ربع يس من مصحف المدينة المنورة 20 ر. س. شامل ضريبة القيمة المضافة رقم الصنف 111950 رقم المنتج 010 المؤلف: قرآن كريم تاريخ النشر: 2014 تصنيف الكتاب: الاسلامية والدينية, الأفضل مبيعاً الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف عدد الصفحات: 165 الصيغة: غلاف ورقي الصيغ المتوفرة: غلاف ورقي سيتم إرسال الطلب الى عنوانك 20 ر. inclusive of VAT لا توجد معارض متاحة
- قران ربع يس مكتوبة
- قران ربع يس بث مباشر
- قران ربع يس المنشاوي
قران ربع يس مكتوبة
تلاوة رائعة - ربع يس ( الربع الاخير من القران الكريم) بصوت #الغامدي من سورة يس الى الناس - YouTube
في أحيان عدة يشعر قارئ كتاب الله تعالى بعض المتشابهات في الآيات بين السور المختلفة في القرآن الكريم، قد تأتي آيات متشابهات بين كلمتين أو أكثر، أو في الموضع، حيث أن الموضع المتقدم في القرآن عادة يبدأ بحرف متقدم من حروف الهجاء. ماذا تعنى المتشابهات في القرآن الكريم ؟
المتشابهات وفقًا لما أكده أهل العلم والمفسرين لكتاب الله تعالى، هي التشابة في كلمة أو أكثر في آيات السورة الواحدة، أو التشابة بين موضع متقدم في سورة وسورة أخرى. قران ربع يس بث مباشر. على سبيل المثال: في سورة البقرة في الآية 18، " صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ "، وفي السورة نفسها لكن في الآية 171، " صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ "، فالتشابة هنا في الموضع المتقدم بحرف متقدم من حروف الهجاء في السورة نفسها باختلاف الآيات فقط. كما يمكن أن يأتي التشابة بين السور وبعضها في القرآن الكريم، هذا منتشر بشكل كبير في القرآن، فمثلًا: في سورة يونس في الآية 38، " وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "، ويوازيه في التشابة الآية 23 من سورة البقرة، " وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ".
قران ربع يس بث مباشر
إذًا فـ ﴿ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾؛ أي: التي كنتم توعَدونَ بها في الدنيا على كُفركم وتكذيبكم للرسل، ﴿ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ ﴾؛ أي: ادخلوها لتَلتهب أجسادكم فيها، وتُعانوا مِن حَرِّها الشديد، جزاءً ﴿ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴾. • الآية 65: ﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ ﴾؛ أي: نُغلق أفواههم فلا يستطيعون الكلام، ﴿ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ ﴾ فتَشهد بالمعاصي التي بَطَشتْ بها، ﴿ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾؛ أي: تَشهد أرجُلهم بما سَعَتْ إليه مِن المعاصي. تفسير الربع الأخير من سورة يس. • الآية 66: ﴿ وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ ﴾؛ يعني: لو شئنا لأعمينا أبصارهم كما أغلَقنا أفواههم، ﴿ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ ﴾؛ أي: فحينئذٍ سارَعوا إلى الصراط ليَمُرُّوا فوقه، ﴿ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ ﴾؛ يعني: فكيف يَمُرُّونَ عليه وقد عُمِيَتْ أبصارهم؟! • الآية 67: ﴿ وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ ﴾؛ يعني: ولو شئنا لَغَيَّرنا خَلقَهم وأقعدناهم في أماكنهم على الصراط ﴿ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا ﴾؛ أي: فحينئذٍ لا يستطيعون أن يَمْضوا أمامهم على الصراط، ﴿ وَلَا يَرْجِعُونَ ﴾ وراءهم.
وقد يكون التشابة أيضًا في المعنى مع اختلاف ترتيب أو تكوين الآية، وظهر ذلك جليًا في الآية 11 من سورة الأعراف، " إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ "، والتي تشابهت مع الآية 31 من سورة الحجر، " إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ". أما عن متشابهات ربع يس مع القرآن الكريم:
فهناك مواضع في ربع يس حَمِلت تشابه مع القرآن الكريم، سنقوم بسرد كل موضع ومدى تشابهة مع آيات القرآن الكريم بالتفصيل:
1- " مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً "، هذا الموضع يعتبر الوحيد في القرآن الكريم، وجاء يحمل اختلاف عن موضع سورة "ص"، حيث جاء متشابة معه لكن في سورة "ص" تم زيادة حرف "الواو" لـ"ما" بجانب إضافة كلمة "هؤلاء". قران ربع يس المنشاوي. مثال: مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ "يس: 49 ". وَمَا يَنظُرُ هَٰؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ " ص: 15 ". 2- " وَنُفِخَ فِي الصُّورِ "، أما هذا الموضع فقد جاء متشابهًا مع 4 مواضع أخرى في القرآن الكريم، كما أن ثلاثة من بين المواضع الأربعة جاؤوا في بداية الآية، بينما جاء موضع وحيد في وسط الآية وذلك في سورة الكهف.
