تعالج حروق القدم، وتعمل على تبريدها وتقليل الألم الناتج، وتقضي على آثار الحروق بصورة نهائية، وذلك من خلال خلط كمية مناسبة من أوراق الحناء الطازجة مع كمية متساوية من الخل أو عصير الليمون وتطبيقها على باطن القدم مع تكرار العملية باستمرار. للشعر
تغيير وتجميل لون الشعر. تعتبر صبغة مؤقتة لا تؤثر على جذور الشعر كالأصباغ الأخرى. تغذي فروة الرأس وتقلل من الحكة والتهيج وقشرة الرأس؛ فهي تعمل كمضاد للفطريات والبكتيريا. تحافظ على صحة الشعر وتقويه وتزيد من لمعانه. تقلل من تساقط الشعر وتحمي الطبقة الخارجية، وذلك من خلال مزج زيت الحناء أو عصير الحناء مع اللبن وتطبيقه على الشعر. فوائد الحناء العامة
تحافظ على صحة الأظفار: تمنع تراكم البكتيريا حول منطقة الأظفار وتعمل على تعقيمها، كما أن شرب منقوع أوراق الحناء يساعد في تقوية الأظفار وعدم تكسرها، وتقليل الالتهاب، والألم، والعدوى. تكافح علامات الشيخوخة: لزيت الحناء دور فعال في محاربة الشيخوخة، وتقليل آثار النمش والندوب. تخفف من آلام الصداع: تم اكتشاف أن وضع زيت الحناء مباشرة على الجلد يخفف من الصداع؛ بسبب أن التأثيرات المضادة للالتهابات تساعد في تخفيف التوتر، وتعزز من تدفق الدم الصحي.
فوائد الحناء للقدمين - Youtube
[١]
فوائد الحناء للقدم
تعتبر الحناء من أفضل المواد الطبيعيّة المفيدة للجلد ومن فوائدها للقدم ما يلي: [٢]
مقاومة لمشاكل جفاف وخشونة وتقشر الجلد بشكلٍ عام، وجفاف القدمين بشكل خاص، حيث تعتبر هذه المنطقة الأكثر عرضة للجفاف وخاصة خلال فصل الشتاء وفي البرد القارص، الأمر الذي يشوه المظهر الخارجي للجلد، وينعكس بصورة سلبية عليه، كما ويتسبب في أوجاع عديدة، مما يستدعي تطبيق الحناء بشكلٍ موضعي على المناطق المراد تنعيمها والمداونة على استخدامها للحصول على الملمس المطلوب. تعالج الحروق المختلفة التي تصيب القدم، وتقضي على آثارها بشكل نهائي، وذلك من خلال خلط كمية مناسبة من أوراقها الطازجة مع كمية متساوية من الخل أو عصير الليمون الطازج، وتطبيق المزيج على باطن القدمين، وتكرار العملية بشكل مستمر. تقضي على فطريات القدمين وخصوصاً فطريات الأصابع، أو فطريات التينيا، وذلك بعجن الحناء مع الماء ووضعها بين الأصابع أو المناطق المصابة وتركها حتى تجف ثمّ غسلها بالماء. الفوائد العامة للحناء
من الفوائد العامة للحناء ما يلي: [٣]
تعد مثالية للتخلص من مشاكل المفاصل وأمراض الروماتيزم. تعالج الحمى وتخفف حدتها، حيث تعمل على ضبط درجة حرارة الجسم.
فوائد دم الغزال للقدمين - موضوع
الحناء
الحنّاء أو الحنّة هو نبات معمّر، أوراقه مشابهة لشكل أوراق شجرة الزّيتون ، إلاّ أنّها أطول قليلاً، ولونها أخضرٌ مائلٌ للبنّي، إذ يتراوح طول الورقة الواحدة ما بين 2 إلى 3 سنتيمتر، وعرضها يتراوح ما بين 1 إلى 2 سنتيمتر، تستخرج مادّة الحنّاء في شكلها التقليدي المباع في الأسواق على هيئة بودرة ناعمة عن طريق طحن الأوراق، ويشتهر استخدام الحنّاء في المجالات التجميليّة للنّساء في الدّول العربيّة، بالإضافة إلى الهند وباكستان، كما أنّه من النباتات المعروفة قديمًا بفوائده العلاجيّة، إذ اشتهر الفراعنة باستخدام الحنّاء لعلاج الكثير من الأمراض. [١]
فوائد الحناء للقدمين
كما أسلفنا في الفقرة السابقة، لا يقتصر استخدام الحنّة على المجالات التجميليّة فقط في صبغ الشّعر والنّقش على الأيدي والأقدام، بل تتعدّاها للاستخدامات الاستطبابيّة التي سنأخذ منها جزئيّة فائدتها للقدمين، للإحاطة بالموضوع من جميع جوانبه، وفيما يأتي أهم فوائد الحنّة للقدمين: [٢]
تمنح القدمين النّعومة والرّطوبة، وتعالج تشقّقاتهما وجفاف الجلد. تعالج الجروح والتقرّحات خاصّةً عند مرضى السكّري. تقضي على الفطريّات التي تنمو بين أصابع القدمين.
[٣] تعمد الحنّاء على تحسين جودة الأظافر من خلال تقليل العوامل المرضيّة التي تؤول إلى تكسيرها. قد تساعد في التئام الجروح
قد يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء، إلّا أنّ تطبيق الحنّاء على القدمين يُسهم بشكلٍ فاعلٍ في القضاء على الالتهابات وحماية الجلد من المُسبّبات المرضيّة، وقد تمّ تطبيق الحنا على الجلد في العصور الماضية عند الإصابة بالجروح والخدوش، ليس فقط كذلك، وإنّما يُمكن أن يكون أحد المواد الذي يُمكن تطبيقها كطبقةٍ واقية تُسهم بتبريد وامتصاص الحرارة من الجلد بشكلٍ طبيعيّ، مما يجعله مُفيدًا جدًّا لحروق الشمس وقريبةً جدًّا من تأثير هُلام الصبّار. [٣] لِما لها من خصائص مُضادّة للالتهابات، يُمكن تطبيق الحنّاء موضعيًّا على الجلد في القدمين لمنع التهاب الجروح. طريقة استخدام الحنة للقدمين
هُناك العديد من الطرق التي يتمّ اعتمادها لتطبيق الحنّة على القدمين، بعضها مُنظّم وحذر، والأخرى فوضويّة بعض الشيّء، وقد يترتّب عليها الإصابة بالكثير من الأعراض الجانبيّة الخطيرة -والتي سترد لاحقًا-، ونظرًا لشيوع استخدام الحنّة مؤخّرًا، من المُهمّ أن تُذكر الطريقة الآمنة لذلك بطريقةٍ مفهومةٍ ومُختصرة، كما الآتي: [٤]
في البداية، من المُهمّ معرفة جميع المُكوّنات التي تحتويها عجينة الحنّة إن كانت جاهزة الصنع، أو العمل على تجنّبها مع قيامكِ بعجنها بشكلٍ خاصّ.