لعبة المطبخ الحقيقي للأطفال: لعبة المطبخ الكبير: العاب أطفال: العاب بنات و أولاد - YouTube
- لعبة المطبخ الكبير الحلقة
لعبة المطبخ الكبير الحلقة
من منا لم يعرف قصة هروب نبيلة قنديل من أجل الزواج بالموسيقار المصرى الكبير على إسماعيل، ومن منا أيضاً لم يقرأ ولو أسطر عن تحولها من منولوجست لأشهر شاعر غنائية خاضت غمار تجربة كتابة الأغنية في مصر بعد جيل العصر الذهبي الثاني للأغنية في النصف الأول من القرن العشرين، وأكثرهن قرباً إلى أذن المتلقي، ولكن ما لم نعرفه عنها هو كيف كانت نبيلة قنديل الأم فى منزل الموسيقار الكبير على إسماعيل؟، وهو ما تكشف عنه ابنتها شجون على إسماعيل فى تصريحات لـ"الدستور"؛بمناسبة الاحتفال بعيد الأم اليوم 21 مارس. شجون إسماعيل: «نبيلة قنديل حدوتة مقدرش أفصلها» شجون على إسماعيل، ابنة الشاعرة الغنائية نبيلة قنديل والموسيقار الكبير على إسماعيل قالت، إن نبيلة قنديل الأم بالنسبة لها وباقى أشقائها "حدوتة مقدرش افصلها"؛ سواء فيما يتعلق بكونها فنانة وأم تمارس أمومتها بخط متواز مع احساسها كفنانة ومبدعة:" كانت تتعامل معنا بحب وتفانى شديد وفن وكان عندها روحانيات عالية قوى وقريبة من الله". قصص الأنبياء والفرق بين الحلال والحرام وأشارت شجون إلى أن والدتها لم تكن تحكى لها وأشقائها عند النوم حواديت سندريلا أو باقى الحكايات الشعبية الغنية فى تراثنا بل كانت تروى قصص الأنبياء وهو ما علمني وأشقائي بشكل غير مباشر الحرام والحلال فى الوقت نفسه كانت أب وأم فى فترات غياب والدي مع فرقة رضا لأربعة شهور بسبب الحفلات والبروفات، ومع ذلك كانت تشعرنا بوجوده الطاغى.
محل مُزين بالفوانيس بمختلف أشكالها وأنواعها، وزينة رمضان التي تغطي جدرانه، وتملأ المكان من حول منى مصطفى، التي تنتظر هذا الموسم من كل عام لبيع مستلزمات الشهر الكريم من أدوات تزيين وتجميل للبيوت والشوارع وغيرها، داخل منطقة الدرب الأحمر. لعبة المطبخ الكبير الحلقة. قصة «منى» مع بيع زينة رمضان
«ده باب رزقي الوحيد وأحب أختار الزينة بنفسى كل سنة عشان أحس بأجواء رمضان وأتجمع أنا وجيراني ونعلقها» بحسب «منى»، السيدة الأربعينية، التي تتفنن فى طباعة أسماء الزبائن على الفوانيس بحسب رغبتهم، وتنقش لهم الزينة بيديها كما تعودت منذ صغرها لتقدمها لهم بكل حب: «الزينة دي ركن أساسي من الاحتفال برمضان وكلنا اتعلقنا بيها من صغرنا وأحب أشتغل فيها وأنوّع عشان تناسب كل الأجيال». تحكي أنها تبيع جميع الأنواع حتى القديمة التي كانت تصنع بالأيدى قبل ظهور الزينة الجاهزة، محتفظة بجميع أذواق زبائنها من مختلف الأجيال: «فيه ناس لسه بتحب الزينة القديمة وبتحب تعملها بنفسها ده بيفرحهم أكتر وفيه اللي بياخدها جاهزة مرسوم عليها أشكال شخصيات كرتونية زي بكار وبوجي وطمطم والهلال والنجمة». خيامية وشخصيات كارتونية في محل «منى»
تقول إن شكل الزينة تطور كثيرا في السنوات الأخيرة من الخيامية والشخصيات الكارتونية إلى الزينة «الجليتر»، بجانب ظهور أكياس المخدة ومفارش السفرة و«الترابيزات» التي أصبحت منقوشة بالأشكال الرمضانية: «الزينة مابقتش اللي بتتعلق وبس، دلوقتي هتلاقيها على مريلة المطبخ، وفي المفارش ومخدات الأنتريه وضهر مفارش ستان عليها فوانيس وشخصيات رمضان».