حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو:
اهلاً وسهلاً بكم زوارنا الأعزاء في موقعنا موقع الشامل الذكي حيث نجيب فيه عن جميع اسئلتكم واستفساراتكم في جميع المجالات الثقافية والرياضية والعلمية وجميع الاجابات للمناهج الدراسية ونقدم شرحا مفصلاً ومبصدا لجميع الزائرين. فنرحب بكم في موقع الشامل الذكي لحلول جميع المناهج الدراسية التعليمية وغيرها من الأسئلة الثقافية في جميع المجالات وذلك نقدم لكم حل السؤال التالي:
الخيارت هي//
محرم
جائز
مكروه
ويكون الجواب هو:
محرم
- حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو - كلمات دوت نت
- تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر شرعي كتركها - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام
- تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر - عبد الكريم بن عبد الله الخضير - طريق الإسلام
- تعرف على حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر | فتاوى وأحكام | الموجز
حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو - كلمات دوت نت
وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء: إذا كانت تؤخر الصلوات عن أوقاتها، وتشجع بناتها الكبيرات والصغيرات على ذلك فما الحكم؟ جـ2: إذا كان حالها كما ذكر فهي مرتدة مفسدة لبناتها وبنات زوجها، فتستتاب، فإن تابت واستقامت أحوالها فالحمد لله، وإن أصرت على ما ذكر رفع أمرها إلى الحاكم ليفرق بينها وبين زوجها، وليقيم عليها الحد الشرعي وهو القتل، لحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من بدل دينه فاقتلوه ». هذا إذا كانت تؤخر الصلاة عن وقتها كتأخير العصر حتى تغرب الشمس أو الفجر حتى تطلع الشمس؛ لأن تأخيرها عن وقتها بدون عذر شرعي حكمه حكم الترك. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. تعرف على حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر | فتاوى وأحكام | الموجز. وراجع المزيد من كلام أهل العلم في الفتوى رقم: 162523, والفتوى رقم: 212992. والله أعلم.
تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر شرعي كتركها - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام
وراجعي لمزيد الفائدة، الفتوى: 138634
والله أعلم.
تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر - عبد الكريم بن عبد الله الخضير - طريق الإسلام
السؤال: هل من يصلي جميع الصلوات، ولكنه لا يصلي أي صلاة في وقتها، هل يعد تاركا للصلاة؟ وهل قال بذلك أحد من أهل العلم ؟ وجزاكم الله خيرا. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا يجوز للمسلم تعمد تأخير صلاة واحدة حتى يخرج وقتها, ومن فعل ذلك دون أن يكون له عذر فإنه يعتبر كتارك الصلاة، مساو له في الإثم وانتهاك المحرمات ومجاوزة الحدود؛ ولو صلاها بعد خروج وقتها.
تعرف على حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر | فتاوى وأحكام | الموجز
تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر
الصلاة هي أهم أركان الإسلام العملية ولها مكانة عظيمة في الإسلام، فهي الركن الثاني بعد الشهادتين، وهي أول ما ينظر فيه من أعمال العباد يوم القيامة، فمن حافظ عليها وأداها في أوقاتها فقد أفلح ونجا، ومن ضيعها وغفل عنها فقد خسر وخاب. يقول الله تعالى: " فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً. " (مريم: 59) وقال تعالى: "فويل للمصلين. الذين هم عن صلاتهم ساهون". (الماعون: 4-5) أي الذين يؤخرون عن الصلاة لوقتها. فلا يجوز للمسلم تأخير الصلاة عن وقتها بأي حال من الأحوال لغير عذر شرعي كالنسيان أو النوم أو الغفلة عنها أو الحالات التي تجمع فيها الصلوات كالسفر، ومن أخرها متعمداً فقد أثم إثماً عظيماً وعرض نفسه للويل المذكور في الآيات السابقة. يقول الله تعالى: "فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتاً. " (النساء: 103) فدلت الآية على وجوب المحافظة على الصلوات في أوقاتها. تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر شرعي كتركها - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. وقد سئل رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "أي الأعمال أفضل؟ فقال: الصلاة لوقتها. " (رواه البخاري ومسلم) أي الصلاة في أول وقتها والمبادرة بها. في هذا الفيديو، يحدثنا فضيلة الشيخ عثمان الخميس عن عواقب تأخير الصلاة عن وقتها وأهمية المحافظة على أوقات الصلاة.
تاريخ النشر: الثلاثاء 21 رجب 1435 هـ - 20-5-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 253744
32232
0
219
السؤال
هل من يصلي جميع الصلوات، ولكنه لا يصلي أي صلاة في وقتها، هل يعد تاركا للصلاة؟ وهل قال بذلك أحد من أهل العلم؟
وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجوز للمسلم تعمد تأخير صلاة واحدة حتى يخرج وقتها, ومن فعل ذلك دون أن يكون له عذر فإنه يعتبر كتارك الصلاة، مساو له في الإثم وانتهاك المحرمات ومجاوزة الحدود؛ ولو صلاها بعد خروج وقتها.
قال عليه الصلاة والسلام: ( إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ ، فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ ، وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ) رواه الترمذي (413) وأبو داود (864) وصححه الألباني في صحيح أبي داود. والصلاة يمحو الله بها الخطايا والسيئات ، ويرفع الدرجات ، وهي آخر ما يضيع من الدين ، فإن ضاعت ضاع الدين كله. انظر السؤال ( 33694)
أخي المسلم
حافظ على صلاتك قبل مماتك... وصل قبل أن يُصلى عليك..
فإن كنت محافظاً عليها فاستمر.. وإن كنت متهاوناً فيها فتب واستغفر قبل فوات الأوان.. فمن تاب تاب الله عليه.. ومن أقبل على الله أقبل الله إليه. يقول الله في الحديث القدسي: ( وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا ، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً) رواه البخاري (7405) ومسلم (2675)
فتب إلى الله توبة نصوحاً.. عسى الله أن يتوب عليك..
ثانياً:
التهاون بالصلاة ، وتأخيرها عن وقتها من غير عذر من الكبائر. راجع السؤال ( 47123). بل ذهب بعض العلماء إلى تكفير من ترك صلاة واحدة من غير عذر حتى خرج وقتها.