حرق بقايا المحاصيل المتبقية من الحقل نفسه. يجب رعي الأرض مرة واحدة في موسم الأمطار، حتى تنمو الأعشاب البرية والنباتات. إزالة العفن والقضية من التربة قبل البذور مباشرة. في المحاصيل المروية لا تقم بحرث الأرض بشكل متكرر، بل يتم الري قبل البذور، وذلك حتى تكون هناك كمية من الرطوبة كافية أثناء الزراعة. في حال كان هناك نكل أبيض أو آفات في الزراعة يتم غبار 10٪ أو 5٪ على التربة، وذلك بمعدل 12 كجم للفدان الواحد، وذلك قبل الحرث الأخير للتربة. ري القمح بالماء
الري بالفيضان هو أكثر نوع ري يتم اتباعه، والري به يكون مرة واحدة كل 10 أيام. في حالة استخدام التربة السوداء يتم الري مرة واحدة فقط كل 15 يوم. يتم ري القمح من خلال الرشاشات المحورية في بعض المشاريع الكبرى. حصاد القمح
في حال لاحظت حبات نبات القمح قاسية وتحولت إلى لون القش، فهذا يشير إلى وقت حصاد القمح. كلية الأرصاد والبيئة وزراعة المناطق الجافة | الأبحاث | تقييم بذور أهم محاصيل الحقل والخضر المحلية في المنطقة الغربية بالمملكة العربية السعودية. في المعتاد يتم حصاد القمح يدوياًعلى الرغم من وجود آلات حديثة يمكنها حصاد محصول القمح. كيفية تخزين محصول القمح
بعد انتهاء حصد المحصول يجب تجفيف الحبوب بشكل تام جدا، وذلك لأجل إزالة الرجوب منه. يجب القيام بعمل الخير المكان الذي يتم تخزين الحبوب فيه بشكل صحيح.
كلية الأرصاد والبيئة وزراعة المناطق الجافة | الأبحاث | تقييم بذور أهم محاصيل الحقل والخضر المحلية في المنطقة الغربية بالمملكة العربية السعودية
لكنها في المقابل أوقفت زراعة الأعلاف التي تشير الوزارة إلى أنها تستهلك كميات كبيرة من المياه تعادل 6 أضعاف القمح. وكان مجلس الوزراء السعودي قد أقر في أكتوبر 2017 عدداً من الضوابط لإيقاف زراعة الأعلاف الخضراء نهائياً قبل حلول نوفمبر 2018، مع حظر تصدير المحاصيل الزراعية ومنتجاتها المهدرة للمياه التي تحددها وزارة البيئة والمياه والزراعة، مع تحديد المحاصيل البديلة التي يمكن لمزارعي الأعلاف الخضراء الأخذ بها.
الزراعة لم تعد كما كانت ارتفعت أسعار المدخلات (البذور، الأسمدة، المبيدات، البلاستيك، النقل، الحصادات، وغيرها كثير) بنسب متفاوتة ترواح بين 60 و400 في المائة، في الوقت الذي تم تخفيض سعر شراء القمح من 1. 5 ريال إلى ريال واحد للكيلو، وهو ما جعله مقاربا إن لم يكن أقل من الأسعار العالمية. "الاقتصادية" تتطرق لهذا الموضوع من زويا مختلفة تجاوبا مع اتصالات ونداءات كثيرة من المزارعين. يقول خبراء في مجال الزراعة في السعودية إن العامين المقبلين سيكونان حاسمين لهذا النشاط، إذ إن استمرار الوضع على حاله سيكون كارثة حقيقية. ووفق المزارعين تشكل الارتفاعات الكبيرة التي شهدتها الأسمدة والمبيدات إلى جانب التكلفة العالية للنقل حيث ارتفعت الأسعار بنسب تتجاوز أحيانا 300 في المائة وهي مشكلة كبيرة وعقبة لا يمكن تجاهلها. ويرى المهندس عبد المحسن بن فهد المزيني رئيس اللجنة الزراعية في الغرفة التجارية في القصيم أن الأسمدة شهدت في العامين الماضيين ارتفاعات كبيرة تصل إلى حدود 80 في المائة كما شهدت المبيدات ارتفاع بنسبة راوحت بين 20 و40 في المائة. وأضاف المزيني: ارتفاع النقل الذي بلغ 30 في المائة لهذا العام فقط إضافة إلى جميع الارتفاعات السابقة قلصت تماما هامش الربح الذي يجنيه المزارعون من بيع محصولهم لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق.