وتطرق إلى دور الأزهر فى إشكالية بناء الكنائس خلال فترة حكم جمال عبد الناصر، مؤكدا أن تولى عقول تنويرية إدارة مؤسسة الأزهر مثل الشيخ جاد الحق على جاد الحق، والشيخ محمود شلتوت، جعل تلك الفترة من أفضل الفترات فى تاريخ مصر من حيث التسامح مع الأقباط والسماح لهم بإنشاء كنائس. وتابع: أما خلال فترة حكم السادات، والتى شهدت انحسار دور الأزهر فى المجتمع وتهميش دوره لصالح ما عُرف خلال تلك الفترة بـ"الدعاة الجدد" وشيوخ التيارات الإسلامية، فكان دور الأزهر يتمثل فى دعم السادات ووقف حملة الانتقادات الموجهة إليه، سواء قبل الحرب مع إسرائيل أو بعد توقيع اتفاقية السلام. ما حكم بناء الكنائس في بلاد المسلمين؟ الشيخ ابن عثيمين - YouTube. وأوضح أن مبارك كان يعتمد على سياسة السادات فى تجميد وحصر دور الأزهر والاكتفاء بدعمه للسلطة فى قراراتها دون أن يكون له موقف واضح وصريح من فكرة بناء الكنائس، والتى كانت تعتمد خلال تلك الفترة على صدور قرار جمهورى. وقال إن المواقف الرسمية للأزهر خلال فترات حكم عبد الناصر وحتى مبارك كانت تعتمد فقط على دعم الحاكم، وأن غالبية مواقف الأزهر تجاه تلك الأزمة – إن وجدت – كانت تنبع من موقف الحاكم من الكنيسة والأقباط. وأشار إلى أن شيوخ الأزهر من السلفيين والإخوان كانوا دائما يشكلون الجبهة المناهضة لبناء أي كنيسة أو دير، وبالتالى يمكن رصد موقف الأزهر الرسمى بأنه كان مع الحاكم فى كل آراءه وتوجهاته، بينما كان موقف الشيوخ المعارضين للسلطة هو رفض البناء على طول الخط.
- حكم العمل في خدمة أو بناء الكنائس - إسلام ويب - مركز الفتوى
- محافظ الفيوم يكرم الأمهات المثاليات| صور
- ما حكم بناء الكنائس في بلاد المسلمين؟ الشيخ ابن عثيمين - YouTube
- حكم بناء الكنائس في البلدان الإسلامية - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام
حكم العمل في خدمة أو بناء الكنائس - إسلام ويب - مركز الفتوى
وأما قصر بعض الناس حرمة العمل على صناعة الصلبان والرسومات، فغير صحيح، لإطلاق الفقهاء المنع في كل ما يعود على أهل الباطل بالنفع والإعانة على باطلهم، كما تقدم من كلام الإمام الشافعي وغيره، وأي فرق بين صناعة الصلبان، وبين حراسة، أو تنظيف، أو بناء وتعمير الكنيسة!! ثم إن تحريم صناعة الصلبان ونحوها مما فيه التصاوير محرم على كل حال، سواء داخل الكنيسة أو خارجها، وسواء كان مما يصنع للكنيسة، أو لآحاد الناس. والله أعلم.
محافظ الفيوم يكرم الأمهات المثاليات| صور
10- أما وزارة الأوقاف الكويتيَّة فقالت: (لا يجوز إنشاء أيِّ دار للعبادة لغير المسلمين في دار الإسلام، وكذلك لا يجوز تأجيرُ الدُّور؛ لتكون كنائسَ، ولا تحويل الدُّور السكنية؛ لتكون كنائسَ أو معابد لغير المسلمين؛ وذلك لإجماع علماء المسلمين على أنَّه لا يبقى في دار الإسلام مكانُ عبادة لغير المسلمين).
