويرى علماء آخرون أنها تعتبر من الحيض ما دامت متصلة به. هل طهر المرأة من الحيض يكون بانقطاع الدم، وما حكم الكدرة والصفرة؟ -- الشيخ بن عثيمين رحمه الله - YouTube. قال ابن باز ـ رحمه الله تعالى ـ في ذكر الحالات التي تعتبر فيها الكدرة حيضاً: أما إن كان هذا الوسخ جاء في أعقاب الحيض متصلاً بالحيض، أو في أول الحيض، أو في وقت الحيض، فإنه يعتبر حيضاً، فلا تصلي، ولا تطوفي حتى تطهري، فالمقصود أن هذا يختلف، وفيه تفصيل: إن كانت هذه الكدرة والصفرة البنية جاءت في أعقاب الحيض في آخره، غير منفصلة، فهي منه، أو جاءت في أوله غير منفصلة، فهي منه. انتهى من مجموع الفتاوى. وقال الإمام النووي -رحمه الله تعالى- في المجموع، عن الكدرة والصفرة زمن الإمكان، عند كلامه على الصفرة والكدرة: قد ذكرنا أن الصحيح في مذهبنا أنهما في زمن الإمكان حيض، ولا تتقيد بالعادة. اهـ. وقال الباجي في المنتقى: وهذا الذي ذهب إليه مالك أن الصفرة والغبرة والكدرة كلها دماء يحكم لها بحكم الدم، وذلك يرى في وقتين: أحدهما قبل الطهر، والثاني بعده.
تاريخ النشر: الأحد 11 ذو القعدة 1437 هـ - 14-8-2016 م
التقييم:
رقم الفتوى: 332845
9061
0
84
السؤال
أودّ الاستفسار عن موضوع الحيض.. كانت مدة الحيض لدي 8 أيام، ومنذ 9 أشهر بدأت تغيرات في الحيض من حيث المدة، والطبيعة، ولكنها منتظمة، تأتي في نفس الموعد من كل شهر. المشكلة أنها تبدأ بإفرازات بنية، وصفراء، وأحيانا حمراء فاتحة، لمدة 5-6 أيام، ثم يبدأ دم الحيض المألوف لمدة 4-5 أيام، ثم يتوقف الدم، وترجع الإفرازات البنية والصفراء لمدة 3-4 أيام، علما أنه طيلة هذه المدة لا أرى الجفوف، ولا أرى القصة البيضاء. فهل أعتبر كل هذا حيضا، أم أعتبر أول ثمانية أيام حيضا كعادتي السابقة، وما زاد استحاضة، علما أني لا أرى القصة البيضاء، والجفوف خلال هذه الفترة إلا بعد 12-14 يوما من بداية الإفرازات البنية، والصفراء. اعذروني على الإطالة، والتفصيل، ولكني في حيرة من أمري، وأخاف أن أصلي وأكون لست طاهرة، أو أترك الصلاة وهي واجبة. أرجو الرد السريع، وأن تفتوني في حالتي دون إحالتي لفتاوى أخرى، حيث إني قرأت كثيرا والتبس علي الأمر. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فمن المعلوم أن عادة المرأة في الحيض قد تزيد، وقد تنقص، وهذا يقع كثيرا للنساء، وأما بالنسبة للكدرة والصفرة التي ترينها قبل نزول دم الحيض، وبعد توقفه، نقول فيها ما يلي:
1) فالكدرة التي ترينها قبل نزول دم الحيض، لا تعتبر من الحيض عند بعض العلماء؛ وهو المفتى به في موقعنا.
