نخلة التمر - نوع من أنواع النخيل - تقرير قناة يوتيوب وسناب | واحة الاحساء - YouTube
- نخلة التمر سنابل السلام التابعة للأمم المتحدة
- نخلة التمر سنابل السلام ويتسلم العضوية الفخرية
نخلة التمر سنابل السلام التابعة للأمم المتحدة
وحسب آخر الاحصاءات فقد وصل عدد النخيل في المملكة إلى أكثر من عشرين مليون نخلة وهذا العدد مرشح للزيادة كل عام وذلك نتيجة طبيعية بل حتمية بفضل تشجيع الدولة واهتمامها بزراعة النخيل اضافة الى ماتقدمه للمزارع من اعانة تشجيعية فهي تدفع خمسين ريالاً لكل فسيلة نخيل يقوم بزراعتها فاذا اضفنا الى ذلك التزام الدولة بشراء كميات كبيرة من التمور لصالح برنامج الغذاء العالمي. وينظر مجتمع الاحساء الزراعي بتفاؤل كبير الى ماسوف تقدمه جمعية النخلة للمزارعين في الاحساء من خدمات بعدما تم دعمها من الدولة بالقروض وهم بالتالي ينتظرون بفارغ الصبر ماسوف تقوم به هذه الجمعية من نشاطات وفعاليات لخدمة الاحساء ونخيلها في ظل دعم واهتمام الدولة الكبيرين.
نخلة التمر سنابل السلام ويتسلم العضوية الفخرية
ان الذي دعاني لكتابة
هذه الكلمات هي بعض المظاهرات التي انطلقت هنا وهناك في بعض المدن العراقية ومنها
المسيب ، وهي ليس المرة الاولى التي تتعالى بها الانتقادات للحكومة واجهزتها على
عدم توفيرها باصات نقل لتقل الزوار اثناء
عودتهم الى مدنهم!! موقع حراج | نخلة_التمور. ترى اليس من حقنا طرح السؤال على اولئك الزوار هل الثواب الذي
ابتغيتموه فقط بطريق الذهاب!! ولا يصلح ان يكون بالاياب ؟؟ وهل هناك من افتى او
شرع ذلك؟؟ والى متى نبقى صامتين على افعال ترتقي بحق الى مصافي الجريمة لانها بشكل
بسيط سطو على الحق العام في المال العام؟؟ على قاعدة ان الدينار الذي يصرف لي حصة
به ولبقية ملايين العراق حصة به ؟؟
ان المسؤول الاول على
ايقاف تلك الممارسات تقع على عاتق الحكومة اولا وقبل اي جهة كانت دينية او غيرها،
لهذا الحكومة مطالبة بوضع تدابير وقواعد لايقاف السطو على المال العام باسم
المشاعر الدينية والذي تهدر به ملايين الدولارات على متعهدي المواكب الذين حولوا الامر من عبادة الى
تجارة!! واخيرا ان من يبتغي الثواب عليه الصرف من ماله الخاص وليس المال العام. كريم الربيعي
9-1-2013
الثواب ذهابا.. وليس أيابا.... جانب من المظاهرات
ربما يتفق الكثير معي ان
قلت ان الفاصل بين المتضادات جميعها هو سمك شعره، ان جرى تجاوزها وقع الشخص في
الجانب الاخر، وهذا الحالة هي حالتنا في العراق، خصوصا بعد عام الانفلات البركاني 2003. ان حق الفرد بممارسة شعائره الدينية حق
كفلته القوانين الدولية ، وهذا الحق لا يمكن اخضاعة للتصويت ونتائجه وانما هو حق يجب ان يصان وان يحترم. (سنابل السلام) تختتم حملة عيد الأضحى المبارك. ان احترام الحقوق
وصيانتها يعد حجر الاساس لاستتباب الامن الاهلي او المجتمعي ، ودون ذلك بالتاكيد
سيكون الحال اشبه بعث الخشب ، الذي ينطلق من نقطة صغيره ليغطي بعد وقت لوح الخشب باكملة، المشكلة تكمن
في اكتشاف العث وادراك خطورته وسرعة معالجته، فمنهم وهم كثر لا يدرك الخطر الا بعد
فوات الاوان. ان حق ممارسة الشعائر
الدينية حين يتعدى الحدود الشخصية الى حدود العام ، يدفع بالعام للتدخل ومناقشة
الامر اي مناقشة وانتقاد وتقويم الاساليب التي تمارس بها تلك الشعائر، وهذا ما
ينطبق على العراق اليوم.