تبدأ في إظاهر ملامح شخصية الطفل. تجعل الطفل مؤهل على الذهاب إلى المدرسة. تساعد الطفل على معرفة كيفية السلوكيات الصحيحة والتي يجب أن يقوم بها. الاهداف المعرفية والوجدانية والمهارية لرياض الاطفال – سكوب الاخباري. تجعل الطفل يدرك جيدًا كيفية الاعتماد على نفسه. تجعل لدى الطفل القدرة على التحدث وتوضيح رغباته. ما هو تاريخ رياض الاطفال؟
أول مرة بدأ بها رياض الأطفال كان في إسكتلندا وكان ذلك في عام 1816 ميلاديًا، ولقد كانت فكرة وتنفيذ الفيلسوف روبرت أوين، وكان الغرض منها أن يتم وضع الأطفال الذين تعمل والدتهم في المصانع، والذين يشعرون بالحيرة أين يمكنهم وضع أبنائهم إلى أن ينهوا عملهم، ومن ثم بدأت بعدها تظهر العديد من رياض الاطفال في الكثير من الأماكن وكان الأمر له تأثير واضح على الأطفال. بهذا نكون عرضنا لكم الاهداف المعرفية والوجدانية والمهارية لرياض الاطفال والتي توضح لك أهمية هذه المرحلة بالنسبة للطفل؛ لهذا السبب يجب أن تحرص على اختيار المكان المناسب الذي تدع به طفلك. المصدر:
- الاهداف المعرفية والوجدانية والمهارية لرياض الاطفال – سكوب الاخباري
الاهداف المعرفية والوجدانية والمهارية لرياض الاطفال – سكوب الاخباري
شاهد أيضًا: ما هي الأعداد الأولية في الرياضيات
ماذا كان سيحدث لولا وجود هذه المادة على وجه الأرض؟
لا نجد أن هناك أي تطور في الحياة بدون هذه المادة. فحتى الإنشاءات التي تتم في البناء تعتمد بشكل كبير على الرياضيات. فكيف سيقوم مجتمع كامل بدون هذه المادة التي تتكون في كل جزء في حياتنا. لهذا لا نجد للتقدم والتطور مكان من دونها، ولا نجد أن هناك أي تجديد في الحياة. فلن يكون هناك عقول مفكرة تتخطى من الجهل إلى التقدم والنور. فهذه المادة هي المساعد الوحيد للنجاة من أي جهل يحدث في الحياة. لذلك لا سبيل للتفوق من دونها، فكل العلماء قديمًا كانوا يبحثون دائمًا في علم الرياضيات. وكذلك أصبحوا علماء بها. فلولا تفوقهم بها لما كان علمهم معروف إلى الآن. لذلك علينا السير وراء نهج هؤلاء العلماء والعمل على دراسة هذه المادة بشكل جيد وصحيح. والبحث دائما حولها للارتقاء إلى الأفضل. وإن نظرنا إلى التاريخ سنجد أن كل من اعتمدوا على هذه المادة توصل بالفعل إلى الرقي والتطور والمكانة العالية. لذلك سنجد أن هذه المادة بحر كبير من المعرفة اللازمة لكل الأشخاص من كبير لصغير. فكل شخص له مستواه الذي يجب أن يتفهمه. وبعدها نرى أنه يمر خطوة بخطوة إلى الأفضل والأحسن له والمناسب لمستوى عقله.
ثانياً: البعد الاجتماعي: ويشكل البعد الاجتماعي جوهر الدراسات الاجتماعية والبعد الاجتماعي يعني دراسة الانسان ومجتمعه في الزمان والمكان واعداد مواطن صالح والبعد الاجتماعي تمكن المتعلم من فهم علاقته مع بيئته الاجتماعية والطبيعية. ثالثاً: البعد الوجداني: يتمثل البعد الوجداني في القيم والاخلاق والاتجاهات ويشمل هذا المجال الوجداني القيم الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وتتناول الدراسات الاجتماعية البعد الوجداني لانه يرتبط بهذه المادة بشكل كبير. - أهداف التربية الاجتماعية: 1-معرفة وتكوين المفاهيم والمصطلحات المتعلقة بذات المتعلم واسرته وبيئته. 2-فهم وممارسة العلاقات الايجابية بين الفرد وافراد اسرته وبيئته. 3-التعبير عن ادراك المتعلم لخصائص البيئة الاجتماعية. 4-احترام حقوق الانسان. 5-اكتساب القيم والاتجاهات الايجابية. 6-فهم ادوار الاسره والمجتمع. - معايير الدراسات الاجتماعية: 1-الثقافة. 2-الزمن والاستمرارية والتغيير. 3-الناس والأماكن. 4-تطور الفرد. 5-الافراد والجماعات. 6-القوة والسلطة الحكومية. 7-الانتاج والتوزيع والاستهلاك. 8-العلم والتكنولوجيا. 9-التواصلات العالمية. 10-المثل المدنية وممارستها.