شعر سديف بن ميمون المكي ت 146 ه يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شعر سديف بن ميمون المكي ت 146 ه" أضف اقتباس من "شعر سديف بن ميمون المكي ت 146 ه" المؤلف: عبد الاله العرداوي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شعر سديف بن ميمون المكي ت 146 ه" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
بوابة الأفق للمعلومات
سديف بن ميمون (*) (18) مولى بني هاشم رحمه الله وقيل: مولى خزاعة. قيل: كان يفاضل قوما من بني أمية بفرس له عربية وكانوا ينالون من علي بن أبي طالب (عليه السلام) فشكا ذلك إلى أبي العباس السفاح، فكان أبو العباس حاقدا لما أخبره به سديف، فلما أفضت إليه الخلافة كان الحاجب واقفا فإذا فارس قد أقبل ما يرى منه إلا الحدق فقال للحاجب: قل للخليفة، بالباب مولاك. قال: ادخل به وكان عنده سليمان بن هشام وولداه فحسر عن وجهه فإذا سديف فأنشده:
أصبح الملك ثابت الأساس * بالبهاليل (1) من بني العباس بالصدور المقدمات قديما * والرؤوس القماقم الآراس لا تقيلن عبد شمس عثارا * واقطعن كل رقلة (2) وغراس أقصها أيها الخليفة واحسم * عنك بالسيف شأفة الأرجاس فلقد ساءني وساء سوائي * قربهم من مجالس وكراسي ذلها أظهر التودد منها * وبها منكم كحز المواسي أنزلوها بحيث أنزلها الله * بدار الهوان والانعاس
* سديف بن مهران بن ميمون المكي المقتول ١٤٧ على أثر مدحه الطالبين. أعيان الشيعة ٣٤: ٣، ابن عساكر ٦: ٦٦، الشعر والشعراء ٢٩٣، جامع الرواة ١: ٣٥١ ، الأغاني ١٤: ١٦٢، مقاتل الطالبين ٣١٥، معالم العلماء / 140، طبقات الشعراء 8 - 11. (1) البهاليل: جمع البهلول: السيد الجامع لكل خير.
بوابة الشعراء - سديف بن ميمون
فخرج مصعب في طلب ابن الدمينة، فأتى العبلاء فإذا بنجيب واقفٍ برحله في السوق، وإذا قوم مجتمعون وابن الدمينة ينشدهم، فجاء إلى حانوت قصاب فوضع عنده رهناً وأخذ منه سكيناً، ثم أتاه، فلما رآه ابن الدمينة ولى، واتبعه فوجأه بها وجأتين، وأخذ مصعب وابن الدمينة وهو جريح فحبسا، وأقبل جناح بن عمرو في ناس من بني سلول إلى السجن، ولبث ابن الدمينة محبوساً، ونظر السلطان في أمره فلم يثبت للسلولى عليه حقٌ فأطلقه. فبينا ابن الدمينة بعد ذلك بسوق العبلاء رآه مصعب أخو مزاحم، فشد عليه فقتله. فهذا مقتل مزاحم بن عمرو السلولي، ومقتل ابن الدمينة الخثعمي. ومنهم: [سديف بن ميمون] مولى آل أبي لهب، وكان مداحاً لأبي العباس أمير المؤمنين وهو الذي حض على سليمان بن هشام بن عبد الملك وعلى ابنيه، أبا العباس السفاح حتى قتلهم. وإنه خرج مع محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن أبي طالب
قال السلمي: كان أول من أظهر ببغداد لسان التوحيد وتكلم في الحقائق والإشارات ومناقبه كثيرة. وإنما ذكرته تبعا للمصنف في ذكر أمثاله كالحارث المحاسبي وذي النون. فقرأت في كتاب الحروف ليعقوب الحنبلي من تلامذة أبي يعلى بن الفراء أن أحمد بن حنبل بلغه أن السري قال: لما خلق الله الخلق سجدت الألف وقال: لا أسجد حتى أومر فقال أحمد: هذا كفر. مات السري في رمضان سنة ثلاث وخمسين، وقيل: سنة إحدى، وقيل: سنة تسع.. -مَنِ اسْمُهُ سعدان وسعد:. 3369- سعدان بن أشوع الهمداني. عن الشعبي. قال أبو حاتم: لا أعرف من يسمى هكذا. قلت: لعله لقب سعيد بن أشوع.