إذا كانت هذه الأفكار هي الطريقة الوحيدة التي تستثار بها، ولا شيء غيرها على الإطلاق، أنصحك بالتواصل مع أطباء أو مختصين بالصحة الجنسية، ولا أعتقد أن توجههم سيكون ب"مساعدتك للتخلص" من الفيتيش، بل لمساعدتك لإيجاد مساحات أخرى وطرق مختلفة لتستمع بحياتك الجنسية مع شريك أو شريكة متفهم.
قصة زواج محمد محيي من سيدة غنية وحصوله على طائرة خاصة! | احداث نت
k-a-l-e-d asked:
أرغب في المشاركة
مشاركة: أول تحرّش مرحبا، الهدف من قصتي هذه ليس إثارة رغبات.. بل توضيح لمشاعر طفلة تعرضت لانتهاك مبكر و اختارت الصمت لتبوح بسرها للعالم الافتراضي بعد ٣٠ سنة... اكتشف أشهر فيديوهات اسرار اعترافات خاصه | TikTok. لا اعلم من أين ابدأ فقد عشت الجنس من صغري حيث تعرضت لتحرش ابن الجيران مبكراً بعمر ال٧ او ٨ سنوات وكان عمره حوالي ١٥ او ١٦ حسب ما اذكر.. ذهبت لبقالة والده وطلبت شريطة للشعر. كان بمفرده قال لا اعلم ان كان لدي منها لكن تعالي احملك و ابحثي في الرف العلوي. حملني وهو يشدني على جسمه، أذكر اني خفت كثيراً و استغربت من فعله، قلت: لايوجد أنزلني، قال ابحثي جيداً، و استمر بتكرار نفس الحركة ويشدني عليه بقوة ويرفعني للأعلى ليضغطني عليه ويتلذذ.. نزلت وانا خائفة، لم أفهم ماذا حصل لكنّي -بالفطرة- عرفت أنه شيء خطأ.
اعترافات خاصة جدًا
الاعتراف الثاني
كلمة "أم عزباء" نفسها تبعث على الدهشة. أذكر جيدًا عندما نطقتها علانية لأول مرة أمام بقية الأمهات ونحن ننتظر ميعاد فتح بوابة المدرسة لاصطحاب أطفالنا، نظرن إليَّ في عدم تصديق، لأكتشف بعدها أنهن ظنن بأنني أنجبت خارج نطاق الزواج. اكتشفت هذا عندما أخذتني واحدة منهن جانبًا لتسألني ماذا أعني بأنني أم عزباء بالضبط، لأشرح لها في صبر أنني مطلقة، وأنني أُربِّي طفلتي وحدي، لأن إلى جانب ذلك، والدها يعمل في الخارج ولا يراها سوى في إجازات بعيدة، لتتنهد هي في ارتياح وتهرع لشرح الأمر إلى الأخريات ليمنحنني البراءة. الاعتراف الثالث
يرددون جملة "امرأة قوية مستقلة" في كل مكان، يكتبونها ما بين "تريند" رائج على مواقع التواصل الاجتماعي، أو "تريند" معاكس ساخر من الجملة، لكن الجميع يجهل أن الأمهات العازبات لا ينتمين لهذا الوصف أو عكسه، فهن قويات رغمًا عنهن، لكنهن لسن مستقلات، هن يحملن على ظهورهن شيئًا آخر، مسؤولية طفل أو أكثر تصحبهن طيلة حياتهن، هذه المسؤولية تمنعهن من فعل الكثير، وتعطلهن عن الكثير، لكنهن لا يمانعن هذا، إنها مسؤولية حب تجعلهن غير عابئات بمسميات ولا تريندات ولا تصنيفات. قصة زواج محمد محيي من سيدة غنية وحصوله على طائرة خاصة! | احداث نت. سمهن مطلقات أو أرامل أو معيلات أو أمهات عازبات.. في النهاية، هن سيدات رائعات فحسب.