القول في تأويل قوله تعالى: ( وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم ( 35) وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم ( 36))
يقول - تعالى ذكره -: وما يعطى دفع السيئة بالحسنة إلا الذين صبروا لله على المكاره ، والأمور الشاقة؛ وقال: ( وما يلقاها) ولم يقل: وما يلقاه ، لأن معنى الكلام: وما يلقى هذه الفعلة من دفع السيئة بالتي هي أحسن. وقوله: ( وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم). يقول: وما يلقى هذه إلا ذو نصيب وجد له سابق في المبرات عظيم. كما حدثنا محمد قال: ثنا أحمد قال: ثنا أسباط ، عن السدي ، في قوله: ( وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم): ذو جد. وقيل: إن ذلك الحظ الذي أخبر الله - جل ثناؤه - في هذه الآية أنه لهؤلاء القوم هو الجنة. ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( وما يلقاها إلا الذين صبروا)... الآية. والحظ العظيم: الجنة. ذكر لنا أن أبا بكر رضي الله عنه شتمه رجل ونبي الله - صلى الله عليه وسلم - شاهد ، فعفا عنه ساعة ، ثم إن أبا بكر جاش به الغضب ، فرد عليه ، فقام النبي - صلى الله عليه وسلم - فاتبعه أبو بكر ، فقال يا رسول الله شتمني الرجل ، فعفوت وصفحت وأنت قاعد ، فلما أخذت أنتصر قمت يا نبي الله ، فقال نبي الله - صلى الله عليه وسلم -: " إنه كان يرد عنك ملك من الملائكة ، فلما قربت تنتصر ذهب الملك وجاء [ ص: 473] الشيطان ، فوالله ما كنت لأجالس الشيطان يا أبا بكر ".
( قرأت لكم )وما يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا - هوامير البورصة السعودية
وقوله عز وجل: "فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم" وهو الصديق إذا أحسنت إلى من أساء إليك قادته تلك الحسنة إليه إلى مصافاتك ومحبتك والحنو عليك حتى يصير كأنه ولي لك حميم أي قريب إليك من الشفقة عليك والإحسان إليك, ثم قال عز وجل: "وما يلقاها إلا الذين صبروا" أي وما يقبل هذه الوصية ويعمل بها إلا من صبر على ذلك فإنه يشق على النفوس "وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم" أي ذو نصيب وافر من السعادة في الدنيا والاخرة, قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير هذه الاية: أمر الله المؤمنين بالصبر عند الغضب والحلم عند الجهل والعفو عند الإساءة فإذا فعلوا ذلك عصمهم الله من الشيطان وخضع لهم عدوهم كأنه ولي حميم.
وما يلقاها إلا الذين صبروا.. !! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
ثم قال: ( وما يلقاها إلا الذين صبروا) أي: وما يقبل هذه الوصية ويعمل بها إلا من صبر على ذلك ، فإنه يشق على النفوس ، ( وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم) أي: ذو نصيب وافر من السعادة في الدنيا والأخرى. قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية: أمر الله المؤمنين بالصبر عند الغضب ، والحلم عند الجهل ، والعفو عند الإساءة ، فإذا فعلوا ذلك عصمهم الله من الشيطان ، وخضع لهم عدوهم كأنه ولي حميم. ﴿ تفسير القرطبي ﴾
" وما يلقاها " يعني هذه الفعلة الكريمة والخصلة الشريفة إلا الذين صبروا بكظم الغيظ واحتمال الأذى. وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم أي نصيب وافر من الخير ، قاله ابن عباس. وقال قتادة ومجاهد: الحظ العظيم الجنة. قال الحسن: والله ما عظم حظ قط دون الجنة. وقيل: الكناية في يلقاها عن الجنة ، أي: ما يلقاها إلا الصابرون ، والمعنى متقارب. ﴿ تفسير الطبري ﴾
القول في تأويل قوله تعالى: وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)يقول تعالى ذكره: وما يعطى دفع السيئة بالحسنة إلا الذين صبروا لله على المكاره, والأمور الشاقة; وقال: ( وَمَا يُلَقَّاهَا) ولم يقل: وما يلقاه, لأن معنى الكلام: وما يلقى هذه الفعلة من دفع السيئة بالتي هي أحسن.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة فصلت - الآية 35
