ومن المعروف أن أكثر من 80% من المعلومات يتم التقاطها من خلال الرؤية في البحث والصناعة والأدوية وحياتنا اليومية. والهدف النهائي من بحثنا هو تطوير كاميرا صغيرة الحجم للروبوتات الدقيقة التي يمكنها دخول المساحات الضيقة غير الملموسة بالوسائل الحالية، وفتح آفاق جديدة في التشخيص الطبي، والدراسة البيئية والتصنيع وعلم الآثار وغير ذلك الكثير. المصدر: الميادين
- “واتساب” ينافس “زووم” بمكالمات الفيديو.. شاهد - الجانب الآخر
“واتساب” ينافس “زووم” بمكالمات الفيديو.. شاهد - الجانب الآخر
طوّر العلماء عيناً كهربائية صغيرة مصممة لتستخدمها الروبوتات الدقيقة، والتي يمكن أن تساعد المكفوفين في النهاية أيضاً. وصممّ باحثو جامعة ولاية جورجيا الجهاز باستخدام نظام تكديس رأسي جديد، ما يسمح بتقليص حجمه وتشغيله على مستويات متناهية الصغر. ويكمن هدف الفريق، بقيادة أستاذ الفيزياء المساعد سيدونغ لي، في إنشاء كاميرا صغيرة الحجم يمكن أن تعمل كعيون لروبوتات صغيرة، قادرة على الوصول إلى المناطق التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. وفي المستقبل، يقول الفريق إنه يمكن تكييف نفس التكنولوجيا لتحقيق الرؤية للمكفوفين، أو تحسين إدراك الألوان في حالة عمى الألوان. ويستخدم الجهاز طرقاً اصطناعية لتقليد العمليات الكيميائية الحيوية التي تسمح للبشر بالرؤية، وهي خطوة نحو كاميرا روبوت صغيرة الحجم. “واتساب” ينافس “زووم” بمكالمات الفيديو.. شاهد - الجانب الآخر. وقال البروفيسور لي: "نوضح المبدأ الأساسي والجدوى لبناء هذا النوع الجديد من مستشعرات الصور مع التركيز على التصغير" ، وإنه يحسن التعرف على الألوان عند مقارنته بأجهزة الجيل السابق من نفس الحجم، وهذه هي وظيفة الرؤية الأكثر أهمية". وتعتمد مستشعرات الألوان التقليدية عادة على تخطيط قناة استشعار اللون الجانبي وتستهلك قدراً كبيراً من المساحة المادية وتوفر اكتشافاً أقل دقة للألوان.
هل ينقض أكل لحم الإبل الوضوء؟. الإجابة: الحمد لله. الصحيح: أنه يجب الوضوء من أكل لحوم الإبل صغيراً كان أو كبيراً ذكراً أو أنثى مطبوخاً أو نيئاً ، وعلى هذا دلّت الأدلّة: 1-حديث جابر ، سئل النبي صلى الله عليه وسلم أنتوضأ من لحوم الإبل ؟ قال: « نعم »، قال: أنتوضأ من لحوم الغنم ؟ قال:« إن شئت ». رواه مسلم ( 360). 2-حديث البراء ، سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن لحوم الإبل ؟ قال: « توضئوا منها »، وسئل عن لحوم الغنم فقال « لا يتوضاٌ ». رواه أبو داود ( 184) الترمذي ( 81) وصححه الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه. وأما الذين لم يوجبوا الوضوء من لحم الإبل ، فإنهم ردوا بأشياء ، منها: أ. بأن هذا الحكم منسوخ ، ودليلهم: حديث جابر: كان آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما مسّت النار. رواه أبو داود ( 192) والنسائي ( 185). وهذا الرد لا يقابل النص الخاص السابق في " صحيح مسلم ". ثم إنه ليس فيه دليل على النسخ ؛ لأنهم سألوا أنتوضأ من لحوم الغنم ؟ فقال: إن شئت. فلو كان هذا الحديث منسوخاً لنسخ حكم لحم الغنم ولما قال: " إن شئت ": دل على أن هذه الأحاديث لاحقة لحديث جابر. والنسخ لا بد فيه من دليل يفيد أن الناسخ مقدم في التاريخ ولا دليل.