أدى فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد محمد العليمي، وأعضاء المجلس سلطان علي العرادة، وطارق محمد صالح، وعبد الرحمن أبو زرعة وعبدالله العليمي باوزير، وعثمان حسين مجلي، وعيدروس قاسم الزبيدي، وفرج سالمين البحسني، اليوم، اليمين الدستورية، أمام مجلس النواب في جلسته المنعقدة بالعاصمة المؤقتة عدن، برئاسة رئيس المجلس الشيخ سلطان البركاني وبحضور رئيس مجلس الشورى، الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وأعضاء المةلس ورؤساء مجالس الوزراء والقضاء الأعلى، واللجنة العليا للانتخابات، ولجنة الشؤون العسكرية. كما حضر اداء اليمين الدستورية، عدد من سفراء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ، وسفراء الاتحاد الأوروبي، والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الى اليمن هانس غروندبرغ، ومبعوث الولايات المتحدة الامريكية الى اليمن ليندركينغ، وممثلو القوى والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وعدد من الشخصيات الإجتماعية والوجهاء.
رئيس مجلس الشوري السعودي
جميع الحقوق محفوظة مجلس الشورى 2018 ©
في سياق ذي صلة اجتمعت عضوا مجلس الشورى عضوا الوفد المرافق لمعاليه الدكتورة ثريا بنت أحمد عبيد والدكتورة نهاد بنت محمد الجشي مع عدد من السيدات أعضاء البرلمان البريطاني اللاتي عبرن في مستهل الاجتماع عن ترحيبهن بقرار خادم الحرمين الشريفين تعيين 30 امرأة في مجلس الشورى. جريدة الرياض | مساعد رئيس مجلس الشورى تلتقي وفداً من مركز القيادات النسائية بجامعة الأميرة نورة. وتركز الحديث خلال الاجتماع على سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات التعليم والصحة والتدريب, إلى جانب تبادل الآراء حول عدد من الموضوعات التي تحظى باهتمام البلدين. كما عقد أعضاء مجلس الشورى أعضاء الوفد المرافق لمعاليه اجتماعاً مع أعضاء البرلمان البريطاني أعضاء المجموعة البرلمانية البريطانية في الاتحاد البرلماني الدولي, الذين نوهوا خلال الاجتماع بالدور الرائد الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في خدمة الأمن والسلام الدوليين ودورها المحوري في منطقة الشرق الأوسط. ودار نقاش بين الجانبين شمل عدداً من القضايا الراهنة في منطقة الشرق الأوسط في مقدمتها القضية الفلسطينية والوضع المتأزم في سوريا وقضية الملف النووي الإيراني, والأمن في منطقة الخليج, وأبدى كل جانب موقف بلاده من تلك القضايا. كما تم التأكيد على أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين مجلس الشورى والبرلمان البريطاني بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين.