شكك أحد الأشخاص في توقعات الدكتور خالد الزعاق بشأن غرة هلال شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك. زعاق حائل يتحدى الزعاق
وقال الشخص الذي عرّف نفسه بأنه زعاق حائل: إن الهلال اليوم يؤكد أن العيد لن يكون يوم الاثنين بل سيكون قبل ذلك. وتحدى زعاق حائل بالقول: أحلق شاربي على الصفر إذا كان العيد يوم الاثنين. وكان الزعاق أشار إلى أنه بحسب الحسابات الفلكية فمن المتوقع أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الاثنين المقبل إن شاء الله الموافق 2 مايو 2022. «أقارب أخبث من العقارب».. رد «معروف» قريبه بقتل «فلذة كبده» بعد صلاة الجمعة | تفاصيل - بوابة الأهرام. يذكر أن المملكة تعتمد على رؤية الهلال كبداية للشهور العربية ولا يتم الاعتداد بالرؤية إلا بعد صدور بيان من المحكمة العليا حول بداية الشهر. تحري هلال شوال
وفي وقت سابق، أصدر مرصد جامعة المجمعة الفلكي بحوطة سدير، بيانًا بشأن الظروف العلمية لرؤية هلال شهر شوال للعام الجاري. وأوضح المرصد أنه سيقوم برصد هلال شهر شوال لعام 1443 هـ، مبينًا أنه بعد إتمام الحسابات العلمية لموقع المرصد ليوم السبت 29 رمضان، تفيد المعطيات الحسابية أن القمر سيغرب قبل الشمس وسيحدث الاقتران الساعة 11:28 مساء السبت بتوقيت الرياض. المصدر: صحيفة المواطن.
- «أقارب أخبث من العقارب».. رد «معروف» قريبه بقتل «فلذة كبده» بعد صلاة الجمعة | تفاصيل - بوابة الأهرام
«أقارب أخبث من العقارب».. رد «معروف» قريبه بقتل «فلذة كبده» بعد صلاة الجمعة | تفاصيل - بوابة الأهرام
طهران (د ب أ)
نشر في:
الإثنين 11 أبريل 2022 - 11:46 ص
| آخر تحديث:
الإثنين 11 أبريل 2022 - 11:47 ص
أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" محمود الزهار، أنه لا يوجد مكان آمن في إسرائيل من المقاومة الناجحة. وقال الزهار، في تصريحات لوكالة "مهر" الإيرانية نشرتها اليوم الاثنين، إن "العمليات الاستشهادية ليست ظاهرة فرد وتنتهى، بل هي مسؤولية كل فلسطيني وعربي ومسلم في كل وقت وفي أي مكان، وهذه العوامل مع عوامل أصالة المقاومة وإيمان المقاومين بالنصر والتحرير". وأضاف أن "هذه العمليات النوعية تشكل تحديًا للأمن الصهيوني الذي توفرت له كل وسائل المال والسلاح والاستخبارات، وكل هذه العوامل تم ضربها في الصميم بهذا النوع من العمليات". وأشار الزهار إلى أنها "تؤكد أن عملية سيف القدس لم تكن ظاهرة منقطعة عما قبلها، ولا عما بعدها وأنها ظاهرة المقاومة المستدامة على كل المستويات.. وهذا ما يربك العدو ويحقق فيه الهزيمة وهذا أخطر ما تواجهه دولة الاحتلال بعد هذا العمر الطويل من البقاء وهذا الكم الهائل من الأسلحة الغربية المتطورة". ولفت إلى أن "إدانة بعض القيادات العربية فهي ظاهرة متكررة في تاريخ الشعوب التي تجسدت من الاستعمار، وهي تكشف حقيقة التطبيع الذي هو خيانة لتاريخ الشعوب التي عانت من الاحتلال".
واعترف "عمر"، المقيم بمنطقة بئر العبد بشمال سيناء، بأنه أثناء تواجده بمنزل "أمير"، اختمرت في ذهنه فكرة خطف "زياد"، ومساومة الأسرة، لدفع فدية نظير إطلاق سراحه. لكنه بعدما نفذ جريمته، صعب عليه استكمالها لمعرفة الطفل به، ولصعوبة تنفيذ المخطط لعدم وجود أشخاص لمساعدته، فعدل عن ذلك، وقرر قتل "زياد"، والتخلص من جثته، حتى لا يكشف هويته، وفي نفس الوقت مساومة الأسرة على دفع الفدية، بزعم أنه ما زال على قيد الحياة. فقام باستدراج الطفل لغرفة مهجورة ملحقة بمنزل الأسرة، وخنقه بقطعة قماش، حتى فارق الحياة، ووضع جثته داخل جوال البلاستيكي ودفنه بمكان العثور. وتمكن قطاع الأمن العام تحت إشراف اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، بالاشتراك مع إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الإسماعيلية، من كشف ملابسات الحادث وضبط الشاب مرتكب الواقعة.