مهمة سادسة وأخيرة تتمثل في ضرورة الاستعداد الإسرائيلي سياسياً وعسكرياً لاحتمال، لا يمكن إهماله، ويتمثل في أن جهود الاستقرار والتهدئة ستفشل، وسيحدث التصعيد في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، وربما جبهات مجاورة، في ضوء تكثيف حماس في غزة، وتعزيز وجودها في الضفة الغربية، وإضعاف السلطة الفلسطينية، والجمود في العملية السياسية. الخلاصة أن إسرائيل وهي تستعرض هذه المهام الحساسة في ذروة مرحلة غير مسبوقة من التوتر خلال عام كامل، تستشعر نفسها تتعامل مع قضايا استراتيجية، مما يتطلب معالجة مستمرة ومركزة من حكومة فاعلة مستقرة، لكن ذلك قد يتعطل مرة أخرى إذا تدهور الوضع السياسي في إسرائيل من جديد إلى سلسلة من الحملات الانتخابية وعدم الاستقرار السياسي، والدعوة لانتخابات مبكرة في ظل الأزمة الحكومية الجارية حالياً.
- معاناتي مع خراج او دمل المنطقة الحساسة وكيف تعالجت منها والباقي تجدونه هن - لذيذة
- علاج الدمل في المناطق الحساسة وبين الفخدين
معاناتي مع خراج او دمل المنطقة الحساسة وكيف تعالجت منها والباقي تجدونه هن - لذيذة
طرق الوقاية من دمامل المنطقة الحساسة:
يوجد بعض الطرق التي من خلالها تستطيع أن تمنع وتقي نفسك من الإصابة بالدمامل في المنطقة الحساسة، فيما يلي نعرض لكم طرق الوقاية:-
أولاً:- لابد من الاهتمام بالنظافة الشخصية والاستحمام بشكل يومي. ثانياً:- تغير الملابس الداخلية بشكل مستمر. ثالثاً:- عدم لمس أي حبوب بالجسم. رابعاً:- إجراء تحليل سكر إذا لزم الأمر. خامساً:- الامتناع عن لبس الملابس الداخلية الضيقة. معاناتي مع خراج او دمل المنطقة الحساسة وكيف تعالجت منها والباقي تجدونه هن - لذيذة. سادساً:- تهوية المنطقة الحساسة قدر المستطاع. سابعاً:- تجفيف المنطقة الحساسة بعد استخدام الحمام. ثامناً:- عدم استخدام شفرات الحلاقة النسائية في المناطق الحساسة. تاسعاً:- تناول فيتامين سي، لأنه مفيد جداً للبشرة والجسم، وذلك لأنه يساعد على سرعة التئام الجروح، كما يعمل فيتامين سي على الحد من جفاف البشرة ومنع ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة، لذلك يجب تناول فيتامين سي سواء كان في صورة مكملات غذائية أو في صورة طعام. طريقة استخدام المرهم الأسود للمنطقة الحساسة:
وفيما يلي نعرض لكم كيفية الاستخدام الصحيح للمرهم الأسود، والطريقة كالأتي:-
أولاً يتم تنظيف أماكن الإصابة بالدمامل أو الخراج بالماء فقط. ثانياً نقوم بوضع المرهم الأسود على أماكن الإصابة فقط ويتم وضع طبقة خفيفة من المرهم.
علاج الدمل في المناطق الحساسة وبين الفخدين
ثاني هذه المهام تتعلق بالإدارة الفردية للحوادث المتلاحقة، مع العلم أن رئيس الحكومة نفتالي بينيت أعلن أنه يمنح حرية العمل لقوات الاحتلال الموجودة على الأرض، مما يعني استباحة الأراضي المقدسة، وإطلاق النار على الفلسطينيين المحتجين، لكنه في الوقت نفسه يخشى أن تسفر هذه السياسة الدموية عن ردود فعل فلسطينية واسعة النطاق، وتصب مزيداً من الزيت على نار التوتر القائم أصلاً، مما قد يستدعي منه توفر رؤية واسعة وعمل منسق وأقصى قدر من التزامن بين الجهود المبذولة في الميدان، من دون ضمان بنجاح مثل هذه السياسة. مهمة ثالثة موجودة على أجندة الحكومة والجيش والأمن تتعلق بتأجيل المواجهة العسكرية المفتوحة في غزة، حيث يطالب الخبراء العسكريون الإسرائيليون من دوائر صنع القرار في تل أبيب بانتهاج سلوك مدروس في غزة لا يتحمل إطلاق الصواريخ، لكنه سيمنع أيضاً دورة التصعيد، ويوفر فرصة للمقاومة الفلسطينية بعدم إطلاقها، لأن الاحتلال لا يخفي مصلحته، الآن على الأقل، بتأجيل الصراع في قطاع غزة إلى توقيت أقل تعقيدًا، ولا يريد تكرار نسخة جديدة من معركة "سيف القدس" التي وقعت مثل هذه الأيام من رمضان 2021.
المعضلة الثانية تتمثل في أن نطاق وسرعة الاعتقالات في الضفة الغربية كجزء من عملية "كاسر الأمواج" لإحباط العمليات الفدائية، من شأنها أن تعمل على تأجيج التوتر الأمني، وصولاً إلى فرض إغلاق أمني على الضفة الغربية. يمكن النظر إلى المعضلة الثالثة من خلال الرغبة الإسرائيلية في إبعاد التصعيد عن قطاع غزة، أسوة بما هو حاصل في الضفة الغربية، وصولاً إلى انفجار واسع، ينتهي باندلاع انتفاضة ثالثة، رغم أن ذلك يتضمن احتمالا بقلب الأوضاع على السلطة الفلسطينية. في الوقت ذاته، فإن أصدقاء إسرائيل في الشرق الأوسط مهتمون بإعادة الهدوء مع الفلسطينيين، ولذلك شهدت الأيام الأخيرة حراكاً سياسياً ماراثونياً ومكثفاً بين تل أبيب والعديد من عواصم المنطقة، ووصلت وفود إسرائيلية إلى بعض هذه العواصم، وجاءت وفود عربية إلى فلسطين المحتلة، رغبة منها في تحقيق الاستقرار الأمني. لا ينكر الإسرائيليون أن المجموعات المتطرفة لديهم، يسعون إلى خلق أزمة، وتصعيد، يؤدي إلى سقوط الحكومة الحالية المستندة إلى حزب عربي، في حين يرفض المقدسيون أن يتم إجراء تصفية حسابات بين الإسرائيليين أنفسهم على حساب مقدساتهم في الأقصى، من خلال سلسلة الاقتحامات المستفزة وطقوس ذبح القرابين ومسيرات الأعلام، وهي كلها فعاليات خططت لها عناصر يمينية إسرائيلية ستزيد من حدة التوتر على أي حال.