قران ربع يس المنشاوي
ربع يس وعدد سوره 78 سورة، دونك فهرس السور الكريمة في ربع يس، ويسبقها رقم ترتيبها في المصحف الشريف: 36- يس 37- الصافات 38- ص 39- الزمر 40- غافر 41- فصلت 42- الشورى 43- الزخرف 44- الدخان 45- الجاثية 46- الأحقاف 47- محمد 48- الفتح 49- الحجرات 50- ق 51- الذاريات 52- الطور 53- النجم 54- القمر 55- الرحمن 56- الواقعة 57- الحديد 58- المجادلة 59- الحشر 60- الممتحنة 61- الصف 62- الجمعة 63- المنافقون 64- التغابن 65- الطلاق 66- التحريم 67- الملك 68- القلم 69- الحاقة. 70- المعارج 71- نوح 72- الجن 73- المزّمِّل 74- المدّثر 75- القيامة 76- الإنسان 77- المرسلات 78- النبأ 79- النازعات 80- عبس 81- التكوير 82- الإنفطار 83- المطففين 84- الانشقاق 85- البروج 86- الطارق 87- الأعلى 88- الغاشية 89- الفجر 90- البلد 91- الشمس 92- الليل 93- الضحى 94- الشرح 95- التين 96- العلق 97- القدر 98- البينة 99- الزلزلة 100- العاديات 101- القارعة 102- التكاثر 103- العصر 104- الهُمَزَة 105- الفيل 106- قريش 107- الماعون 108- الكوثر 109- الكافرون 110- النصر 111- المسد 112- الإخلاص 113- الفلق 114- الناس. أما عن طريقة حفظها في زمن قياسي؛ فلديك عدة طرق، وأضع بين يديك إحدى الطرق الجيدة، عدد صفحات ربع يس -حسب طبعة مصحف المدينة النبوية مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف-هو 165 صفحة، فبإمكانك حفظه في مدة شهر واحد إلى أربعين يوم، وذلك بمعدل 5 صفحات في اليوم الواحد، أي بمعدل صفحة واحدة بعد كل صلاة، ثم تراجعها الخمس دفعة واحدة في نهاية اليوم وهذه العملية لا تستغرق إلا ساعة واحدة إلى ساعتين متفرقات، وبعد أن تنهي جزء واحدًا - أي 20 صفحة-، عليك أن تراجعها معًا، وعملية المراجعة هذه لا تستغرق أكثر من ساعة.
♦ ورغم أنَّ لَفْظ "العِظام" مؤنَّث إلا إنه تعالى ذَكَرَ معها لفظ "رميم"، ولم يَقُل "رَميمة"؛ وذلك لأن العظام ليست مؤنثًا حقيقيًّا، بل هي مؤنَّث مَجازيٌّ؛ (يعني: مما لا يَبيض ولا يَلد)، فلذلك يجوز أن تأتي مع لفظَي: (رميم) و(رميمة)، وهذا مِثل قوله تعالى: ﴿ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56]. ♦ ثم ذَكَرَ سبحانه دليلًا آخر على قُدرته على البعث، فقال: ﴿ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ﴾؛ أي: أَخرَج لكم مِن الشجر الأخضر (الذي سارت الماء في أغصانه)، فأخرَجَ منه ﴿ نَارًا ﴾ مُحرِقة ﴿ فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ ﴾؛ يعني: فإذا أنتم توقدون النار مِن هذا الشجر الرطب، فهو سبحانه القادر على إخراج الشيء مِن ضِدِّه، كما أَخرَج أمامكم النارَ مِن الماء (فكذلك يُخرج مِن الموتى أحياءً يوم القيامة). • الآية 81، والآية 82: ﴿ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ ﴾، (ويُعيدهم كما بدأهم؟) ﴿ بَلَى ﴾ إنه قادرٌ على ذلك، (بل إنَّ هذا أَهوَنُ عليه مِن خلْق السماوات والأرض)، ﴿ وَهُوَ الْخَلَّاقُ ﴾ لجميع المخلوقات، ﴿ الْعَلِيمُ ﴾ بتكوين الأجساد والأرواح التي خَلَقها، فلذلك لا يَصعُب عليه إعادتها مرة أخرى، و ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ ﴾؛ أي: شأنه سبحانه أنه ﴿ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ ﴾ ﴿ فَيَكُونُ ﴾؛ يعني: فإذا به كائنٌ موجود كما أرادَه الله.