كان مصنعه لإنتاج الكوكايين يُنتج و يبيع مخدرات تصل قيمتها لـ 2 إلى 3 مليون دولار بشكلٍ يومي. 10. خون سا (Khun Sa) ملك الأفيون
يُعرف أيضًا بتاجر مخدّرات ميانمار، كان خون سا متورّطًا في تجارة الهيروين، حيث كان مسرح عمليّاته في بورما، اشتُهر بكونه ملك العالم في الهيروين، حيث كان يُنتج وحدَه ثُلث إنتاج العالم منه. عاش خون سا حياةً مُرفّهة حتى تُوفى بصورة طبيعية عام 2007.
جورج أمادو - مكتبة نور
في عام 2014، حُكم عليه بالسجن بتهمة تهريب المخدّرات، لكنه هرب من سجنه في المكسيك في شهر يونيو من العام ذاته، قبضت عليه السلطات المكسيكية لاحقًا في شهر يناير 2015، وهو الآن في السجن مرّة أخرى. 3. فرانك لوكاس (Frank Lucas)
يُعرف أيضًا بـ ''الخارق''، وكان من أكبر تجّار المخدّرات زعماء الجريمة المُنظمة في نيويورك خلال فترة الستينيات وأوائل السبعينيات، اشتُهر بعدم اعتماده على أي وسطاء في تجارته للمخدّرات، حيث كان يشتري الهيروين مُباشرةً من مصدره في المثلث الذهبي. حُكيت قصته في فيلم American gangster إنتاج عام 2007 وبطولة دينزل واشنطن (Denzel (Washington. 4. جورج أمادو - مكتبة نور. غريسيلدا بلانكو (Griselda Blanco)
تُعرف أيضًا بـ ''المُربّية'' أو ''الأمّ الروحية''، كانت غريسيلدا واحدة من الرموز الرئيسية في كارتل ميدلين، وكان لها الفضل بكونها مُعلمة ومُرشدة بابلو إسكوبار والذي سيصبح عدوّها لاحقًا. كان مسرح عملياتها في ضواحي ميامي، ويُعتقد بكونها مسؤولةً عن أكثر من مِئتَي جريمة قتل بما فيها قتل طفلٍ يبلغ من العمر عامين اثنين فقط. 5. أوزيل كارديناس جوين (Osiel Cárdenas Guillén)
يُعرف بـ ''قاتل الأصدقاء''، حيث قتل زعيم عصابته ليُسيطر على كارتل الخليج (Gulf Cartel) في المكسيك، قام بمحاربة عصابات المخدّرات الأخرى، حتى قُبض عليه في النهاية بعد حربٍ صغيرةٍ نشبت بينه وبين الشرطة والقوّات المُسلحة المكسيكية عام 2003.
إنريكي غوميز كاريو
عام 1891، حصل غوميز كاريلو على منحة دراسية للدراسة في إسبانيا. وقبل الانتقال إلى هناك، ذهب إلى باريس، حيث التقى بالعديد من الكتّاب، مثل بول فيرلين ومورياس وليكونتي دي ليسلي. وانتقل بعد ذلك إلى إسبانيا في عام 1892، وأصبح صحفياً في صحيفة إسبانية وتعرّف على العديد من الشخصيات الأدبية الباريسية مثل جيمس جويس، وأوسكار وايلد وإميل زولا. في العام التالي نشر كتابه الأول، وساهم في العديد من المنشورات. عام 1898، عاد إلى غواتيمالا، وعمل في الحملة الانتخابية للرئيس المؤقت مانويل استرادا كابريرا، الذي كافأه على عمله بتعيينه قنصل غواتيمالا في باريس. وبعد سنوات، عينه الرئيس الأرجنتيني هيبوليتو يريغوين أيضا ممثلاً للأرجنتين. روبين دارييو
في أبريل سافر دارييو إلى بنما، حيث تلقى أنباء عن أن صديقه، الرئيس الكولومبي ميجيل انطونيو كارو قد منح منصب القنصليه الفخريه في بوينس آيرس. فغادر وترك روزاريو في بنما، وشرع في زيارة لعاصمة الأرجنتين. وقبل وصوله للأرجنتين، مر بمدينة نيويورك، التي كان قد التقى فيها بالشاعر الشهير الكوبى خوسيه مارتي، حيث تربطهما أوجه شبه ليست بقليلة. وتحقق حلم شبابه للسفر لباريس، وقد تم تقديمه في وسائل الاعلام بوهيميانز (البوهيميه) عن طريق غواتيمالا انريكي غوميز كاريلو من غواتيمالا وأيضاً عن طريق اليخاندرو سوا من إسبانيا.