ما حكم بناء الكنائس في بلاد المسلمين؟ الشيخ ابن عثيمين - Youtube
وانظر جواب السؤال رقم: ( 82292). وما قلناه عن عمل " المهندس " ينطبق على " المحاسب " ، و " العامل " ، وغيرهما ممن
يعملون في القطاع العام أو الخاص ، وممن يتعرضون في عملهم لمهام فيها حرام ، مع كون
أصل عملهم مباحاً ، فلا حرج عليه من المشاركة في العمل المباح الذي لا حرام فيه ،
وعليه اجتناب العمل المحرم ، فلا يشارك فيه بوجه من الوجوه ، وإذا خشي ألا يتمكن من
اجتناب الحرام ، فالذي ينبغي له ترك هذا العمل ، والبحث عن عمل حلال لا حرام فيه. وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء:
أمامي فرصة للعمل في مكاتب المحاسبين والمراجعين الماليين ، والتي تقوم - من بين
أعمالها الطبيعية - بمراجعة وتسوية حسابات شركات التأمين ، والبنوك الربوية ، وغير
الربوية ، وكذا الإشراف على حسابات الملاهي ، وشركات السياحة الفندقية ، فهل يجوز
لي شرعا التقدم لشغل وظيفة بها أحصل منها على راتب شهري ؟ علماً بأن مؤهلي يتناسب
مع تلك الوظيفة. حكم العمل في خدمة أو بناء الكنائس - إسلام ويب - مركز الفتوى. ملحوظة: ومعلوم لدي أن هذه المكاتب لا تقتصر أعمالها على شركات التأمين ، والبنوك
الربوية ، والشركات السياحية ، والملاهي ، بل تشرف أيضا حسابيّاً على شركات
الاستثمار التجارية ، والمهن الحرة الشريفة البحتة ، مثل: الأطباء ، والمهندسين ،
والمعلمين ، وذوي الحرف اليدوية ، لذا أرجو إجابة فضيلتكم على سؤالي هذا حتى يطمئن
قلبي وأقر بالاً.
حكم بناء الكنائس في البلدان الإسلامية - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام
مع أن مصر دولة إسلامية, والمسيحيون فيها شــرذمة قليــلون!!!
قاله في التوضيح". وفي مِنَح الجليل: "ولا تجوز الإجارة على دخول حائض لمسجد لتكنسه؛ لحرمة دخولها فيه، ومثلها إجارة مسلم لكنس كنيسة، أو رعي خنزير، أو لعمل خمر؛ فيفسخ ويؤدَّب إن لم يعذر بجهل، وإن نزل وفات، فاستحب ابن القاسم التصدُّق بالأجرة". قلتُ: ومن باب أولى الإجارة على تشييد كنيسة وبنائها. رأي الشافعية:
وأما عن الشافعية: "ولا يجوز بذل مال فيه لغير ضرورة، ومثله أيضا استئجار كافر مسلما لبناء نحو كنيسة، وإن أُقَرِّوا عليها لحرمته وما نُقِل عن الزرْكشي من جوازه محمول على كنيسة للمارة، ومثله استئجار أجنبي أجنبية لخدمته، ولو أمة؛ لأنه لا يخلو عن النظر غالبا". يقول الشافعي رحمه الله: "وأكره للمسلم أن يعمل بناء أو نجارة أو غيره في كنائسهم التي لصلواتهم". رأي الحنابلة:
وأما مذهب الإمام أحمد فينقله ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم قائلاً: "وأما مذهب أحمد في الإجارة لعمل ناووس ونحوه، فقال الآمدي: لا يجوز رواية واحدة؛ لأن المنفعة المعقود عليها محرَّمة ، وكذلك الإجارة لبناء كنيسة أو بيعة أو صومعة كالإجارة لكَتْب كتبهم المحرفة". أدلة رأي الجمهور:
واستدلَّ الجمهور بجملة أدلَّة منها:
1- قوله تعالى: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [المائدة2]، وفي تصميم الكنائس وبنائها وتشييدها إعانةٌ لهم على كفرهم، وتعظيمٌ لشعائرهم الباطلة.