تحميل رواية يوم المغفرة pdf – سلطان موسى الموسى
رواية يوم المغفرة – سلطان موسى الموسى، رواية مبنية على أحداث واقعية من التراث اليهودي.. تدور أحداثها في القرن الأول للميلاد عندما كان الروم يحكمون مملكة يهودا ومدينة أورشليم، ويضطهدون بذلك اليهود ويفرضون عليهم أنواع الضرائب ويستفزونهم في منعهم من إظهار معالم دينهم في الوقت الذي كان الرومان فيه يستعرضون فيه عقائدهم وينصبون تماثيل الآلهة […]
حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا
تحميل الكتاب
رواية يوم المغفرة – سلطان موسى الموسى – قهوة 8 غرب | قهوتك بطعم الكتب
"كان الناس من حولي يدعون الله ألا يُحمّلهم فوق وسعهم وكنتُ أُعينُهُم على إجابة دعواهم؛ فأحمل عنهم ما هو فوق وسعهم وأضعه فوق وسعي" ثورة يهودية على الحكم الروماني بعد سنوات من الاضطهاد! "يوم المغفرة" رواية مأخوذة من أحداث حقيقية وقعت في القرن الأول بعد الميلاد داخل مدينة القدس، أو أورشليم كما كانت تسمى قديمًا. رواية يوم المغفرة – سلطان موسى الموسى – قهوة 8 غرب | قهوتك بطعم الكتب. بعدما أمسك الرومان بزمام السلطة، وسفكوا دماء اليهود، وفرضوا ضرائب قاسية عليهم، ومنعوهم من ممارسة شعائرهم الدينية، ثار عليهم اليهود وانتفضوا لهيكلهم المقدس الذي دنسه الروم، فسالت الدماء ووقعت أحداث تاريخية مؤسفة. استمع الآن. اللغة:
اللغة العربية
مزيد من المعلومات حول الكتاب الصوتي
دار النشر:
Storyside تاريخ الإصدار:
2021-07-19 المدة الزمنية:
5 ساعة 33 دقيقة ISBN رقم:
9789152154953
يوم المغفرة - كتاب صوتي - سلطان الموسى - Storytel
رواية مبنية على أحداث واقعية من التراث اليهودي.. تدور أحداثها في القرن الأول للميلاد عندما كان الروم يحكمون مملكة يهودا ومدينة أورشليم، ويضطهدون بذلك اليهود ويفرضون عليهم أنواع الضرائب ويستفزونهم في منعهم من إظهار معالم دينهم في الوقت الذي كان الرومان فيه يستعرضون فيه عقائدهم وينصبون تماثيل الآلهة الرومانية في كل مكان، ومع تصاعد الأزمة بين الروم واليهود وبدء الروم بسجن وقتل الكثير من اليهود حدثت ثورة كبيرة من قبل اليهود ضد الروم وانتهت بمجازر دموية لا يحمد عقباها. هذا الكتاب حاليا بالمكتبات وغير متوافر للتحميل بصيغة pdf
قريبا
تحميل الكتاب
وعلى ذلك، فإن الاحتفال بالعيد تعبير عن رغبة عارمة لدى عدد كبير من أعضاء الجماعة في الحفاظ على هويتهم وتعبير أيضاً عن إدراكهم أنها هوية تتجه إلى الاختفاء. وتقوم بعض الكيبوتسات العلمانية بتطوير الاحتفال بهذا العيد داخل إطار حلولي دنيوي، أو حلولية بدون إله، فيبدأ الاحتفال في ليلة عيد الغفران بإقامة صلاة علمانية لإحياء ذكرى كل من عاشوا من قبل في الكيبوتس، وتُعلّق صورهم في قاعة الاجتماعات وتُقرَأ أسماؤهم أثناء الصلاة. ويبدأ الاحتفال بتلاوة مقطوعة من أعمال يتسحاق تابنكين، وهو من قادة حركة الكيبوتـس الموحـد كما لو كانت أعماله نصوصاً مقدَّسة. وتُتلى بعض القصائد والأغاني، وقد يكون من بينها دعاء كل النذور. والهدف من الاحتفال المشاركة في الذكريات والأحزان، أي أن الذاكرة الشعبية هي الركيزة النهائية. ثم يقضي أعضاء الكيبوتس بقية الليلة واليوم التالي في حلقة نقاش حول إحدى القضايا التي تهمهم مثل الانتفاضة. وقد لخص أحد أعضاء الكيبوتس مشاعره بعد هذا الاحتفال شبه الديني بقوله: « لم أُصلِّ ولم أصم، ولكنني شاركت في تجربة جماعية، في تَذكُّر موتانا وتجربة حياتنا » ومن الواضح أن الاحتفال ينم عن مدى تغلغل الحلولية الدنيوية، حيث يصبح الإنسان والطبيعة هما محل القداسة، فيحتفل الإنسان بنفسه ويعبر عنها دون إشارة إلى أي إطار خارج عنها، وبالتالي تصبح الذكرى (أي الذات في الماضي) أو حياة الإنسان (الذات في الحاضر) أو تطلعاته (الذات في المستقبل) الموضوعات الأساسية، كما أن العناصر الكونية يتم تأكيدها.