نزلوا مصر ومنهم جماعة نزلت فلسطين. وعائلة (أبي شرخ) من العائلات الفلسطينية العريقة. الجرادات; إن (الجرادات) المقيمون في مختلف مدن وقرى فلسطين وشرقي الأردن يعودن بأصلهم الى عشيرة (المشاعلة) من (جهينة). النفيعات في سيناء وفلسطين; (تنحدر من شبل)؛ وهم من ولد (نافع بن مروان). -من فروع ثَعْلَبَة- و هي بطن من طيىء من القحطانيةالتي نزلت فلسطين
(الحيانيون); ومنازلهم بأطراف مصر مما يلي الشام ينحدرون من (شبل)؛ وهم من ولد (نافع بن مروان). شجرة السبعه من عنزه. -من فروع ثَعْلَبَة- و هي بطن من طيىء من القحطانية التي نزلت فلسطين
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في
الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق
في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
عشائر فلسطين - بئر السبع - Beersheba (באר שבע) - فلسطين في الذاكرة
معلومٌ أن القرآن الكريم نزل بلسان عربي مبين كما أخبر الله بذلك في كتابه الكريم في أكثر من موضع ، فليس المراد باللغة هنا ما يخالف اللغة العربيَّة من لغات أخرى كالفارسية والرومية والتركية وغيرها من اللغات الأخرى الأعجمية ، وإنَّما المراد باللغة هنا ما يطلق عليه في الاصطلاح العلمي الحديث: اللهجة ، وهي مجموعة من الصفات اللغوية التي تخص بيئة معينة ، يشترك في هذه الصفات جميع أفراد تلك البيئة(1). وبيئة اللهجة جزء من بيئة أوسع وأشمل تضم عدة لهجات لكل منها خصائصها ، ولكنها تشترك جميعاً في مجموعة من الظواهر اللغوية. وتلك البيئة الشاملة التي تتألف من عدة لهجات هي التي اصطلح على تسميتها باللغة ، فالعلاقة بين اللغة واللهجة هي العلاقة بين العام والخاص ، فاللغة تشتمل على عدة لهجات لكل منها ما يميزها ، وجميع هذه اللهجات تشترك في مجموعة من الصفات اللغوية التي تؤلف لغة مستقلة عن غيرها من اللغات. عشائر فلسطين - بئر السبع - Beersheba (באר שבע) - فلسطين في الذاكرة. ويُعبِّر القدماء عمّا نسميه الآن باللهجة بكلمة اللغة كثيراً ، فيشير أصحاب المعاجم إلى لغة تميم ، ولغة طيء ، ولغة هذيل ، وهم يريدون بذلك ما نعنيه نحن الآن بكلمة اللهجة وقد يعبّرون بكلمة اللسان ، وهو التعبير القرآني: وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ [ إبراهيم: 4]( 2).
قبائل العرب قبل الإسلام - موقع مقالات إسلام ويب
2- لخم وجذام: وفيهم نصر بن ربيعة أبو الملوك المناذرة بالحيرة. 3- بنوطيء: نزلوا بالجبلين أجا وسلمى في الشمال. 4- كندة: نزلوا البحرين ، ثم حضرموت ، ثم نجد ، التي كوَّنوا بها حكومة كبيرة. أما بالنسبة للعرب المستعربة ، فيرجع نسبهم إلى إسماعيل عليه السلام الذي ولد في فلسطين، ثم انتقل مع أمه إلى الحجاز ، ونشأ بها وتزوج، واشترك مع أبيه إبراهيم عليه السلام في بناء الكعبة ، ورُزق إسماعيل من الأولاد اثني عشر ابناً ، تشعبت منهم اثنتا عشرة قبيلة ، سكنت مكة، ثم انتشرت في أرجاء الجزيرة وخارجها ، وبقي "قيدار" أحد أبناء إسماعيل في مكة ، وتناسل أبناؤه حتى كان منهم عدنان وولده معد، ومن هذا الأخير حَفظت العرب العدنانية أنسابها، وعدنان هو الجد الحادي والعشرون لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم. قبائل العرب قبل الإسلام - موقع مقالات إسلام ويب. وقد تفرقت بُطون "معد" من ولده نزار، الذي كان له أربعة أولاد، تشعبت منهم أربع قبائل عظيمة: إياد وأنمار وربيعة ومضر، والأخيران هما اللذان كثرت بطونهما، واتسعت أفخاذهما، فكان من ربيعة: أسد ، و عنزة ، و عبد القيس ، وابنا وائل - بكر و تغلب -، و حنيفة وغيرها. وكان من مضر: شعبتين عظيمتين: قيس عيلان ، و إياس. فكان من قيس عيلان: بنو سليم ، وبنو هوازن ، وبنو غطفان التي منها: عبس وذبيان وأشجع.
