ذات صلة أجمل رسائل الاعتذار أجمل عبارات الاعتذار للصديق
رسائل اعتذار قصيرة لصديق جرحته
إن أصعب ما يمكن أن يحدث بين الأصدقاء هو سوء تفاهم قد يكون بسيطًا ولكنه يؤدي في النهاية إلى التسبب بجرحٍ عميق، تعرف إلى أجمل رسائل الاعتذار للأصدقاء:
كم أشعر بالندم يا صديقي عن ذلك الجرح الغائر الذي سببته لك. أعلم يا صديقي أن جرحك عميقٌ جدًا ولكن أسفي تعدّى حدود الكلام. أتمنى من الله يا صديقي أن تسامحني وتعفو عني، وأن تحاول نسيان الألم الذي سببته لك يومًا. صديقي العزيز أعلم أن جُرحَ قلبك ينزف ولا شيء يوقفه إلا اعتذار صريح من قلبي الذي يُكِنّ لك أعظم المشاعر. إنني الآن يا صديقي أعترف بين يديك أن في قلبي حسرات على ما تسببت به لكَ من جراح، فاقبل اعتذاري. رسائل اعتذار لصديق عزيز جرحته
إن الألم الذي يتسبب به الصديق العزيز أكثر ألف مرة من غيره، وفيما يأتي أجمل رسائل الاعتذار من الصديق العزيز:
صديقي العزيز منذ أن تسببت لك بذلك الجرح العميق وأنا أرى الدنيا ظلامًا دامسًا، فأعد إلي النور وسامحني على ما جرى. أعلم يا صديقي العزيز أنك تبكي الآن وتعاني ويلات الألم، ولكنني لست أهون حالًا منك وكل ما في قلبي يصرخ ويقول سامحني.
- رسائل اعتذار قصيرة جدا
رسائل اعتذار قصيرة جدا
إذا أخطيت سامحني وتذكر إنَّ مصيري يوم كفن أبيض يغطيني وقبر صغير يحويني ودمعه من عينك تودعني وتبكيني. منك انت وحدك عرفت ان للحياة طعما وللصداقه معنى وللحب تضحيه اعتذر منك واتمنى ان تسامحني. شاهد أيضاً:- رسائل دعاء للاصدقاء وللاحباب رسائل دعاء للأحبة في الله 2022
رسائل اعتذار لصديق جرحته
عذراً لك صديقتي لتقصيري في حقك أعتذر لأني جعلتك تشاركيني حياتي بفرحها وحزنها. صديقتي أعتذر إن كنت قد احتجتي لي في يوم ولم تجديني أدعو ربي أن تشرق أيامك بالخير والرضا والسعادة. عذراً لك صديقي لأني أعاتبك في الأيام الماضية وهذا من حبي وخوفي عليك. عرفت الكثير من الأصدقاء في هذه الدنيا ولم أجد خير منك ناصح لي ومرشد دمت لي والله لا يحرمني منك. لمحة زعل من عيونك تموتني بلا علة وبسمة رضا من شفاه تعيشني العمر كله. لو قاطعوني الناس يكفيني وصلك، لأنّك تعجبني بكلّ صفاتك، وعطفك، وحبّك، وطيب أصلك؛ فاعذرني يا صديقي على تقصيري معك
تحية كلها تقدير تخص الصديق الغالي والعفو إن قصّرت في سؤالي. يسعد مسا نفس بها الوفا سايد،، ويسعد مسا قلب به الطيب زايد. عذراً لك صديقتي يا أطهر قلب عرفته وأصدق إحساساً لمسته عذراً لأنني جعلتك تشاركيني همومي ولأنني تركتك تتألمين لألمي وتبكين لبكائي.
يقول رسول البشرية صلى الله عليه وسلم " إذا مات ابن آدم؛ انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له ". هنا ننظر لواقع العمل السياسي الوطني ونشأة الثورة الفلسطينية التي تبرمت بالتنظير الكثير الذي أحاط بها، والشعارات الكبيرة بلا فعل، فلجأت للعمل والمبادرة أولًا ما سبغ صورتها الحراكية حتى اليوم بفكرة الانجاز والمبادرة الى الدرجة التي قد يضحي فيها الكادر بالعلم والثقافة أو القراءة لغرض الاقدام على العمل! لكن الحقيقة الثابتة أن العلم والعمل مقترنان ومن هنا تأكيدنا الدائم على أهمية بناء الذات بالمكونين معا وعبر عشرات الوسائل والتي في مقدمتها القراءة. وكنت قد كتبت سا بقا أقول: إن العالِم الذي لا يقرأ لا يعتد برأيه، والكاتب الذي لا يبحر بين السطور لا رأي له، والإنسان المواطن الذي يستغني عن الكتاب يضع حائطا متينا بينه وبين الفهم والتصحيح، وعضو الحركة الذي يأنف التعامل مع الكتاب فلا يقرأ يوميا سيصحو يوما ليجد نفسه في خانة التاريخ. إن القراءة اليومية لعضو الحركة/الجماعة/المنظمة/المجتمع ضرورة لا غنى عنها فهي تعميق للأفكار الايجابية وانفتاح على الجديد، ووعى لا بد من تنميته وتبصّر عظيم، فالعقل بما يُملأ والنفس بالألطاف، والتجدد في القارئ سمة المنفتحين وميزة السائرين على درب الكبار وفكر العلماء وقيم حضارتنا العربية الإسلامية.