ويصبح السؤال الأكبر بالنسبة للأميرة كيف ستقوم بترجمة افتتاحيات "فوغ" الجريئة إلى جمهور أكثر وقارا؟،
وأشارت دينا الى أن الحس السليم سيملي كيفية عمل المجلة، مضيفة أن " العالم العربي يضم 250 مليون سيدة، وهناك بعض الأشياء التي توحد التجربة العربية، وهناك اختلافات في جميع أنحاء المنطقة، لكني أعلم ذلك وهناك عوامل ذات مغزى ثقافيا، فيما يعتبر العري أمر مرفوض من الناحية الرمزية الدينية، إنه حقا حسٌّ سليم"، وتعد مجلة "فوإ" العربية الطبعة 22 من المجلة حول العالم، وستُعرض للمرة الأولى على "الأنترنت" ويتوقع أن تليها النسخة المطبوعة في الربيع المقبل.
دينا الجهني وزوجها أحمد ايراج
حفل الوردة الخيري هو حفل خيري سنوي في إمارة موناكو يقام لدعم مؤسسة الأميرة جرايس الخيرية ( Princess Grace Foundation)، أقيم الحفل للمرة الأولى في عام 1954. الأمير وليام و كيت ميدلتون
أنهى الأمير وليام ( Prince William) وزوجته كيت ميدلتون ( Kate Middleton) زيارتهما الرسمية إلى باريس والتي استغرقت يومين، في يوم 18 مارس 2017، ولقد قام الزوجان في اليوم الثاني من زيارتهما لباريس بزيارة متحف أورسيه في باريس كما قاما بحضور مباراة الركبي بين ويلز وفرنسا في بطولة الأمم الستة، والتي أقيمت في استاد فرنسا وانتهت بفوز فرنسا. دوقة كمبريدج ظهرت في ذلك اليوم في إطلالة أنيقة من شانيل حيث ارتدت فستان معطف من مجموعة شانيل ( Chanel) للملابس الجاهزة لربيع وصيف 2017، وزوج من الأحذية الجلدية ذات الكعب العالي من ماركة " Tod "، ولقد كانت تحمل حقيبة أنيقة من شانيل. الأميرة السعودية دينا يُنتظر أن تكون أقوى مصممة - المغرب اليوم. الأمير ألبرت
حضر الأمير ألبرت ( Prince Albert) أمير موناكو وزوجته الأميرة تشارلين وطفلتهما الأميرة جابرييلا ( Princess Gabriela)، بطولة سانت ديفوت للركبي في دورتها السابعة والتي أقيمت في استاد لويس الثاني ( Louis II) في مونت كارلو في يوم 18 مارس 2017، بطولة سانت ديفوت للركبي هي بطولة خيرية ينظمها اتحاد موناكو للركبي بالتعاون مع مؤسسة الأميرة تشارلين الخيرية.
دينا الجهني وزوجها سعيد الشامسي
تجربة التسوق الثقافي تزوجت عام 1998 من الأمير عبدالعزيز بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود بعد لقائهما الأول في العاصمة البريطانية لندن وقد رزقا بثلاثة أولاد. الأمير عبدالعزيز من أكثر الداعمين لزوجته في عملها في عالم الأزياء، وهو المساعد الأول لها في إطلاق مشاريعها الخاصة وكان معها خطوة بخطوة. دينا الجهني وزوجها أحمد ايراج. كشفت الأميرة عام 2006 عن معرضها الخاص "د أن أي" الذي أنشأته في قلب مدينة الرياض، وقد برز بمثابة صوت مستقل للأزياء في الشرق الأوسط وعلى الساحة الدولية، بحيث قدمت فيه أحدث التشكيلات من دور الأزياء العالمية. وعن ذلك تقول "أردت خلق تجربة تسوق ثقافية تربط بسلاسة بين الشرق والغرب من خلال تقدير مشترك للأزياء والفن والتصميم". وبعد سنوات من نجاح أعمالها في منطقة الخليج العربي، افتتحت موقعا للتسوق العالمي يحمل اسم "د أن أي شيك" احتفالاً بمرور عشرة أعوام على افتتاح بوتيك "د أن أي"، الذي تلاه افتتاح بوتيك آخر في العاصمة القطرية الدوحة، ويسهم المتجران في تقديم مصممي أزياء شباب مهمين مثل "جايسون" و"برابال غورونغ" و"روكساندا إلينسيك" و"ماري كاترانتزو" إلى زبائن الشرق الأوسط. ترى الأميرة دينا أنه عندما ظهر تصميم الأزياء بمفهومه الحديث لأول مرة في باريس كان شراء الأزياء مقصورا فقط على الطبقات الراقية من المجتمع الفرنسي٬ لكن هذا الوضع تغير تماما لنشهد بعدها ثورة في مجال الأزياء سمحت لجميع طبقات المجتمع الفرنسي ومن بعده العالمي بأن يشتري ويتابع صناعة الموضة، وأصبح من حق كل فرد مهما كان مستواه المادي أن يشتري الأزياء وأن يرتدي الحديث منها بأسعار مناسبة له.
وعن ذلك قالت حديد ذات الأصول الفلسطينية عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام "أجمل شيء في مهنتنا كعارضات أزياء هو وجود هذا المزيج من الحضارات والقدرة على تقبل الآخر والاحتفال مع بعضنا البعض بهذا التنوع". وأضافت "الرسالة التي تحملها هذه المجلة المبنية على مبادئ عدة أبرزها تقبل الآخر والاحتفال بالناس وتقاليدهم وأن لكل واحد منهم صورة خاصة في عالم الأزياء فريدة ومميزة عن الآخر ولا يمكنهم إلا أن يتعلموا من بعضهم البعض والنمو سويا لتحقيق الأفضل". أخبار العائلات الملكية في الأسبوع - مجلة هي. اتضح بعد أيام من صدور العدد، أن رأي حديد بالمجلة كان خاطئا تماما، لأن ظهورها بالحجاب كلّف الأميرة دينا الكثير، فقد قررت إدارة المجلة الأمّ فصلها من إدارة التحرير بحسب الأمر الذي أشارت إليه صحيفة "ديلي ميل" موضحة أن ظهور جيجي مرتدية غطاء للرأس على غلاف المجلة، فجّر غضباً كبيراً من قبل المدراء. الأميرة أصدرت بياناً حسمت به الجدل حول عملها مع مجلة فوغ، قالت فيه "لم أغادر وإنّما فصلت". وأضافت "أنا فخورة بما تمكَّنت من إنجازه في هذه الفترة القصيرة من الوقت، إذ عملت مع بعضٍ من المواهب الأعظم في مجالِ الموضة، بما يتضمَّن أكثر النساءِ إبداعاً وتأثيراً في المنطقة، كان هدفي هو تطوير هذه الطبعة الهامة والرائدة من فوغ من البداية حتى تصبح مجلةً على قدمِ المساواةِ مع الطبعات الأخرى من فوغ، كانت لديَّ رؤية واضحة لما تعنيه الموضة للمرأة العربية".