شجرة السبعه من عنزه
وقد ذكر ابن عبدالبر - - أقوال العلماء في اللغات التي نزل عليها القرآن ، واختار أن القرآن الكريم نزل بلغة قريش في الأغلب. والذي يظهر - والله أعلم - أن القرآن الكريم نزل بلغة قريش قوم الرسول وذلك لِحِكَم جليلة ، أهمها(3):
1 - أن قريشاً هم قوم رسول الله ، وقد جرت سنة الله في رسله أن يبعثهم بألسنة أقوامهم كما قال تعالى: وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ [ إبراهيم: 4]. 2 - أن الرسول قد أُمر بتبليغهم أولاً كما في قوله تعالى: وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِيـنَ [ الشعراء: 214] فلابد من مخاطبتهم بما يألفون ويعرفون ليستبين لهم أمر دينهم فأنزل الله القرآن بلغتهم وأساليبهم التي يفضلونها ، في مستوى رفيع من البلاغة لايجاري. وهذا ما دلت عليه الآثار المروية عن عمر وعثمان - -. 3 - أن لغة قريش أفصح اللغات العربيَّة ، وهي تشمل معظم هذه اللغات لاختلاط قريش بالقبائل ، واصطفائها الجيد الفصيح من لغاتهم ، فإنزال القرآن بلغة قريش يعني نزوله بألسنة العرب جميعاً من حيث الجملة ، ولذلك ترجم البخاري لحديث عثمان السابق بقوله: ( باب نزل القرآن بلغة قريش والعرب قرآناً عربياً بلسان عربي مبين... وذكر حديث عثمان - -( 4).
ويجاب عمّا ذكره العلماء من وجود غير لغة قريش في صحيح القراءات ، وكذلك وجود بعض الكلمات التي قيل إنها بلغات غير لغة قريش( 5) بأجوبة:
منها: أن ما ورد من هذه الألفاظ وإن كانت في الأصل من غير لغة قريش لكن قريشاً أخذتها واستعملتها حتى صارت قرشية بالاستعمال ، ومعروف أن مركز قريش هيأ لها أن تأخذ من اللغات الأخرى أعذبها وأسلسها. ومنها: أن هذه الكلمات واللغات المذكورة مِمَّا توافقت فيه لغة قريش وغيرها إلاَّ إنها عند غير قريش أشهر وأعرف. وتوافق اللغات في بعض الكلمات أمر غير مستنكر ولا مستغرب ، وأيّاً كان الحال ، فوجود هذه الكلمات واللغات في القرآن لاينافي كون القرآن نزل بلغة قريش. ومثل هذه الكلماتُ التي جاءت في القرآن وقيل: إنها غير عربية في الأصل كالمشكاة والقسطاس ، واستبرق ، ونحوها ، فإنها إمَّا صارت عربية بالاستعمال ، أو أنها مِمَّا توافقت فيها لغة العرب وغيرهم ، ولم يطعن وجودها في كون القرآن نزل بلسان عربي مبين( 6). التعليقات والحاشية
(1) انظر: كتاب لغة القرآن الكريم للدكتور: عبدالجليل عبدالرحيم ص 40. (2) انظر: كتاب نزول القرآن على سبعة أحرف لمناع القطان ص 4. (3) انظر: كتاب الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها للدكتور حسن ضياء الدين عتر ص 57 ، 58 ، 59.
(4) صحيح البخاري كتاب فضائل القرآن 8/625 مع الفتح. (5) انظر هذه اللغات في الإتقان للسيوطي ، النوع السابع والثلاثون فيما وقع في القرآن بغير لغة الحجاز 1/417 - 426. (6) انظر: كتاب المدخل لدراسة القرآن الكريم لمحمد أبي شيبة ص 165.