نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
ما يقوله المأذون عند عقد القران والزواج - مقال
أولاً نحب أن نقول لمن يبحث عن ماذا يقول عند عقد الزوج أو النجاح في الإسلام ألف مبروك ونتمنى لك كل خير، وكما أردت سوف نقوم بتوضيح كلام كتب الكتاب وماذا يقول المأذون في عقد الزواج وما الكلام الذي يقوله الزوج والولي عن الزوجة، وماذا يقول العريس والعروسة، ودور المأذون الشرعي، واختلاف الثقافات والبلاد في عقد النجاح (الزواج) وهل يحق للزوجة أن تزوج نفسها في كتب الكتاب عوضًا عن الولي؟. أولا: يجب أن يكون في عقد الزواج أو النكاح وفقًا للإسلام (الزوج - ولي الزوجة - المأذون)
الزوج: وهو الشاب الذي يريد أن يتزوج. ما يقوله المأذون عند عقد القران والزواج - مقال. ولي الزوجة: هو الأب أو الأخ أو من أقارب الزوجة. المأذون الشرعي: هو المسؤول عن توثيق الزواج بين الطرفين. ثم يقوم المأذون بعقد الزواج وهُنا تختلف بين مجتمع والآخر ومذهب والآخر، ولكن كلهم يجتمعون في شيء واحد وهو الموافقة
المأذون الشرعي في مصر
المأذون في عقد الزواج في مصر، سوف أشاركم ما يحدث في عقد الزواج في مصر وما يقال، يقوم المأذون الشرعي بمقدمة مثل مقدمة عن النكاح وما قاله الله عز وجل في القرآن عن الزواج وأهميته أو الدعاء أو قراءة الفاتحة من ثم يقوم بعقد الزواج كالآتي:
كلام كتب الكتاب ما يقوله الزوج والولي
- الزوج: أطلب منك أن تزوجني أبنتك (أسم الزوجة) على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
آخر تحديث: سبتمبر 15, 2020
ما يقوله المأذون عند عقد القران والزواج
ما يقوله المأذون عند عقد القران والزواج، يعتبر عقد الزواج هو العقد الذي يحل للرجل الاستمتاع بالمرأة وفقا للشروط مخصوصة وصيغة محددة وصريحة. تعريف عقد القران
شاع بين الكثير من الناس بأن عقد القران هو العقد الذي يتم به عقد النكاح دون أن يرتبط على ذلك الدخول. ولكن عقد القران يعتبر من العقود الصحيحة المستوفية لجميع الشروط والأركان ويترتب على هذا العقد امتلاك المرأة نصف المهر وإذا توفى زوجها دون الدخول بها فإنها ترثه وتعتبر محرما لأولاده. ماذا يقال في عقد الزواج زوجتك نفسي. وبناء على عقد القران يجوز للرجل أن يدخل بزوجته وأن يجامعها ولكن جرت العادات والتقاليد في المجتمع أن يتم تأخير الدخول حتى تكتمل مراسم الزفاف. يجب على الشخص المقدم على الزواج أن يكون على علم ومعرفة بأركان الزواج التي اختلف فيها الفقهاء ولكنهم أجمعوا على ركن واحد فقط وهو الصيغة التي تنقسم إلى الإيجاب والقبول. والإيجاب هو القول الأول الذي يصدر من ولي أمر الزوجة والقبول هو اللفظ الذي يصدر من الزوج أو من ينوب عنه. وتعتبر الصيغة هي الألفاظ الصريحة التي يتبادلها العاقدين والتي تدل على رغبة كل منهما في إتمام عقد الزواج والذي يترتب عليه الآثار الشرعية لهذا العقد بعد إتمامه مباشرة.