اقوم برسم خريطة معرفية للقصة اعيد كتابتها باسلوب مشوق اقوم برسم بعض احداث القصة اضمنها في ملف تعلمي. قصة قصيرة حول موضوع الاخلاق و الفضائل القصة الاولى: قصة قصيرة حول موضوع الأخلاق والفضائل الحسنة، حيث تعتبر الأخلاق والفضائل الكريمة من الأمور الضرورية التي يجب أن تتواجد داخل سلوك كل منا، لأننا نجد أن لا أحد منا يستطيع التعامل مع شخص ذو خلق سيء. من أهم القصص التي تبين فضل الأخلاق الحسنة في تعاملاتنا، هي قصة الأسد وأخلاق الأرانب وتتضمن ما يلي: يحكي أنه كان يوجد أسد ظالم يحكم الغابة بكل ظلم وقسوة، وكان لا يستمع إلي رأي أي حيوان يسكن في هذه الغابة. اجتمعت كل الحيوانات واتفقوا علي أن يتخلصوا من ظلم هذا الأسد وطغيانه. وأخذوا يجمعون الأراء والأفكار التي تساعدهم في ذلك، اقترح الفيل علي أن يخونوا الأسد ويذبحوه ويتناولوا لحمه. اعترضت الزرافة علي رأي الفيل، وقالت أنه لا بد من ينصحوا الأسد بلين ورفق. وافقت السلحفاة الزرافة علي هذا الرأي وقالت أنه يجب الذهاب إالي الأرنب ليأخذوا برأيه. قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل خامس ابتدائي. اتجهت جميع الحيوانات إلي الأرنب الذي كان يمتاز بحسن الخلق. سعد الأرنب بهذه الزيارة، ثم أبدي رأيه في كيفية التخلص من بطش ملك الغابة.
وحي القلم | مصطفى صادق الرافعي | مؤسسة هنداوي
فحملها عنها؛ حتى وصلت إلى بيتها، وقالت له: ليس معي نقود؛ حتى أعطيك أجرًا على تلك المُساعدة، فقال لها: لا أريد مالًا، ولكن ادعِ لي بالتوفيق، قالت له: سأخبرك نصيحةً، قال: وما هي؟، قالت: هناك تاجرٌ غير جيّد في معاملاته ولا أخلاقه، لا تتعامل معه، فقال لها: أنا ذاك التّاجر؛ فحزنت تلك المرأة حزنًا شديدًا؛ لأنها أصدرت حُكمًا على شخصٍ لم تتعامل معه، ولا تعرف حقيقته.
ساعة الأرض: ما هي وكيف تحتفل بها؟ - رائج
كتابه قصه قصيره عن الاخلاق والفضائل الصف الخامس القصة الثالثة: كان يا مكان طفل اسمه علي، كان يذهب في كل يوم الى البحر، ويعود ويلعب ويستمتع بالبحر والجو الجميل، وكان كل يوم ينزل للبحر ويصرخ بصوت عالي، ساعدوني، فيهرع الناس لانقاذه، وما ان يصلوا اليه يتظاهر بالضحك واللعب وانه كان يلهو معهم، ومن ثم يكررها مرة اخرى في كل يوم. وفي احدى المرات ذهب علي للبحر واراد ان يلهو مثل كل يوم، ولكن كانت الامواج عالية وشديدة القوة، ونزل علي حتى يعوم ولكنه كان يغرق، ويصرخ للناس انقذوني ولم يصدقه احد، وبعد ما اشتد الغرق سارع صياد وانقذه، ونقله للمشفى، ومن هنا تعلم على ان لا يكذب. قصة قصيرة عن الاخلاق. قصص حقيقية عن حسن الخلق ومكارم الأخلاق للاطفال كان هناك عامل يعمل في مصنع لتجميد وحفظ الأسماك، وذات يوم دخل إلى الثلاجة قبل أن يعود إلى منزله لينجز آخر عمل له، وبينما هو في الثلاجة حدث وأن انغلق باب الثلاجة عليه. حاول الرجل فتح الباب لكنه لم يستطع، فأخذ يصرخ وينادي بأعلى صوته، ولكن لم يكن هناك أحد في الجوار ليسمع نداءه، وبعد مرور خمس ساعات، وبعد ان كاد الرجل يتجمد من شدة البرد، إذ بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة وينقذه. وعندما قام مدير المصنع بسؤال الحارس: كيف استطعت أن تعرف أن العامل ما زال بالداخل ولم يخرج مع العمال، قال له: أنا أعمل بهذا المصنع منذ ثلاثين عامًا يدخل ويخرج من المصنع مئات الموظفين والعمال يوميًا، ولم يكن أحد منهم يلقي علي التحية يوميًا ويسالني عن حالي إلا ذلك العامل، وعند نهاية اليوم لم أسمعها منه وافتقدته عند خروج العمال، فعلمت أنه لا زال في المصنع فبحثت عنه حتى وجدته.
سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ
الوحدة عاصفة ياكنة تحطم أغصاننا الميتة وهي مع ذلك تضرب بجذورها في أقصى أعماق القلب النابض من الأرض الحية
السماء تناديهم، كل الأطياب أو معظمهم رحلتهم على الأرض قصيرة. على الأرض تطرح أسرار إلهية لا حصر لها لمن له عين وبصيرة
الأرض لا تتحيز لاحد، تفتح ذراعيها في ترحاب، ثم تحتضننا عندما نموت
أيها القمر المنير: إنك أنرت الأرض وهادها ونجادها, وسهلها ووعرها, وعامرها وغامرها؛ فهل لك أن تشرق في نفسي فتنير ظلمتها, وتبدد ما أظلمها, من سحب الهموم والأحزان؟! قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل. القمح و العمل الصالح لا ينبتان إلا في أرض طيبة
w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق