وأكرر بأن هناك دولا يمكن استقدام عمالتها الماهرة وبأسعار معقولة ومنها تايلند ونيبال وفيتنام وكمبوديا بالإضافة للموجود من العمالة التي يتم استخدامها من عربية وآسيوية.
جريدة الرياض | د. شراب: مشكلتنا أننا لا نعرف كيف نتكلم؟
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو، ردة فعل فتاة لم تخرج من منزلها منذ 20 عاماً بسبب مرضها. وظهر في الفيديو، فرحة الفتاة بخروجها لأول مرة منذ 20 عاماً، حيث ابتسمت الفتاة التي تجلس على كرسي متحرك. وأوضح الفيديو، أحد الأشخاص يدفع الكرسي المتحرك الذي تجلس عليه الفتاة أثناء الخروج من المنزل، معقبا:"20 سنة ما طلعت".
أليس مدمراً أن مرضى السرطان ينتظرون الموت لاستحالة الحصول على الدواء والاستشفاء؟ وأن الموت يلاحق جرحى تفجير المرفأ فيتتالى قتل الضحايا بعد 20 شهراً على جريمة الإبادة لتعذر العلاج؟ ويتأكد أن للسلطة التي تخلت عن مسؤوليتها أولويات في مكان آخر، غير عابئة بأن لبنان انتقل بسرعة قياسية من وطن البحبوحة إلى الفقر، وبات أرضاً غير صالحة للعيش؟
بعد 3 عقود ونيف على قانون «العفو عن جرائم الحرب»، وهو الذي «قونن» فظائع الحرب الأهلية ما أسس للانقلاب على الدستور واستسهال الاستباحة، وترسيخ المحاصصة، تتجه الطبقة السياسية إلى تشريع قانون العفو عن الجرائم المالية، تحت مسمى «كابيتال كونترول»! هو قانون كان ينبغي إقراره لحظة بدء الانهيار وافتضاح المنهبة أواخر عام 2019، لكنهم لم يفعلوا، فمنحوا المنظومة السياسية المصرفية وكبار المودعين إمكانية تهريب الأموال! فجاءوا متلطين بالمباحثات مع صندوق النقد بمشروع قانون سيُفضي إلى انفجار اجتماعي، كونه يُحصِّن الكارتل المصرفي السياسي ومصرف لبنان ويمنع مقاضاتهم ويقونن السطو ويشطب 65 مليار دولار هي مدخرات المواطنين، منها مدخرات المتقاعدين والنقابات المهنية (أطباء، مهندسون، محامون وسواهم…) فيلغي بذلك آخر سبل حماية الأمن الاجتماعي!