غادر فريق الجيش الملكي منافسات كأس العرش للموسم الرياضي 2020/ 2021 ، عقب انهزامه بثنائية نظيفة امام ضيفه فريق المغرب الفاسي ،في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد على أرضية المجمع الرياضي مولاي عبد الله بالرباط برسم دور سدس عشر هذه المسابقة. قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست. و بهذا الفوز التحق فريق المغرب الفاسي بركب المتأهلين الى دور الثمن وهي الفتح الرياضي ويوسفية برشيد وأولمبيك آسفي وشباب المحمدية وحسنية اكادير و الدفاع الحسني الجديدي والإتحاد الرياضي التوركي وشباب أطلس خنيفرة وجمعية المنصورية في انتظار ما ستسفر عنه المباريات المتبقية عن هذا الدور. و بالعودة الى تفاصيل اللقاء ، الذي جرى وسط حضور جماهيري متميز ، فقد تمكن فريق المغرب الفاسي من زيارة مرمى الحارس العسكري أيوب لكرد مبكرا و تحديدا في الدقيقة السابعة بواسطة المهاجم الأوسط علاء الدين أجراي، بعد ان انبرى لتمريرة من ركنية بضربة راسية مركزة. وفي الشوط الثاني، بسط زملاء رضا سليم سيطرة مطلقة على مجريات اللقاء لكن دون فعالية تذكر ، حيث كانت جميع المناورات و المحاولات تتحطم امام دفاع فاسي قوي يقوده الحارس المتألق أيمن ماجد. و ضد مجريات اللعب ، تمكن فريق المغرب الفاسي من تعميق الفارق بتوقيع الهدف الثاني ، الذي سجله الجناح أيوب الخضر في الدقيقة الـ88، لينتهي اللقاء على إيقاع تفوق اصفر.
- في الذكرى السابعة لاستشهاد البطل محمد عقيل السعيدي ابو شائع
- قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست
- بهدف لصف.. "الماص" يهزم الجيش بكأس العرش
في الذكرى السابعة لاستشهاد البطل محمد عقيل السعيدي ابو شائع
وحملت المنظمة المسؤولية لإسرائيل عن أعداد القتلى والإصابات، وانتهاك القوانين الدولية، مشيرة إلى أن هذا العنف جاء نتيجة ثقافة الإفلات من العقاب على انتهاكات الجيش الإسرائيلي الجسيمة، القائمة منذ أمد طويل. كما استنكرت « اللجنة القانونية للهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة الكبرى »، قمع المتظاهرين السلميين على حدود غزة الذين لا يشكلون أي خطر أو تهديد على حياة جنود الاحتلال. كما استنكرت الهيئة، الاستهداف الحربي الإسرائيلي العمدي وغير المتناسب للمدنيين المتظاهرين، مشيرة إلى أن نتائج أعمال الرصد والتوثيق التي نفذتها اللجنة على مدار الأيام الماضية لانطلاق مسيرات، أظهرت استخدام الاحتلال أسلحة لا تحمل أي علامات أو أرقام، الأمر الذي يثير تخوفات، أن تكون هذه الأسلحة محظورة، وتحمل موادًا قد تكون سامة، كما أظهر عدد من طلقات قنابل الغاز المحرز عليها لدى اللجنة. بهدف لصف.. "الماص" يهزم الجيش بكأس العرش. وشدّدت اللجنة على أن تعمد قوات الاحتلال قتل المتظاهرين سلميًّا يشكل جريمة حرب، وفقًا لنظام روما المنشئ للمحكمة الجنائية الدولية الدائمة، محذّرة المجتمع الدولي من مغبة استمرار مؤامرة الصمت على الجرائم الإسرائيلية المرتكبة بحق المتظاهرين، وتعتبر ذلك بمثابة ضوء أخضر لقوات الاحتلال لاستمرار استباحة دماء المتظاهرين العزل، وينذر بوقوع المئات من الضحايا.
قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست
الأقسام
فلسطين
عربي ودولي
رياضة
اقتصاد
أقلام وأراء
منوعات
وفيات
إشترك في نشرتنا البريدية
أبرز أخبار وصور الأسبوع الى بريدك الإلكتروني
تابعونا
أكثر من ١٥ مليون متابع
القدس
جميع الحقوق محفوظة
٢٠٢٢
بهدف لصف.. &Quot;الماص&Quot; يهزم الجيش بكأس العرش
من جهته أكد أبو زيد أن أبو تريكة لم يرفض تسلم الميدالية منه كشخص، بل رفض أن يتسلمها من وزير الرياضة في حكومة ثورة 30 يونيو، مشيراً إلى أن موقفه أفسد على المصريين فرحتهم بالفوز. أحرز اللاعب الذي انتقل من الترسانة إلى نادي القرن الإفريقي مقابل أقل من نصف مليون جنيه مصري عام 2004، العديد من الألقاب الجماعية مع الأهلي ورفض العديد من عروض الاحتراف الأوروبية. في الذكرى السابعة لاستشهاد البطل محمد عقيل السعيدي ابو شائع. توج أبو تريكة بالكثير من الألقاب الفردية أيضاً، ففي الدوري المصري حصد سبع بطولات متتالية، وحقق كأس مصر مرتين وكذلك دوري أبطال إفريقيا، بالإضافة إلى كأس السوبر الافريقي وكأس السوبر المصري ثلاث مرات. أما مع المنتخب المصري، فساهم أبو تريكة بفوزه بكأس أمم افريقيا مرتين متتاليتين (2006- 2008)، وغاب عن الثالثة في العام 2010 بسبب إصابته. على الصعيد الشخصي، حصل أبو تريكة على لقب أفضل لاعب في مصر عدة مرات ولقب هداف مصر وهداف دوري أبطال افريقيا مرة واحدة. كما توج محمد بلقب أفضل لاعب عربي في العديد من استفتاءات الصحف والمجلات العربية، ونال لقب اللاعب الأكثر شعبية في العالم بحسب تصنيف الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم IFFHS مرتين على التوالي (2007 - 2008).
جلس جهاد قليلًا في بيت عائلته إلى جانب شقيقاته الثلاث وأخيه ووالديه بعد أن ألقى عليهم تحية الصباح، وكان قد أحضر معه وجبة الإفطار ليتشاركها مع عائلته، وبعد أن فرغوا من الأكل، بادر جهاد الحديث سريعًا: «أمي أنا ذاهب للمشاركة في مسيرة العودة على الحدود، لن أتأخر عليكم. ساعة واحدة وسأعود لأروي لكم ما يحدث بين الشبان، وقوات الاحتلال». زمّت السيدة شفتيها وأكملت: «عندما اقترب من رأسي يقبله، شعرت لأول مرة أن يدًا ستخطفه من أمامي، ولن أتمكن من ردها عنه». بعد رفضٍ شديد من العائلة وإلحاحٍ طويل من الشاب، سُمح لجهاد بالذَّهاب إلى المسيرة عند الحدود الشرقية لقرية خزاعة بمدينة خان يونس جنوبي القطاع، على ألا يتأخر أكثر من ساعة هناك، كما وعد عائلته، ويعود إليهم يحمل المشاهد التي يراها، ويرسمها في خيالاتهم الكفيفة. مرت ساعتان على ذهاب جهاد، كانت العائلة تأكل قلبها ترقبًا، استشعر الجميع أمرًا غير طبيعي، شقيقاته كنَّ يَطُفن في البيت مرددين: «ساعة وراجع قال لنا، حتى الأن لم يأتِ، كيف سمحنا له أساسًا؟». الشهيد جهاد زهير
أما الوالد فقد شعر برعشة حارقة سرت في جسده، كما يروي لـ«ساسة بوست»: «حبست صرخة في داخلي، وقلت بعدها، أنا غير مطمئن أبدًا عليه، جهاد ليس بخير»، لحظات حتى تسرب الخبر إلى أذن العائلة، قناصة الاحتلال استقبلت جهاد بطلقة في الرأس؛ فانفجرت الأصوات باكية.