الأخلاق كنز لا يفني أبدًا، لذا فإن الإنسان الذي يملك الأخلاق يملك كل شيء في هذه الدنيا. شاهدايضا: حكم عن التكبر والغرور والتعالي حكم وأقوال عن الأخلاق قال الفلاسفة العظماء علي مدار السنوات الماضية العديد من العبارات عن شيم الأخلاق وفوائدها مثل ما قالوا بعض العبارات عن الغدر والخيانة ومن حكم الفلاسفة عن الإدآب هي: إن الأخلاق هي الأساس للحياة وللنجاح لكل إنسان، الأخلاق تجمع كل شيء مثل الثقافة والأسلوب الطيب وحلاوة اللسان، فكلما زرع الإنسان خير بأخلاقه حصد كل الأمور الطيبة. الأخلاق هي النبتة التي تزدهر وتعلو ثمارها حتى السماء. حكم عن الاخلاق - أجمل حكم عن الاخلاق - حكم عن الاخلاق والاحترام - أقوال الصحابة عن الأخلاق - أقوال فلاسفة عن الأخلاق - مواعظ عن الأخلاق - معلومة. الحضارة ليست أدوات نستعملها و نستهلكها ، و انما هي اخلاق سامية نوظفها إن الأخلاق السامية هي ما بينت الحضارة وتقدم الشعوب.
- حكم عن الاخلاق الاعلامية
حكم عن الاخلاق الاعلامية
أختلف تعريف الأخلاق بين الكثير من العلماء والفلاسفة ، حيث اختلف التعريف من خلال وجهات النظر التي كنت تقاس بها تعريف الأخلاق ، فاختلف التعريف من مجموعة إلى أخري ، فاختلف تعريف الإسلام عن تعريف الفلاسفة ، وكان الاختلاف ليس كليا بل كان جزئيا تعالوا نستعرض تعريف الأخلاق معا. حكم عن الاخلاق الاعلامية. أهم أقوال الحكمال في الاخلاق و في الإسلام:
تعريف الأخلاق في الإسلام:
حيث أجمع الكثير من الفقهاء علي أن الأخلاق التي يجب أن يتسم بها المسلم ، هي عبارة عن الأقوال التي يتفوه بها المسلم والأفعال التي يقوم بها ، والتي يجب أن تكون هذه الأفعال والأقوال تكون تبعا للقواعد والأصول التي تقوم عليها الشريعة الإسلامية
ويجب ان تكون هذه الفضائل تخضع للعقيدة والشريعة وتكون علي يقين ورباط وثيق ، بتعاليم القرآن الكريم ، ابتاع سنه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم. والأخلاق هي بمثابة روح الإسلام بل هي جوهرة تاج المسلم ، حيث بعث النبي لكي يتمم مكارم الأخلاق
قال النبي صلوات الله وسلامه عليه " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " صدق الرسول الكريم قولا وفعلا. تعريف الأخلاق للفلاسفة:
هنا عرف الفلاسفة في علم النفس الأخلاق ، هو عبارة عن مجموعة من الدراسات ا لمعيارية الممثلة في الخير والشر ، وتقوم علي اهتمام الإنسان بالقيم المثالية ، وبهذه القيم يترقي الإنسان إلى السلوك الفطري والغريزي بكامل إرادته الحرة ، حيث يختلف الفلاسفة في العريف عن الأخلاق ، بأنها القواعد التي يحددها ويقوم بفرضها الآخرين ، كما يري الفلاسفة أيضا أن الأخلاق الحميدة أو السيئة فهي تخص الإنسان وحده ويكون مصدر هذه الأخلاق سواء كانت سويه او غير سويه هو ضميره وعقله.
إذا أردت أن تحيا حياةً سعيدةً، وتُخالط النّاس مخالطةً حسنةً؛ فاحرص على أن تكون حييًا. الأخلاق تتفاوت وتختلف، والحياء من أعلى درجات الأخلاق، فليحرص المرء أن يكون ساميًا بأخلاقه قبل أن يكون ساميًا بأولاده أو أمواله. حكم وأقوال عن الصدق
الصدق من الأخلاق الإسلاميّة التي إذا ما فُقدت في إنسانٍ؛ خرج هذا الإنسان من نطاق الآدمية إلى نطاق آخر غير مرغوبٍ فيه؛ لأنه لو لم يتحرّى الكذب في كل أقواله وأفعاله لم يفُز بدرجة الصادقين، وكُتب عند الله كذّابا، ولعل من أبرز الحكم والأمثال التي تُقال:
الصدقُ يُنجّي صاحبه من كل تعثُّرٍ قد يقع فيه؛ حتى وإن رأى أن الكذب هو سبب النّجاة؛ فظنّه خاطئ؛ لأنه سبب كلّ فلاحٍ. الصدق هو الطريق الموصّلة إلى البر، والبر لا طريق له إلا الجنة، والكذب لا طريق له إلا الفُجُور، والفُجُور يودي بصاحبه إلى النّار. حكم عن الاخلاق الفاضلة. الصدق يُساعد الإنسان على أن يكون حريصًا مع نفسه قبل أن يكون حريصًا مع الآخرين، وأن يكون قُدوةً للنّاس جميعًا؛ لأنّ الصدق يرقى بخُلق المرء إلى أعلى الدرجات. أمر الله-تعالى- عباده بأن يُؤمنوا بالله حقّ الإيمان، وأن يكونوا مع الصّادقين، وكون الله يقرن الإيمان به مع الصّدق؛ فهذا يدُل على مكانة الصّدق العالية التي أعدّها الله لعباده.