ما ضاع حق وراءه مطالب، فالمطالبة بالحقوق مشروعة شاء من شاء وأبى من أبى، أليس قلة الوظائف والعاطلين عن العمل والفقر والفاقة والحاجة إلى الحي
ما ضاع حق وراءه مطالب، فالمطالبة بالحقوق مشروعة شاء من شاء وأبى من أبى، أليس قلة الوظائف والعاطلين عن العمل والفقر والفاقة والحاجة إلى الحياة الكريمة والدواء وغيرها حقوق للمواطن يريد البحث عن علاج لها، فهذا داء ومشكلة ومعضلة والدواء في ايصالها، قال تعالى: (أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون). (ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات، التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجهالات، مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم). ففي حين أن هذه الحقوق يمكن أن تؤثر على كثير من الناس ويمكن أن يكون لها بعد جماعي، فإنها أيضاً حقوق فردية وأهم الحقوق الإنسانية التي تكفلها الدستور، وتتضمن أغلب دساتير دول العالم الديمقراطية وحتى غير الديمقراطية نصوصاً تؤكد على احترام هذا الحق وعدم المساس به، بينما يَعدّه الإسلام حق وواجب في ذات الوقت.
- الهيبة الرد - ما ضاع حق وراءه مطالب الحق لا يموت ولو طال الزمان! - YouTube
- ما ضاع حق وراءه مُطالب | جريدة شباب مصر
- ما ضاع.. حق وراءه.. مطالب✌ والدة التهامي بناني المختفي منذ 15 سنة - YouTube
- الخطيب أمام الملك: ما ضاع حق وراءه طالب
الهيبة الرد - ما ضاع حق وراءه مطالب الحق لا يموت ولو طال الزمان! - Youtube
الهيبة الرد - ما ضاع حق وراءه مطالب الحق لا يموت ولو طال الزمان! - YouTube
ما ضاع حق وراءه مُطالب | جريدة شباب مصر
آخر تحديث: 5 أكتوبر 2020 - 12:07 م
بقلم: جبار الياسري
حق العراق وحقوق العراقيين الذي تكالب عليه الأعداء وغدر به أخوة يوسف … كسائر الأمم والشعوب التي نكبت وتعرضت للإعتداء والغزو والاحتلال والتآمر بمساعدة طرف ثالث أو طابور خامس … لم ولن تسقط بالتقادم وما ضاع حق وراءه مطالب!
ما ضاع.. حق وراءه.. مطالب✌ والدة التهامي بناني المختفي منذ 15 سنة - Youtube
رمزيَّة يوم القدس
يأتي هذا اليوم في الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك، ليعبر عن صوت الأحرار في مختلف دول العالم، ويوصل رسالة للمحتل الصهيوني وداعميه، مفادها أنَّ الأحرار في كل مكان لا يمكن أن يستكينوا أو يخنعوا لأحكام المستبدين، مهما اشتد ظلمهم وعدوانهم، وتعد المشاركة في هذا اليوم بالنسبة للكثير من الناس، واجباً أخلاقياً و إنسانياً، بعد التخلي الواضح من قبل بعض القيادات العربية والإسلامية عن هذه القضية المصيرية، وتحويلها إلى ورقة سياسية تخدم العدو الصهيوني وتحقق مصالحهم الدنيئة. وتدعى الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك بـ"اليتيمة" وقد تم اختيارها في هذه اليوم بالذات، بعد شهر كامل من الصيام والعبادات، لتذكير المسلمين بقضية القدس والمقدسات الفلسطينية، وردع الكيان الصهيوني عن ممارساته الإجرامية بحق الفلسطينيين وأرضهم، وليقولوا أنَّ حلم الصهاينة بأن تكون القدس عاصمة لكيان احتلالهم، هو باختصار "حلم إبليس بالجنة". ومن الجدير بالذكر أنَّ هذا اليوم اقترحه الإمام الخميني (رحمه الله) ، عقب الاحتلال الصهيوني لجنوب لبنان، حيث دعا في بيان له، في 13 رمضان 1399هـ/ 7 أغسطس 1979، إلى إحياء يوم القدس، لخلق الوعي في صفوف المسلمين، وتهيئتهم ليكونوا بمستوى المواجهة لأعدائهم.
الخطيب أمام الملك: ما ضاع حق وراءه طالب
هذا الأمر يتطلب تفعيل عمل الممثليات الدبلوماسية الفلسطينية في أنحاد العالم وأيضا تفعيل دور الجاليات الفلسطينية من أجل التوعية والتأثير، ويرافق كل ذلك عمل دؤوب بفعاليات أسبوعية او شهرية خاصة واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي من
أجل التعريف بمساوئ إعلان بلفور على الشعب الفلسطيني، والشعوب العربية بشكل عام، وكيف يمكن أن يقود اعتذار حكومة بريطانيا عن إعلانها وسحبه على الأمن والسلم في المنطقة والعالم بشكل عام. إننا وفي الذكرى الأليمة لإعلان بلفور نقول أننا بدأنا بخطوات جدية من أجل انتشال الشعب الفلسطيني من ويلات هذا الوعد من خلال العمل الجدي على إجبار بريطانيا سواء من خلال القضاء أو من خلال الاقناع، على سحبه والغاءه، ونعمل الآن على تحشيد كافة الجهود الشعبية والرسمية الفلسطينية والعربية وغيرها، من
أجل مأسسة العمل وإيجاد إطار تنسيقي واحد للمضي قدما وبشكل ممنهج للوصول إلى هدفنا في الغاء هذا الإعلان.
هسبريس
الجمعة 2 يونيو 2017 - 13:33
أدى أمير المؤمنين الملك محمد السادس، صلاة الجمعة بالمسجد المحمدي بالدار البيضاء. وفي مستهل خطبتي الجمعة ذكر الخطيب بحلول شهر رمضان، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن، شهر الغفران والصدقة والبر والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات وتضاعف فيه الحسنات، وتجاب فيه الدعوات، وترفع فيه الدرجات، وتغفر فيه السيئات، شهر صامه ﷺ وأمر بصيامه امتثالا لأمر ربه جل وعلا في كتابه العزيز: "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون أياما معدودات"، وقوله تعالى: "شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه". وأكد أن للصيام في شريعة الإسلام مقاصد عظيمة وأهدافا نبيلة، ليس الغرض منها تعذيب الإنسان ولا حرمانه من الطيبات والملذات، وإنما كتب الله تعالى الصيام على عباده ليكون لهم غرسا مثمرا، يعود عليهم نفعه في الدنيا والآخرة، مبرزا أن الصائم يحصل بذلك على مرتبة التقوى التي هي من أعظم مقاصد الصيام الكبرى. واعتبر الخطيب أن التقوى هي ثمرة العبادات كلها، فهي وقاية للعبد من الوقوع في المحرمات، ولذلك كانت منزلة التقوى هي المقصد الأسمى، والغاية الكبرى، والهدف الأعلى للفرائض والواجبات، ولغيرها من السنن والمستحبات.