ابحث في اسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها، يحاول العلماء دائما وابدا تطوير الطاقة واستحداثها، فدائما العلماء في بحث مستمر عن الطاقة وانواعها وكيفية تجديدها، ويسعدنا اليوم في موقع اجوبة ان نقدم الاجابة عن السؤال ابحث في اسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها.
- التاريخ ابحث في اسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها | سواح هوست
التاريخ ابحث في اسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها | سواح هوست
الكتل الحيوية (البيوماس): وهي المخلفات الحيوية، وهذا التصنيف يشمل:انية والزراعية التي يتم تخميرها في حفر خاصة ليتصاعد منها غاز الميثان، وهو غاز قابل للاشتعال. - غاز الهيدروجين: يمثّل نوعاً مهماً من أنواع الوقود، وهو مرشح لأن يكون له دور كبير في تأمين الطاقة في المستقبل، وقد ظهرت سيارات تعمل على غاز الهيدروجين، وأبرز تطبيقاته الاســـتفادة منه في (خلايا الوقود)، وهي خلايا واعـــدة بتطبيقات واسعة في المستقبل، ويتم توليد الكهرباء داخلها مباشرة بتمرير الهيدروجين والهواء بها، وعبــر اتحاد الهيـــــدروجين والأوكسجين نحصل على (طاقة كهربـــائية)، وأما مخلــــفات هذه العملية فهي الماء فقـــــط، أي إن (خـــــلايا الوقود) لا تسـهم في تلويث البيئة. التاريخ ابحث في اسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها | سواح هوست. - الطاقة النووية: تنتج عن (الانشطار النووي) في المفاعلات النــووية، ويُستفاد منها في تسيير الســــفن والغـواصات وتوليد (الطاقة الكهربائية)، وأبرز سلبياتها (النفايات المشعة) النــــاتجة، ومشكلة التخلص منها، وضوابط الســــلامة العالية اللازمة لمنع انفجار المفاعل، أو تسرّب الإشعاعات منه. وهناك تصنيف للطاقة ومصادرها يقوم على مدى إمكانية تجدد تلك الطاقة واستمراريتها:
- الطاقة التقليدية أو المستنفذة: وتشمل الفحم والبترول والمعادن والغاز الطبيعي والمواد الكيميائية، وهي مستنفذة لأنها لا يمكن صنعها ثانية أو تعويضها مجدداً في زمن قصير.
بحلول منتصف القرن التاسع عشر جاءت الثورة الصناعية وجلبت معها تحولا كبيرا في مصادر الطاقة باستخدام الفحم ، وخاصة للمحركات البخارية ومحطات الطاقة ، وكان استخدام الطاقة الحرارية لتوليد الطاقة الميكانيكية هو الأساس في هذه الفترة. في القرن العشرين ، كان الاعتماد الرئيسي على الفحم ، لكن العلماء مالوا إلى البحث عن مصادر أقوى للطاقة مثل النفط ، وشهد هذا التحول الثاني إدخال محركات الاحتراق الداخلي والسفن التي تعمل بالنفط ، وفي أواخر القرن العشرين ، طور العلماء المنتجات البترولية كمصدر رئيسي للطاقة ، ثم بدأوا في استغلال مصادر الطاقة. المزيد من الطاقة مثل الغاز الطبيعي ، كما بدأت في استخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. في القرن الحادي والعشرين ، هناك تطور أكبر في مصادر الطاقة ، مثل الاعتماد على الغاز الطبيعي ، بالإضافة إلى إنتاج أفضل مصادر الطاقة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية. من أهم العلماء الذين ساهموا في تطوير مصادر الطاقة: العالم جون ستيفنز الذي كان أول من اخترع محرك احتراق داخلي أمريكي عام 1798 ، والعالم جيمس بليث الذي كان أول من اخترع طواحين الهواء لتوليد الكهرباء عن طريق الرياح.