الرئيسية » كتبي » كتبي خامس ابتدائي » كتبي خامس ابتدائي فصل ثاني » كتاب لغتي الجميلة خامس ابتدائي الفصل الثاني 1443
الصف
كتبي
الفصل
كتبي خامس ابتدائي
المادة
كتبي خامس ابتدائي فصل ثاني
حجم الملف
19. 92 MB
عدد الزيارات
11806
تاريخ الإضافة
2021-01-16, 08:34 صباحا
تحميل الملف
كتاب لغتي الجميلة خامس ابتدائي الفصل الثاني 1443
التعليقات
حسين الصالح
منذ سنة
شكرا لكم
إضافة تعليق
اسمك
بريدك الإلكتروني
التعليق
أكثر الملفات تحميلا
الفاقد التعليمي لمواد العلوم الشرعية
الفاقد التعليمي رياضيات للمرحلة الابتدائية
حصر الفاقد التعليمي لمادة العلوم للمرحلة الابتدائية
حل كتاب لغتي ثالث ابتدائي ف2 1443
حل كتاب لغتي الجميلة رابع ابتدائي ف2 1443
- حل كتاب لغتي صف خامس ف2
- حل كتاب لغتي خامس في الموقع
حل كتاب لغتي صف خامس ف2
أهلا بكم في موقع حلول كتب المناهج السعودية ، فيما يلي يمكنكم تحميل حل كتاب لغتي الجميلة خامس ابتدائي ف2 1442 و ذلك عبر الضغط على زر التحميل في الاسفل. لا تنسوا مشاركة الموضوع مع اصدقائكم بالضغط على ازرار المشاركة في الاعلى. اي استفسار او اقتراح يرجى تركه في تعليق في صندوق التعليقات في الاسفل. اضغط هنا للتحميل
حل كتاب لغتي خامس في الموقع
يمكنك تحميل كتاب لغتي للصف الخامس الابتدائي الفصل الثاني:
أتدرون ما تلك الحيلة؟! لاحظت أن هناك أولادا يلعبون بالقرب من منزل أستاذي، فقلت لهم: إن سألكم أحد عن الشيخ، فقولوا له: الشيخ مشغول في تدريس أحد الطلاب. وهكذا استطاع (مالك) أن يستأثر بساعات إضافية من أستاذه، وصار متميزا وحيدا عند أستاذه؛ لذكائه وتفوقه؛ حتى أن أستاذه (ابن هرمز) كان جالسا مرة سمع طرقات على الباب فسأل جاريته: من بالباب؟ فلم تر إلا مالكا، فرجعت وقالت له: ما ثم إلا ذلك الأشقر. فقال لها: دعيه، فذاك عالم الناس. وكان مالك لشدة حرصه على العلم، وحبه للتعلم، ورغبته الشديدة في تلقي المزيد منه، والتميز فيه، قد اتخذ وسادة محشوة؛ للجلوس على باب أستاذه (ابن هرمز)؛ يتقي بها برد الحجر هناك. إلى أن يفتح له أستاذه الباب إذا جاء وقت العلم؛ لأنه كان يأتي في الصباح الباكر، ليكون الأول دائما. حرص مالك منذ صباه على حفظ ما يكتب كل يوم، وكان له أسلوب لطيف في مراجعة دروسه، بعد سماع الدرس من أستاذه يكتبه، ثم يتبع ظلال الأشجار، يراجع ما كتب، ولقد رأته أخته يوما وهو يقفز تابعا للظلال، فأسرعت تخبر أباها بما فعل أخوها مستغربة. فقال لها مبتسماً: يا بنية إنه يحفظ أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهكذا أصبح (مالك) عالما كبيرا وهو ما زال في ذروة شبابه؛ الأمر الذي أهله لاتخاذ مجلس في المسجد النبوي، ولم يكن له أن يجلس هذا المجلس إلا بعد أن شهد له سبعون من كبار العلماء.