اكتشف أشهر فيديوهات اسرار اعترافات خاصه | Tiktok
غيري أنا. والآن، أنتم. ———————————– تعليقي: أتفهم جداً هذه المشاعر، وصحيح أن الذكور في مجتمعنا حياتهم أسهل وكل الظروف مهيئة لهم، إلاّ أن التحرش بالأطفال مؤذي لكلا الجنسين بنفس المقدار. وهو أذى لا يمكن تجاوزه بسهولة، لكن يتم التعايش معه، كمرض عضال. المتحرش المراهق، على الأغلب تم التحرش به أيضاً، وكل ما فعله كان تكرار لما حصل معه على شخص آخر يستطيع استغلاله في تلك اللحظة. حلقة التحرش واستغلال الأطفال تبدأ عندما تتعامل أنت مع ما حصل معك بطريقة صحية، وعندما، وهو الأهم، نعلّم أطفالنا حدودهم الشخصية وحرمتها ولا نكسرها نحن، حتى عن طريق المزاح أو اللعب، وبعيداً عن التخويف وال"عيب" والتهويل. هكذا يمكن لأطفالنا أن يفصحوا لنا عن أي تجارب مؤذية ويمكننا التعامل معها مبكرا ومساعدتهم على فهم ما حصل وتخليصهم من أي شعور بعدم الأمان أو الذنب. 007blush asked:
كيف اقدر اشارك ؟
مشاركة: قصتي مع زوجة عمي
مرحبا عندي أعتراف. عشت في حياتي قصص جنسية كثيرة ربما، وسأعترف ببعضها لك وخاصة القصص التي حدثت معي عندما كنت طفلاً أو مراهقاً. اعترافات خاصة جدًا. - فرحان تعال روح ع السطح واعطني "الكومة" التي على أقصى اليسار. تناديني عمتي (زوجة عمي، لكن نناديها عمة) كالعادة لأجلب لها "كومة الطعام" أي الطعام التي نشرناها أنا وأبنها على قطع قماش فوق السطح وتحت حرارة الشمس لتقوم هي بحفظها للشتاء القادم.
- تعال هني. وذهبت لأجلس بقربها. - أفركلي ساقي عفية. فقمت افرك ساقيها وهي جالسة بكل بساطة، وبعض ثواني طلبت مني أن اوصل لفخذيها، وهنا شعرت بالخجل، ولكن قمت بذلك على أي حال. وبعض دقيقة تقريباً، أستلقت على ظهرها، وطلبت مني أن اركز على الفخوذ بالمساج، وأنا أقوم بفرك فخديها لاول مرة في حياتي المس فخذ امرأة، كان شعوراً طيباً غريزياً وانا اصعد واهبط بيدي ومن فخذ إلى فخذ (وعمتي امرأة اربعينية طويلة بعض الشيء وممتلئة ولكنها ليست سمينة، تمتلك ثديين كبيرين بعض الشيء وكذلك فخذين ممتلئين) ثم طلبت مني أن اقترب أكثر…. فوصلت إلى أقرب مسافة من كسها وأنا أشعر بخجل شديد. ولكن لأنني بسيط جداً فيستحيل أن أقول لها لا. وأنا افرك فخذيها شعرت بقضيبي ينتصب وهنا شعرت بالقلق، فإذا ما طلبت مني احضار شيء سوف تلاحظ الأنتفاخ من تحت البنطلون (تراكسود- أي بنطلون منزلي من القماش بدون رباط) فأحمر وجهي فلم أكن أعرف أن هذه كانت غايتها اساساً. لكنها رفعت جانبها الأيمن من جسمها ومسكت بيدي وقالت وهي تأخذه إلى كسها - أنت ليش خجول هالكد، لا تخجل. وصل يدي لكسها، وكانت تفركه ببطئ - محد راح يعرف، لا تخاف. وصارت تفرك كسها من فوق الكيلوت،و طلبت مني أن أقوم ورغم أني كنت اشعر بالخجل قمت فوراً، فوضعت يدها على قضيبي المنتصب تحت البنطلون وصارت تفركه، وأنا ابلع ريقي واغلق عيناي، وأدخلت يدها تحت البنطلون وامسكت بقضيبي وصارت تفركه وأنا شعرت بمتعة لم أشعر بمثلها في كل حياتي، وصرت لا شعورياً أرفع رأسي وأتوه بصوت منخفض وتسارعت أنفاسي وهي تفركه بأستمرار وببطئ قليلاً وثم أمسكت بيدها الآخرى خصري وقربتني إليها وضمتني من الخلف وهي واقفة على ركبتيها وتفرك قضيبي وأنا أسند بظهري على كتفها وبعد دقيقة او أكثر قذفت بماءي وشعرت بشعور رائع جداً وخاصة لحظة القذف، وكأن الزمن قد توقف لبرهة.