تجنبي استخدام الصابون مع الماء لتنظيف منطقة المهبل، حيث إنه يتسبب في ظهور الحكة والالتهابات المهبلية. اقرأ أيضًا: أنواع الإفرازات المهبلية وألوانها
تأثير الحكة المهبلية على الجنين
بعد التعرف إلى طرق علاج حكة المهبل للحامل في البيت، فمن الهام العلم أن الحكة المهبلية لا يمكنها التأثير على صحة الجنين الجسدية أو الذهنية بأي شكل من الأشكال، خاصةً في حالة انتهائها مع استخدام الطرق العلاجية أو استشارة الطبيب. إلا أن الحكة المهبلية في حالة كانت ناتجة عن سبب مرضي، كارتفاع نسبة البليروبين في جسد المرأة، ففي تلك الحالة تكون المرأة بحاجة إلى استشارة الطبيب الخاص بها على الفور. تعد الحكة المهبلية من المشاكل الصحية الطبيعية في فترة الحمل، ويمكن علاجها بأبسط الطرق وهي النظافة الشخصية والماء الدافئ، إلا أنه يُنصح استشارة طبيب نساء للتشخيص المناسب للحالة..
علاج حكة المهبل للحامل في البيت الاماراتي
أن تقومي باختيار المنتجات التي سوف تستخدميها لهذه المنطقة سواء كانت منتجات التجميل أو منتجات النظافة الشخصية. حيث لا يجب استخدام أي شيء وخصوصا التي تحتوي على عطور. أن تقومي بعمل كمادات بالمياه الباردة بشكل مستمر حتى تستطيعي أن تخففي من الم الالتهابات وباستخدام شيء من القطن الصافي. أن تقومي باستخدام ماء يحتوي على صودا الخبز أو باستخدام ماء يحتوي على معجون صودا الخبز. وتقومي بوضع هذا الماء على هذه المنطقة ثم تقوم باستخدام الماء البارد بعد هذا الخليط. ولكن إذا استمرت هذه الالتهابات وبشكل كثير يجب عليك أن تقومي بزيارة الطبيب حتى يقوم بعلاج الحالة بشكل طبيعي. علاج حكة المهبل بالأعشاب
تعتبر الأعشاب من اهم الأشياء الذي يمكنك أن تقوم باستخدامها في كثير من الأوقات. وسوف نعرض لك مجموعة من اهم الأعشاب التي يمكنك أن تقوم باستخدامها في هذه الحالة. إكليل الجبل: يعتبر من اهم الأعشاب التي يمكنك أن تقوم باستخدامها في هذه الحالة حيث انه يمتلك خصائص ومكونات تكون مضادة للفطريات والبكتريا لذلك تعتبر من الأشياء الهامة لاستخدامها في علاج حكة المهبل للحامل. جوز الهند: فهو من الأشياء التي تكون مضادة للجراثيم وتعمل على ترطيب هذه المناطق فكل ما يمكنك فعله أن تقومي بدهن قطرات من زيت جوز الهند وسوف تتخلصي من الالتهابات وكما يمكنك أن تقومي بوضع بعض القطرات منه في حوض الاستحمام.
علاج حكة المهبل للحامل في البيت المسكون
يجب على المرأة الحامل أن تحرص على تناول الزبادي أو اللبن الرائب الذي يحتوي على خمائر البروبيوتك الذي يعمل على الحفاظ على التوازن الصحي للمهبل. ويعمل أيضا كمضاد حيوي قوي لمقاومة الالتهابات التي تؤدي إلى حدوث الحكة. كما يجب عليها أيضا التقليل من تناول السكريات والكربوهيدرات. يجب على المرأة الحامل بعد عملية الإخراج أن تقوم بمسح المهبل من الأمام إلى الخلف وليس العكس لمنع انتقال البكتيريا من فتحة الشرج إلى المهبل. وبذلك نكون قد قدمنا شرحا مفصلا عن علاج حكة المهبل للحامل في البيت والأسباب التي تؤدي إلى حكة المهبل وعن أسبابها وطرق الوقاية منها هل كان الموضوع مفيد ؟
علاج حكة المهبل للحامل في البيت وعلو مكانتهم عند
إنّ علاج التهابات المهبل للحامل في الشهر التاسع تعتمد على طبيعتها، فهناك التهابات تُعد إفرازات طبيعية لا تحتاج إلى علاج، لأنها نتيجة أنّ عنق الرحم أصبح أكثر رقاقة، لذلك هذه الإفرازات تعمل على حمايته وحماية المهبل من الإصابة بأي عدوى. ولكن؛ هناك إفرازات أخرى قد تكون ضارة ولكن هذا نادر جدًا، والمقياس الوحيد هو القيام بمراقبة طبيعة هذه الإفرازات المهبلية واستشارة الطبيب في حالة إن تغيرت طبيعتها. يحدث الالتهاب الذي يُصاحبه إفرازات مهبلية نتيجة حدوث عدوى خارجية، مّما يجعل هناك إفرازات تتخذ اللون الأخضر أو الأصفر، وتكون في نفس الوقت ذات رائحة غير مستحبة واحمرار في منطقة المهبل، والشعور بحكة غير مرغوب فيها. علاج التهابات المهبل للحامل في الشهر التاسع ومن أشهر التهابات الرحم في الشهر التاسع من الحمل هي عدوى الخميرة المهبلية، أو داء المبيضات، وهي الأكثر شيوعًا بين الحوامل، وقد يكون سبب وجودها العلاقة الزوجية، أو ربما يكون بسبب المضاعفات التي حدثت خلال رحلة الحمل. وهذه الإفرازات قد تدل أحيانًا على أن المشيمة سوف تنزاح عن مكانها الطبيعي أو سوف تنفصل، لذلك يجب التدخل الطبي الفوري لمعالجة هذه المشكلة.
