ومن الحب ماقتل الجزء 2 الحلقة 131 – العماد برس
قبل يومين (٢) - ومن الحب ماقتل موسم 2 الحلقة 131 تدور قصة #مسلسل #سواره #راجيني عن #قصة في #كالكوتا... شاهد مسلسل ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 131 هنا. لمشاهدة الحلقة كامله يوتيوب اضغط هنااااااااااااااااااااااااااااااااا لمشاهدة الحلقة كامله يوتيوب اضغط هنااااااااااااااااااااااااااااااااا
الحلقة الحادية والثلاثون بعد المائة 131 من الموسم الثاني من المسلسل الهندى ومن الحب ماقتل مدبلج بالعربي
ومن الحب ماقتل الجزء 2 الحلقه 182
نسمع كثيراً المثل الذي يقول قصة ومن الحب ماقتل ولكن لا نعرف أصل هذه القصة ولا نعرف المناسبة التي قيل في هذا المثل ، واليوم في هذا الموضوع من خلال موقعنا قصص واقعية سوف نستعرض معكم قصة ومن الحب ماقتل والمثل الشهير الذي قيل فيها ، قصة ومن الحب ماقتل جميلة ولكن نهايتها مؤثرة وحزينة.. استمتعوا بقراءتها الآن من خلال قسم: قصص قصيرة ، اتمني لكم قضاء امتع الاوقات. ومن الحب ما قتل
قصة ومن الحب ما قتل هي قصة مثل شهير حدثت في زمن الأصمعي، وهو شاعر معروف بجودة شعره و كلماته ذات الصدى العالي المؤثرة، وكان شعره في عصره هو المسيطر علي أسماع الناس ، و نذكر له قصة طريفة وقوية تبين مدى ملكته الشعرية ولكن للأسف نهايتها حزينة. في يوم من الايام كان الأصمعى يمشي في صحراء الحجاز وبينما هو كذلك مر في طريقة علي صخرة كبيرة مكتوب عليها: أيا معشر العشاق بالله خبرو.. إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع.. فرد عليه الاصمعى ببيت مثله كاتباً علي الصخرة: يدارى هواه ثم يكتم سره.. ويخشع في كل الأمور ويخضع ، ثم سار الأصمعي في طريقة. وفي اليوم التالي مر الاصمعى علي نفس المكان فوجد مكتوب علي الصخرة تحت البيت الذي كتبه في اليوم السابق بيت شعر آخر يقول: وكيف يدارى والهوى قاتل الفتى.. وفي كل يوم قلبه يتقطع ، فرد عليه الاصعمى ببيت يقول: اذا لم يجد الفتى صبراً لكتمان أمره.. فليس له شئ سوي الموت ينفع.
القصبجى لم يكن فقط عاشقا بل مجنونا بحب أم كلثوم، هناك حادثة لم يتطرق لها الكاتب محفوظ عبدالرحمن في مسلسل «أم كلثوم» برغم أنها موثقة، ذكرت تفاصيلها في كتابى (أنا والعذاب وأم كلثوم). في عام 1946 عندما تقدم الموسيقار محمود الشريف إلى الشرطة وحرر محضرا ضد القصبجى لأنه شرع في قتله، والحكاية أن القصبجى قرأ (مانشيت) مصطفى أمين (خطوبة أم كلثوم ومحمود الشريف)، على صفحات جريدة (أخبار اليوم)، سألها مصطفى أمين هل ستكمل مشوارها الغنائى؟، أجابته: الأمر له وما يريد. رهنت أم كلثوم مستقبلها الفنى بإرادة محمود الشريف. الشاعر أحمد رامى استشاط غضبا واستقل الترام من منزله بمصر الجديدة وهو يرتدى البيجامة والروب متجها إلى فيلا أم كلثوم بالزمالك، ولم ينقذه سوى الكمسرى الذي نبهه إلى أنه لا يزال يرتدى الشبشب، فعاد إلى منزله كاظما غيظه، بينما القصبجى ذهب إلى فيلا أم كلثوم. وعندما علم أنها والشريف في الطابق العلوى قرر تنفيذ خطته، ولاحظت أم كلثوم أنه يخفى شيئا خلف ظهره قالت له ماذا تحمل يا (قصب)؟، وهو اسم الدلع الذي تعودت أن تناديه به، وفجأة سقط المسدس الذي أاراد به اغتيال الشريف، وتحول الأمر إلى النيابة للتحقيق، وتنازل الشريف كما قال لى في النهاية إكراما لتاريخ القصبجى وخاطر أم كلثوم، التي لم ترض أبدا أن يسجن أستاذها العاشق المجنون.