35- "وما يلقاها إلا الذين صبروا" قال الزجاج: ما يلقى هذه الفعلة وهذه الحالة، وهي دفع السيئة بالحسنة إلا الذين صبروا على كظم الغيظ واحتمال المكروه "وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم" في الثواب والخير. وقال قتادة: الحظ العظيم في الجنة: أي ما يلقاها إلا من وجبت له الجنة، وقيل الضمير في يلقاها عائد إلى الجنة، وقيل راجع إلى كلمة التوحيد. قرأ الجمهور يلقاها من التلقية، وقرأ طلحة بن مصرف وابن كثير في رواية عنه يلاقاها من الملاقاة. 35. " وما يلقاها "، ما يلقى هذه الخصلة وهي دفع السيئة بالحسنة، " إلا الذين صبروا "، على كظم الغيظ واحتمال المكروه، " وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم "، في الخير والثواب، وقال قتادة: ((الحظ العظيم)): الجنة، أي: ما يلقاها إلا من وجبت له الجنة. 35-" وما يلقاها " وما يلقى هذه السجية وهي مقابلته الإساءة بالإحسان. " إلا الذين صبروا " فإنها تحبش النفس عن الانتقام. " وما يلقاها إلا ذو حظً عظيم " من الخير وكمال النفس وقيل الحظ الجنة. 35. But none is granted it save those who are steadfast, and none is granted it save the owner of great happiness. 35 - And no one will be granted such goodness except those who exercise patience and self restraint, none but persons of the greatest good fortune.
وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا || الشيخ سعد أزويت || مسجد الأخيار - الشارقة - Youtube
وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ لكونها من خصال خواص الخلق، التي ينال بها العبد الرفعة في الدنيا والآخرة، التي هي من أكبر خصال مكارم الأخلاق. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( وما يلقاها) ما يلقى هذه الخصلة وهي دفع السيئة بالحسنة ، ( إلا الذين صبروا) على كظم الغيظ واحتمال المكروه ، ( وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم) في الخير والثواب. وقال قتادة: " الحظ العظيم " الجنة ، أي: ما يلقاها إلا من وجبت له الجنة. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
ولما كانت هذه الأخلاق تحتاج إلى مجاهدة للنفس.. عقب- سبحانه- على هذه التوجيهات السامية بقوله: وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا. وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ. والضمير في يُلَقَّاها يعود إلى تلك الخصال الكريمة السابقة، التي على رأسها الدفع بالتي هي أحسن. أى: وما يستطيع القيام بتلك الأخلاق العظيمة التي على رأسها الدعوة إلى الله ومقابلة السيئة بالحسنة.. إلا الذين صبروا على المكاره وعلى الأذى. وما يستطيعها- أيضا- إلا صاحب الحظ الوافر، والنصيب الكبير، من توفيق الله- تعالى- له إلى مكارم الأخلاق. والمتأمل في هذه الآيات الكريمة يراها قد رسمت للمسلم أحكم الطرق، وأفضل الوسائل، التي ترفع درجته عند- خالقه- تعالى-.
تفسير وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم - إسلام ويب - مركز الفتوى
حدثني عليّ, قال: ثنا أبو صالح, قال: ثني معاوية, عن عليّ, عن ابن عباس, قوله: ( وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) يقول: الذين أعدّ الله لهم الجنة.
الكثير يبحث عن السعادة وطرقها، لا مال ولا أبناء ولا أصدقاء وزوجة، سيكون سببا من أسباب السعادة الحقيقية، هذه الأشياء وإن جلبت السعادة، ستكون سعادة وقتية لا طعم فيها ولا هناء دائما، قد يصبح الإنسان يوما ما وهو مليء بالهموم والأكدار وقلة الحيلة، ولو اجتمع من حوله الأبناء والزوجة وأخذوا بيده لإخراجه مما هو فيه، لم يجدوا في الأمر إلا صعوبة عليهم، ويأتي دور المال عله أن يفرج شيئا من الهم وقلة السعادة الذي يحيط به، ويكون دوره كدور سابقيه.