6 ريال سعودي وتركيز 45 مجم بسعر= 170. 3 ريال سعودي. تعرف على المزيد من أدوية علاج الأرق والاكتئاب من خلال المقالات التالية: زونام Zonam حبوب منومة ومهدئة لعلاج الارق والقلق
حبوب تجلب السعادة... كذبة أم حقيقة؟ | النهار
زيادة اكتئاب المريض أو ظهور أفكار مؤذية أو انتحارية. ردود فعل عنيفة في الجهاز العصبي مثل تصلب العضلات والحمى وزيادة التعرق والارتباك وعدم انتظام ضربات القلب. عندما تسوء الأعراض ، مثل مزاج سيء أو تغيرات في السلوك ، أو عندما يشعر بالاندفاع أو الانفعال أو الانفعال أو العدوانية أو القلق. قد يهمك ايضا: أفضل دواء للاكتئاب والقلق وطرق تحسين الحالة المزاجية
جرعة وطريقة استخدام بروزاك
جرعة أقراص بروزاك التي يبدأ بها المريض هي قرص واحد في اليوم ، 20 مجم ، وتزداد الجرعة تدريجياً إلى قرصين في اليوم (40 مجم) خلال الأسابيع القليلة القادمة ، ويتم زيادتها لجعل المريض يشعر بتحسن. مع العلم أن الحد الأقصى للجرعة المأذون بها 80 ملغ يومياً. يبدأ شفاء المرض بعد حوالي اربع اسابيع او شهر من تناول الدواء. لا تتوقف فجأة عن تناول بروزاك ، لأن ذلك قد يسبب أعراض انسحاب مزعجة. حبوب تجلب السعادة... كذبة أم حقيقة؟ | النهار. يتم تخزينه بعيدا عن الحرارة والرطوبة
موانع الاستخدام
لا ينصح بتناول بروزاك في الحالات التالية:
لو كان يعاني المريض حساسية تجاه المكونات الدواء
ينتقل الدواء إلى حليب الثدي أثناء الرضاعة الطبيعية ويمكن أن يضر الطفل. يجب ألا تستخدمه النساء الحوامل ؛ لأن هذا يمكن أن يسبب ضررا جسيما للجنين.
ربما لم يحصل دواء «عقار» نفسي من الشهرة والانتشار مثلما حصل لدواء البروزاك، والذي انتج للمرة الأولى في عام 1988 من قبل شركة ليلي (Eli Lilly). إن حبة البروزاك ذات اللونين الأخضر والأصفر، حققت رواجاً ونجاحاً لم يحققه أي علاج مضاد للاكتئاب من قبل..! فهذا الدواء الذي فتح المجال بعده لعدد كبير من الأدوية المضادة للاكتئاب المعروفة بالأدوية المثبطة لمادة السيروتونين في الموصلات الكيميائية المعروفة باللغة الانجليزية بـ (Selective Serotonine Reuptake Inhibitors) ويرمز لها عادة لهذه الأدوية بمجموعة من الحروف الأولى (SSRI) والتي تشمل الآن أدوية كثيرة مشهورة ومعروفة لعلاج مرض الاكتئاب، مثل السيروكسات، السيرالكس، الفافرين، السيبرام ومجموعة أخرى كثيرة من هذه المجموعة من الأدوية المثبطة لمادة السيروتونين. البروزاك حين ظهر في نهاية الثمانينات من القرن الماضي كان العلاج الوحيد الجديد في علاج الاكتئاب، وكان هناك حاجة ماسة لمثل هذا النوع من العلاج. فبدأ التسويق لهذا العلاج بأنه علاج فعال لعلاج الاكتئاب في البداية، وانه لا يسبب الأعراض الجانبية التي كانت أسوأ ما كان يعيب العلاجات القديمة مثل الأدوية ثلاثية الحلقات والتي منها أشهر الأدوية مثل التوفرانيل، والانافرانيل وأدوية أخرى فاعلة لكنها ذات أعراض جانبية غير مقبولة من المرضى مثل زيادة الوزن المفرطة، وجفاف الحلق، وعدم القدرة على التبول والذي يصل أحيانا إلى احتباس البول، وكذلك اضعاف القدرة الجنسية والامساك.