– يتم تنظيم ملكية العمل الفائز بالجائزة من حيث عدد سنواتها، وحقوق طبع العمل، أو استخدامه وتطبيقه، خلال سنتين من تاريخ منح الجائزة، فإن لم يتم ذلك، يصبح العمل من حق صاحبه بعد مضي هاتين السنتين، وذلك وفقا للأسس التالية: – في حال فوز العمل بالجائزة، وكان هذا العمل مطبوعاً ومنشوراَ، يتم تزويد الأمانة العامة قبل إقامة حفل التكريم وتوزيع الجوائز بـ (100) نسخة منه. -في حال كون العمل مخطوطاً، تنتقل ملكية طباعته ونشره وعوائده المالية إن وجدت للأمانة العامة، على أن تقوم بطباعته خلال سنتين من تاريخ الحصول على الجائزة، وإلا عادت هذه الملكية إلى الفائز، على أن يلتزم بما جاء في الفقرة التالية (ت). جائزة خليفة التربوية 2022. – في حال إصرار الفائز على الاحتفاظ ببحثه، وطبعه على نفقته الخاصة، تكتب العبارة التالية على غلافه الخارجي وصفحة العنوان الداخلية: «هذا العمل حائز على جائزة خليفة التربوية عن مجال …………، فئة………. في الدورة …………للعام …………»، ويقوم بتزويد الأمانة بـ (100) نسخة. – في حال وفاة المرشح بعد تقديم ترشيحه، وقبوله، وفوزه بالجائزة، يبقى حقه فيها قائماً، وتمنح لورثته الشرعيين. تلغى طلبات الترشيح التي: – تتضمن معلومات أو بيانات غير صحيحة، أو وثائق مزورة وقت اكتشافها، في حال الفوز بالجائزة، أو بعد إعلان الأسماء الفائزة بشكل رسمي، أو مهما مضى على منح الجائزة من وقت.
جائزة خليفة التربوية 2022
أطلقت جائزة خليفة التربوية، مجالاً جديداً تحت مظلة الجائزة، هو "جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر"، وتنطلق دورتها الأولى للعام الجاري 2022 بفئة "البحوث والدراسات"، وفئة "البرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس"، وتستقبل طلبات المرشحين على مستوى العالم، سواء أفراداً أو فرق عمل أو مؤسسات، وسيتم تكريم الفائزين بمكافأة مالية نقدية تقدر بما يعادل 50 ألف دولار لكل فائز، وشهادة تقدير ودرع عليه شعار الجائزة. صرحت بذلك دكتورة رحاب محمود منسقة جائزة خليفة التربوية بمصر ومديرة معهد كونفوشيوس للغة الصينية بجامعة القاهرة ، مشيرة إلى أن مجال الجائزة يستهدف تشجيع البحوثِ والابتكارات في مجال التعليم المبكر حتي يتسم بجودة عالية ويتبنى أفضل الممارسات، حيث أن مرحلة الطفولة المبكرة تعد من المراحل التأسيسية المهمة في تشكيل حياة الإنسان، بجانب رفع مستوى الوعي بمجال التعليم المبكر وتبادل الحوار حول كافة قضايا التعليم من خلال "جائزة خليفة التربوية" والتي يندرج تحت مظلتها جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر.
وأشارت العفيفي إلى أن الجائزة تستلهم في مسيرة تميزها وريادتها محلياً واقليمياً ودولياً توجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس مجلس أمناء الجائزة، إذ يحرص سموه على أن تكون هذه الجائزة في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة على كافة الصعد.