ثم اتجه إلي كتابة الإسلاميات فكتب: (أبو ذر الغفاري ـ بلال مؤذن الرسول ـ سعد بن أبي وقاص ـ أبناء أبوبكر ـ محمد رسول الله والذين معه الذي صدر في 20 جزءا وعرض في التليفزيون ونال من خلاله شهرة واسعة). كما عمل في مجال السينما منتجا ومؤلفا وكاتباً للسيناريو، وكان أول فيلم يكتبه وينتجه للسينما هو فيلم "درب المهابيل"، ثم كتب بعد ذلك العديد من الروايات للسينما منها: (شياطين الجو ـ النصف الآخر ـ ألمظ وعبده الحامولي ـ مراتي مدير عام ـ أم العروسة ـ الحفيد). قدم أيضا روايات إسلامية للسينما منها "نور الإسلام" الذي كتب له السيناريو والحوار بالاشتراك مع صلاح أبوسيف مخرج الفيلم. وكان أيضا من الأعضاء الذين ساهموا في إنشاء "لجنة النشر للجامعيين" التي يرجع إليها الفضل في نشر بواكير أعمال الأديب نجيب محفوظ. أسند إليه منصب رئيس تحرير مجلة السينما عام 1973 22/1/1974 توفي في... If you're looking to jump into the deep end of this year's best new fiction, here's an idea: Trust your neighbors. وفاة "أبو عبدالرحمن" إثر هبوط مفاجئ للسكر. The books collected below,... Welcome back. Just a moment while we sign you in to your Goodreads account.
- وفاة "أبو عبدالرحمن" إثر هبوط مفاجئ للسكر
وفاة &Quot;أبو عبدالرحمن&Quot; إثر هبوط مفاجئ للسكر
كما رجع موسى فليقطعن أيدى رجال وأرجلهم زعموا أنه قد مات. الأب: فى هذه اللحظات كان أبو بكر قد تحقق من الخبر بنفسه. وقبل جبين رسول الله وخرج. ثم قال: أنصت ياعمر، ولكن عمر رضى الله عنه مازال منفعلا. ويهدد بقطع رقبة كل من يقول أن النبى قد مات ولم ينصت. فكرر أبو بكر طلبه لعمر لكن عمر إستمر فى كلامه غير مصدق بوفاة النبى. وقال انهم نافقوا يا أبا بكر يقولون أن النبى قد مات والله من يقول ذلك لأضربن عنقة. فقال أبوبكر: يا أيها الناس من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات.. ومن كان يعبد الله فإن الله حى لا يموت. محمد: ثم قرأ قوله تعالى ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزى الله الشاكرين) الأب: ويقول عمر والله لما سمعت الأية من أبى بكر ماحملتنى رجلاى فوقعت على الأرض وعرفت أن رسول الله قد مات. تمت
وهو ما أخرجه كذلك ابن سعد في "الطبقات" بإسناد صحيح قال: أخبرنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى قال: حدثنى الليث بن سعد عن عقيل عن بن شهاب أن أبا بكر والحارث بن كلدة كانا يأكلان خزبرة أهديت لأبي بكر فقال: الحارث لأبي بكر: ارفع يدك يا خليفة رسول الله، والله إن فيها لسم سنة وأنا وأنت نموت في يوم واحد، قال فرفع يده فلم يزالا عليلين حتى ماتا في يوم واحد عند انقضاء السنة". كما قيل إنه توفي بحمّى أصابته نتيجة اغتساله بماء بارد، وتوفى عن ثلاث وستين سنة، وهو ما ذكره الإمام الذهبي في كتابه "سير أعلام النبلاء" رواية عن السيدة عائشة رضي الله عنها، قالت: أول ما بدئ مرض أبي بكر أنه اغتسل، وكان يوما باردا فحم خمسة عشر يوما لا يخرج إلى صلاة، وكان يأمر عمر بالصلاة ، وكانوا يعودونه، وكان عثمان ألزمهم له في مرضه. وتوفي مساء ليلة الثلاثاء لثمان بقين من جمادى الآخرة. وكانت خلافته سنتين ومائة يوم. محتوي مدفوع
إعلان