علاج حكة المهبل للحامل في البيت المهجور
يجب على المرأة الحامل أن تستخدم في نظافة هذه المنطقة غسول طبي يحتوي على الزيوت المطهرة مثل زيت الكاموميل. يمكن للمرأة الحامل أن تقوم بعمل دش مهبلي من الماء الدافئ وبيكربونات الصوديوم حيث تعمل بيكربونات الصوديوم على التخفيف من حكة المهبل عن طريق تخفيف حموضة المهبل المسببة للحكة. يمكن أيضا للمرأة الحامل أن تقوم بعمل كمادات من الماء البارد على منطقة المهبل مما يعمل على التخفيف من حدة الحكة ولو بشكل مؤقت. تعتبر ممارسة العلاقة الزوجية خلال الحمل من طرق علاج حكة المهبل للحامل حموضية ماء الرجل تعتبر منخفضة فتعمل على حدوث توازن في حموضة المهبل وبالتالي يتوقف شعور المرأة بالحكة الشديدة. يمكن أن تقوم المرأة بعمل معجون من صودا الخبيز والماء والعمل على تطبيق هذا المعجون بشكل موضعي على منطقة المهبل. وهو ما يساهم شكل فعال في القضاء على القضاء على الحكة. طرق الوقاية من حكة المهبل حتى تتجنب الحامل حدوث حكة شديدة في المهبل خلال فترة الحمل يجب عليها الاهتمام بنظافة هذه المنطقة والحرص على تجفيفها برفق. الاهتمام بارتداء الملابس القطنية الفضفاضة وخاصة الملابس الداخلية التي تلامس هذه المنطقة. ويجب على المرأة الحامل الابتعاد عن ارتداء الشورتات والبنطلونات والملابس الضيقة.
علاج حكة المهبل للحامل في البيت الكبير
●تناولي أكبر قدر ممكن من منتجات الألبان والزبادي لموازنة درجة الحموضة في المهبل ووقف نمو البكتيريا في المنطقة. ●تجنب ارتداء الملابس الضيقة ، فالملابس الضيقة تزيد من حدة الحكة. ● لا ينبغي استخدام الأدوية التي تحتوي على الكورتيزون ، لأنها قد تؤدي إلى تفاقم الحالة ولا ينصح باستخدام هذه الأدوية على المدى الطويل. إذا لم تختف علامات وأعراض الحكة ، فأنت تعانين من إفرازات مهبلية غير طبيعية ، وإذا لاحظت تغيرات غير طبيعية في الجلد حول المهبل ، فتأكدي من زيارة طبيب أمراض النساء.
طرق علاج الفطريات المهبلية
الطريقة الطبية لعلاج الفطريات المهبلية
من السهل التعرف على الفطريات المهبلية من الإفرازات التي تلاحظها المرأة الحامل في منطقة المهبل ، و بهذه الحالة يجب عليها إستشارة طبيبتها المختصة، و التي سوف تقوم بفحصها داخلياً و التعرف إن كانت قد أصيبت بهذه الإلتهابات من قبل ، ثم يتم أخذ عينة من الفطريات و تحلل بالمختبر لتشخيص نوعية الفطريات و وصف الأدوية المناسبة لها و للآثار الجانبية المصاحبة لها. فلكل نوع من الفطريات المهبلية علاج معين من قبل الطبيبة ، و الذي يستمر من يوم إلى 3 أيام يعطى على شكل مرهم أو حبوب أو لبوس. و من هذه الأدوية التي يمكن أن تصرف من دون وصفة هي: (Gynazole ، Lotrimin، Monistat ، Terazol ، Diflucan) ، ثم يتم معاودة زيارة الطبيبة للتأكد من تأثير الدواء على الإصابة. الطريقة الطبيعية لعلاج الفطريات المهبلية
يمكن علاج إلتهابات الفطريات المهبلية بطرق طبيعية إن كنت لا تفضلين تناول الأدوية و العقاقير ، و تشمل هذه الأدوية المعالجة بزيت جوز الهند ، أو كريم شجرة الشاي ، أو الثوم أو التحاميل المهبلية بحامض البوريك ، أو عن طريق تناول اللبن الزبادي أو إدخاله في المهبل.