استعمال الزيوت العطرية: إذ إنّ بعض الزيوت العطرية مثل زيت النعناع والخزامى تهدئ الجهاز العصبي المركزي، ويمكن أن تساعد هذه الزيوت في تخفيف الشعور بالصداع الناجم عن الإجهاد. تقليل استهلاك الكافيين: إذ تبين أن شرب الكثير من الكافيين يزيد من شدة الصداع الذي يعاني منه الأشخاص، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم لديهم. استخدام الأدوية التي لا تحتاج وصفة طبية: مثل الأسبرين، وإذا كان المصاب يعاني من ارتفاع في ضغط الدم فيجب عليه تناول الأسبرين فقط إذا كان الضغط لديه خاضعًا للسيطرة. أعراض الصداع
يوجد العديد من أنواع الصداع المختلفة، وعلى الرغم من أنّها ليست متماثلةً، إلا أنها تشترك في التسبب بالشعور بالألم، كما أنّ العديد من أنواع الصداع تسبب ظهور أعراض غير مرغوب بها، ومن الأمثلة عليها ما يأتي: [٣]
أعراض الصداع النصفي: تتضمن ما يأتي:
الألم المعتدل إلى الشديد نسبيًّا. حساسية للضوء، أو الضوضاء، أو الروائح. عدم وضوح الرؤية. الغثيان أو التقيؤ، واضطراب في المعدة، وألم في البطن. فقدان الشهية. الشعور بالدفء أو البرودة. الشحوب. الإعياء. الدوخة. الحمى. صداع الضغط - استشاري. أعراض صداع الجيوب الأنفية: تتضمن هذه الأعراض ما يأتي:
ألم عميق ومستمر في عظام الخد أو الجبهة.
ارتفاع ضغط الدم.. أسبابه وأنواعه وكيفية السيطرة عليه | الكونسلتو
وضغط الدم هو مقدار ما يحدثه الدم من قوة أو ضغط على جدران الأوعية الدموية لتوصيل الدم إلى الشرايين ومنها إلى جميع أنحاء الجسم في حالة الإنقباض، ومقدار ضغط الدم على الشرايين عندما ينبسط القلب ليستقبل الدم الغير مؤكسج ليرسله إلى الرئتين لتنقيته وتحميله بالأكسجين مرة أخري لتستمر الدورة الدموية وحياة الجسم. يتم قياس ضغط الدم بوحدة تسمى "ملم زئبق" لمعرفة ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، وتسجيلهما وقت الراحة، -تعرف على جدول قياس ضغط الدم الطبيعي – والذي يتراوح عادة بين 90/60 و 120/80 ملم زئبق. الجميع دون استثناء يتعرضون بشكل أو بآخر لارتفاع أو انخفاض ضغط الدم، ولكن هذا لا يعد دليلاً على الإصابة بمرض ضغط الدم المزمن. ما هي أسباب ارتفاع ضغط الدم ؟ بغض النظر عن الأسباب الوراثية والأسباب المرضية، هناك أسباب أخرى تعمل على اضطراب ضغط الدم لديك والتي قد تشمل: عدم توازن الماء والأملاح. ارتفاع ضغط الدم.. أسبابه وأنواعه وكيفية السيطرة عليه | الكونسلتو. حيث تؤدي زيادة الأملاح في جسمك إلى سحب كمية ماء إلى الدم لإحداث توازن بين الماء والأملاح مما يؤدي إلى زيادة حجم الدم في الأوعية الدموية وبالتالي زيادة الضغط. تناول أطعمة تحتوي على الصوديوم (الاملاح) بكثرة. مثل المخللات، واللحوم المصنعة (اللانشون، البرجر، الهوت دوج)، الشيبسي، المكرونة سريعة التحضير.
صداع الضغط - استشاري
إن ارتفاع ضغط الدم هو من عوامل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية و النوبات القلبية و مشاكل أخرى متعلقة بالقلب و الأوعية الدموية إن ارتفاع ضغط الدم هو حالة مرضية مزمنة, و هناك فئتان رئيسيتان لارتفاع ضغط الدم هما: ارتفاع الضغط الأولي و ارتفاع الضغط الثانوي. إن أغلب الناس يعانون من ارتفاع الضغط الأولي ( الأساسي). يعتبر ارتفاع الضغط الثانوي أنه نتيجة مباشرة لحالة صحية معنية, بينما ارتفاع الضغط الأولي لا ينتج عن سبب صحي معين, بالإضافة إلى ذلك فإن ارتفاع الضغط الثانوي يتطوّر تدريجيًا مع مرور الوقت و تكون هذه الحالات عبارة عن حالات وراثية من أحد أفراد العائلة. أعراض ارتفاع ضغط الدم النادرة و الطارئة إن الأعراض النادرة الحدوث لارتفاع ضغط الدم, تشمل ما يلي: صداع خفيف. دوار. نزيف في الأنف. صداع نصفي خفيف. قلق. ألم في الصدر. تغيّرات في الرؤية. ضيق في التنفس. تشمل أعراض ارتفاع ضغط الدم التي تكون طارئة الحدوث ما يلي: وجود سوائل في الرئتين. تورّم أو نزيف في المخ. تمزّق في الشريان الرئيسي للجسم الذي يسمى الشريان الأورطي. سكتة دماغية. مخاطر و مضاعفات ارتفاع ضغط الدم تشمل المخاطر و المضاعفات لارتفاع ضغط الدم ما يلي: فقدان البصر.
تناول الحبوب الكاملة، إذ تساعد على تخفيف الصّداع من خلال البحث عن الحبوب الكاملة، ممّا يحافظ على مستويات السّكر في الدّم، التي تسيطر على الصّداع النصفي، كما يجب تجنّب الدّقيق الأبيض إذا كان الشخّص يعاني من صداع شديد. الزّيوت الأساسيّة، مثل: النّعناع، والخزامى، إذ تساهم في تهدئة الجهاز العصبي المركزي، ويمكن أن تفيد في تخفيف الإحساس بضربات الرّأس، تحديدًا في حالة الصّداع الناتج عن التّوتر والإجهاد. الحدّ من شرب الكافيين، إذ تبيّن أنّ شرب الكثير من الكافيين يزيد من الصّداع مع ارتفاع ضغط الدّم، فيجب تحديد مقدار الكافيين الموجود في النظام الغذائي، كما أنّ خفض نسبة الكافيين ممكن أن يؤدّي إلى الصّداع. العلاجات التي لا تستلزم وصفةً طبّيةً، فإذا كان الشّخص يعاني من ارتفاع في ضغط الدّم يجب تناول الأسبرين، وهو من الأدوية الشّائعة لعلاج الصّداع، يُوصى به إذا كان ضغط الدّم قابلًا للسّيطرة، كما يُوصى باستخدام علاج الأسبرين يوميًا للأشخاص المعرّضين لخطر الإصابة بالسّكتة الدّماغية. المراجع
↑ Craig Weber, MD (16-10-2018), "High Blood Pressure and Headaches" ،, Retrieved 21-3-2019. ↑ Rachel Nall, RN, BSN, CCRN (12-7-2018), "?